اعتبرت صحيفة هوال زيارة رئيس مجلس الوزراء نوري المالكي الاخيرة الى الاردن انها كانت لتلمس الموقف الاردني من الصراع الاقليمي بين المحورين الايراني والخليجي ـ التركي ومن اجل ارضاء هذا الجار السني باعطائه نفط كركوك مقابل الضغط على السنة في العراق واسكاتهم.
ونقلت الصحيفة عن مصدر اردني لم تكشف عن هويته ان المالكي يسعى الى استمالة الاردن الى جانب المحور الايراني السوري وان هذه الزيارة جرت بمباركة ايرانية.
وفي خبر اخر نقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة ان إئتلاف دولة القانون بدأ بتنفيذ سياسية جديدة ذات ابعاد امنية في محافظة كركوك عبر كسب ولاء الشباب العاطلين عن العمل وعناصر من قوات الصحوة وفق مغريات مالية، وتنظيمهم في تشكيلات امنية واستخبارية مرتبطة بقيادة قوات دجلة.
الى ذلك نسبت الصحيفة الى مصادر عسكرية خاصة في قيادة قوات دجلة ان استمارة وزعت على متطوعين ذكر فيها شروط عدة للقبول منها دفع 30 مليون دينار لكل متطوع ونقل اسرته الى كركوك للسكن فيها مع نقل كافة مستمسكاته الرسمية وعدم مغادرة كركوك تحت أي ظرف. واضافت مصادر الصحيفة ان العديد من المتطوعين قد رفضوا هذا الشرط.
صحيفة هولير كتبت ان اجتماع الاسبوع الماضي بين الوفد العسكري العراقي مع نظيره في اربيل تمخض عن تأكيد الطرفين على انهما توصلا الى عدد من النقاط المشتركة وانه سيتم التوقيع عليها في اربيل خلال اجتماع مشترك يوم الاحد.
واضافت الصحيفة ان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس حكومة الاقليم نيجرفان بارزاني اعلنا التزامهما بحل المشاكل عن طريق الحوار، لكنها لم يخفيا عدم رضاهما من اسلوب معالجة المشاكل. وقالت الصحيفة ان مستشار المالكي السابق لشؤون اقليم كردستان عادل برواري لم يستبعد تكرار السيناريو السابق حين تراجع المالكي عن الاتفاق الذي تضمن 14 نقطة ورفض 11 نقطة منها.
ونقلت الصحيفة عن عضوة اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي نجيبة نجيب ان الحكومة العراقية لم تسلم على مدى سبع سنوات مستحقات قوات البيشمركه، والمبلغ المتراكم هو اكثر من ستة ترليونات دينار عراقي.
واشارت النائبة الكردية الى ان الكرد لن يصوتوا بالموافقة على الموازنة العامة للدولة لعام 2013 ما لم تؤخذ بالحسبان ملاحظاتهم عليها. واضافت ان للكرد ثلاث ملاحظات اساسية: الاولى تتعلق بتقليص حصة الاقليم من الميزانية والثانية تتعلق بمسألة استقطاع مبالغ من ميزانية الاقليم اذا لم يتمكن من تصدير الكميات النفطية المتفق عليها. والثالثة تتعلق بضمانات الحكومة الاتحادية بخصوص دفع مستحقات الشركات النفطية الاجنبية العاملة في اقليم كردستان لعام 2013.
ونقلت الصحيفة عن مصدر اردني لم تكشف عن هويته ان المالكي يسعى الى استمالة الاردن الى جانب المحور الايراني السوري وان هذه الزيارة جرت بمباركة ايرانية.
وفي خبر اخر نقلت الصحيفة عن مصادر وصفتها بالمطلعة ان إئتلاف دولة القانون بدأ بتنفيذ سياسية جديدة ذات ابعاد امنية في محافظة كركوك عبر كسب ولاء الشباب العاطلين عن العمل وعناصر من قوات الصحوة وفق مغريات مالية، وتنظيمهم في تشكيلات امنية واستخبارية مرتبطة بقيادة قوات دجلة.
الى ذلك نسبت الصحيفة الى مصادر عسكرية خاصة في قيادة قوات دجلة ان استمارة وزعت على متطوعين ذكر فيها شروط عدة للقبول منها دفع 30 مليون دينار لكل متطوع ونقل اسرته الى كركوك للسكن فيها مع نقل كافة مستمسكاته الرسمية وعدم مغادرة كركوك تحت أي ظرف. واضافت مصادر الصحيفة ان العديد من المتطوعين قد رفضوا هذا الشرط.
صحيفة هولير كتبت ان اجتماع الاسبوع الماضي بين الوفد العسكري العراقي مع نظيره في اربيل تمخض عن تأكيد الطرفين على انهما توصلا الى عدد من النقاط المشتركة وانه سيتم التوقيع عليها في اربيل خلال اجتماع مشترك يوم الاحد.
واضافت الصحيفة ان رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني ورئيس حكومة الاقليم نيجرفان بارزاني اعلنا التزامهما بحل المشاكل عن طريق الحوار، لكنها لم يخفيا عدم رضاهما من اسلوب معالجة المشاكل. وقالت الصحيفة ان مستشار المالكي السابق لشؤون اقليم كردستان عادل برواري لم يستبعد تكرار السيناريو السابق حين تراجع المالكي عن الاتفاق الذي تضمن 14 نقطة ورفض 11 نقطة منها.
ونقلت الصحيفة عن عضوة اللجنة المالية في مجلس النواب العراقي نجيبة نجيب ان الحكومة العراقية لم تسلم على مدى سبع سنوات مستحقات قوات البيشمركه، والمبلغ المتراكم هو اكثر من ستة ترليونات دينار عراقي.
واشارت النائبة الكردية الى ان الكرد لن يصوتوا بالموافقة على الموازنة العامة للدولة لعام 2013 ما لم تؤخذ بالحسبان ملاحظاتهم عليها. واضافت ان للكرد ثلاث ملاحظات اساسية: الاولى تتعلق بتقليص حصة الاقليم من الميزانية والثانية تتعلق بمسألة استقطاع مبالغ من ميزانية الاقليم اذا لم يتمكن من تصدير الكميات النفطية المتفق عليها. والثالثة تتعلق بضمانات الحكومة الاتحادية بخصوص دفع مستحقات الشركات النفطية الاجنبية العاملة في اقليم كردستان لعام 2013.
