يتوقع مراقبون ان يشهد العراق مرحلة اقتصادية مهمة بعد الاعلان عن ارتفاع انتاجه النفطي لاكثر من ثلاثة ملايين برميل يومياً، وزيادة صادراته بدرجة كبيرة مع بدء عمل أول مرفأ نفطي عائم في الجنوب.
ويذكر المتحدث بإسم وزارة النفط عاصم جهاد ان خطة الوزارة لهذا العام تتضمن زيادة الانتاج الى ثلاثة ملايين و 400 الف برميل يومياً، وزيادة الصادرات الى مليونين و 600 الف برميل يومياً، فيما سيذهب المتبقي الى المصافي لانتاج المشتقات النفطية، مبينا ان التصدير متواصل عبر المنافذ الجنوبية والشمالية.
وأكد جهاد ان الوزارة تعمل من اجل ان يصل انتاجها في العام المقبل الى اربعة ملايين برميل يومياً من خلال جداول زمنية الزمت بها الشركات العالمية، مشيراً الى ان الوزارة اتفقت مع اقليم كردستان العراق على تزويد الوزارة الاتحادية بـ 175 الف برميل نفط يومياً، في حين ان ما تتسلمه فعلياً من الاقليم 65 الف برميل يومياً.
الى ذلك يقول الخبير الاقتصادي هلال الطعان ان ثمة فائدة كبيرة في زيادة انتاج النفط وزيادة صادراته، وبما سيؤدي الى تحقيق موارد تكفي لسد العجز في موازنة 2012، وتوزيع نسبة 25 % من الواردات على الفقراء.
ويذكر المتحدث بإسم وزارة النفط عاصم جهاد ان خطة الوزارة لهذا العام تتضمن زيادة الانتاج الى ثلاثة ملايين و 400 الف برميل يومياً، وزيادة الصادرات الى مليونين و 600 الف برميل يومياً، فيما سيذهب المتبقي الى المصافي لانتاج المشتقات النفطية، مبينا ان التصدير متواصل عبر المنافذ الجنوبية والشمالية.
وأكد جهاد ان الوزارة تعمل من اجل ان يصل انتاجها في العام المقبل الى اربعة ملايين برميل يومياً من خلال جداول زمنية الزمت بها الشركات العالمية، مشيراً الى ان الوزارة اتفقت مع اقليم كردستان العراق على تزويد الوزارة الاتحادية بـ 175 الف برميل نفط يومياً، في حين ان ما تتسلمه فعلياً من الاقليم 65 الف برميل يومياً.
الى ذلك يقول الخبير الاقتصادي هلال الطعان ان ثمة فائدة كبيرة في زيادة انتاج النفط وزيادة صادراته، وبما سيؤدي الى تحقيق موارد تكفي لسد العجز في موازنة 2012، وتوزيع نسبة 25 % من الواردات على الفقراء.