نستعرض في هذه الحلقة من "نوافذ مفتوحة" في حلقة اليوم معاناة المواطنين مع ضعف الخدمات. المستمع قائد ساهي من السماوة قضاء الوركاء يقول "نحن على الشارع العام ويمنه خطين ماء رايحات لغير منطقة والمسئولون يقولون ممنوع تسحبون من هذا الخط وإذا تجاوزنه على البوري غرامة 500 ألف شنو الحل؟"
المستمع ضياء أللامي من البصرة قضاء المدينة يشكو من قلة الخدمات في القضاء ومنها الشوارع التي تكثر فيها الحوادث لسبب أنها سايد واحد أي شارع واحد وفيه ذهاب وإياب ولم نرى المسؤولين يحركون ساكناً لهذه الشوارع. فأما نحن المواطنين في القضاء فقط نردد أغنية الفنان كاظم الساهر "سلمتك بيد الله يامحملني أذية".
المستمع محمد علوش تحدث عن أجواء الامتحانات في أيام الخير في العراق. أما المستمع أبو غايب نصيف الجميلي من سكنة بغداد قضاء المدائن قرية الجميلات يشكو من غياب الكهرباء وانقطاع ماء الإسالة عن قريته. وعلي حسين من تكريت يطلب بث الأغاني الموصلية.
مساهمات
وصلتنا هذه الأبيات من المستمع احمد الميالي.
تدري شكد احبك انتبه ليفوك
باوع عالنجوم وبيدك احسبهن
الف مره بعددهن واضربهن بألفين
صدك آني احبك مثل ناتجهن
وبعث المستمع احمد صفراني
يمين الله الگلب صابر ولا مال
وأبد ماجاز من حبك ولا مال
بكنوز الأرض مابدلك ياعراق الحر ولا مال
ومن المستمعة سماح من ديالى وصلتنا هذه الأبيات:
أفكر بيك حتى بوكت الأحلام
ومن كد ماذكرتك ضوجت صبري
أدري بروحي يمك وأدري أموت عليك
بس شكد احبك والله ما أدري
المستمع حكيم من بابل بعث الينا:
أريد أكتب رسالة شوك من دمع عيني حبرهه
التحيه بس ألكم تلوك روحي محتاره بأمرهه
شكتبلكم والله حاير حيرتي ملت صبرهه
شبعثلكم ياحبايب جلمتي ضيعت سطرهه
حسرتي نامت بصدري منه يدري شكبرهه
أصحاب البسطات في كربلاء بين قسوة الحياة ومطاردة البلدية
انتشار البسطات والعربات الخاصة ببيع الخضروات وغيرها من السلع، ظاهرة لا تخلو منها مدينة عراقية، بعد أن جذبت هذه المهنة العاطلين عن العمل والخريجين الذين يئسوا من الحصول على وظيفة.
وتعاني شريحة الكسبة من أصحاب البسطات والعربات، من قسوة الحياة وصعوبة توفير لقمة العيش، فضلا عن مطاردتهم من قبل الأجهزة الرسمية التي ترى في انتشار البسطات تشويه للمدينة وخرق للقانون الذي يمنع التجاوز على الشوارع والأرصفة.
ساهم في هذه الحلقة مراسل إذاعة العراق الحر في كربلاء مصطفى عبد الواحد..
المستمع ضياء أللامي من البصرة قضاء المدينة يشكو من قلة الخدمات في القضاء ومنها الشوارع التي تكثر فيها الحوادث لسبب أنها سايد واحد أي شارع واحد وفيه ذهاب وإياب ولم نرى المسؤولين يحركون ساكناً لهذه الشوارع. فأما نحن المواطنين في القضاء فقط نردد أغنية الفنان كاظم الساهر "سلمتك بيد الله يامحملني أذية".
المستمع محمد علوش تحدث عن أجواء الامتحانات في أيام الخير في العراق. أما المستمع أبو غايب نصيف الجميلي من سكنة بغداد قضاء المدائن قرية الجميلات يشكو من غياب الكهرباء وانقطاع ماء الإسالة عن قريته. وعلي حسين من تكريت يطلب بث الأغاني الموصلية.
مساهمات
وصلتنا هذه الأبيات من المستمع احمد الميالي.
تدري شكد احبك انتبه ليفوك
باوع عالنجوم وبيدك احسبهن
الف مره بعددهن واضربهن بألفين
صدك آني احبك مثل ناتجهن
وبعث المستمع احمد صفراني
يمين الله الگلب صابر ولا مال
وأبد ماجاز من حبك ولا مال
بكنوز الأرض مابدلك ياعراق الحر ولا مال
ومن المستمعة سماح من ديالى وصلتنا هذه الأبيات:
أفكر بيك حتى بوكت الأحلام
ومن كد ماذكرتك ضوجت صبري
أدري بروحي يمك وأدري أموت عليك
بس شكد احبك والله ما أدري
المستمع حكيم من بابل بعث الينا:
أريد أكتب رسالة شوك من دمع عيني حبرهه
التحيه بس ألكم تلوك روحي محتاره بأمرهه
شكتبلكم والله حاير حيرتي ملت صبرهه
شبعثلكم ياحبايب جلمتي ضيعت سطرهه
حسرتي نامت بصدري منه يدري شكبرهه
أصحاب البسطات في كربلاء بين قسوة الحياة ومطاردة البلدية
انتشار البسطات والعربات الخاصة ببيع الخضروات وغيرها من السلع، ظاهرة لا تخلو منها مدينة عراقية، بعد أن جذبت هذه المهنة العاطلين عن العمل والخريجين الذين يئسوا من الحصول على وظيفة.
وتعاني شريحة الكسبة من أصحاب البسطات والعربات، من قسوة الحياة وصعوبة توفير لقمة العيش، فضلا عن مطاردتهم من قبل الأجهزة الرسمية التي ترى في انتشار البسطات تشويه للمدينة وخرق للقانون الذي يمنع التجاوز على الشوارع والأرصفة.
ساهم في هذه الحلقة مراسل إذاعة العراق الحر في كربلاء مصطفى عبد الواحد..
