أطلقت شرطة مكافحة الشغب اليونانية الغاز المُسيّل للدموع لتفريق متظاهرين ضد إتخاذ إجراء بتنفيذ جولة جديدة من التخفيضات في الأجور ومعاشات التقاعد طالب بها مقرضون أجانب.
وكان عشرات الآلاف من اليونانيين تظاهروا أمام مبنى البرلمان في العاصمة أثينا، بالتزامن مع إضراب عام أصاب قطاعات كبيرة من البلاد بالشلل. وزاد التوتر عندما بدأ محتجون بقذف القنابل الحارقة والحجارة على الشرطة التي سدّت أجزاءاً من الساحة الرئيسة أمام البرلمان.
وقال أحد المشاركين في الإضراب الذي أوقف قطاعات النقل والتعليم والخدمات:
"شاركت في الإضراب، وأعتقد بأن من الصعب على الشعب اليوناني أن يتحمل إجراءات تقشف كهذه، وأرى ان على أبناء هذه البلاد أن يقولوا كلمتهم."
وقال آخر:
"من حق المواطنين أن يغضبوا، ولكن لا أعرف إن كان الإحتجاج بهذه الطريقة صحيحاً، وسيأتي بنتائج أم لا.. لدي شكوك بشأن ذلك."
وكان عشرات الآلاف من اليونانيين تظاهروا أمام مبنى البرلمان في العاصمة أثينا، بالتزامن مع إضراب عام أصاب قطاعات كبيرة من البلاد بالشلل. وزاد التوتر عندما بدأ محتجون بقذف القنابل الحارقة والحجارة على الشرطة التي سدّت أجزاءاً من الساحة الرئيسة أمام البرلمان.
وقال أحد المشاركين في الإضراب الذي أوقف قطاعات النقل والتعليم والخدمات:
"شاركت في الإضراب، وأعتقد بأن من الصعب على الشعب اليوناني أن يتحمل إجراءات تقشف كهذه، وأرى ان على أبناء هذه البلاد أن يقولوا كلمتهم."
وقال آخر:
"من حق المواطنين أن يغضبوا، ولكن لا أعرف إن كان الإحتجاج بهذه الطريقة صحيحاً، وسيأتي بنتائج أم لا.. لدي شكوك بشأن ذلك."