تابعت صحيفة الحياة السعودية الصادرة في لندن عملية تسلم العراقيين قاعدة «فيكتوري» من القوات الامريكية، مشيرة الى ان السفارة الامريكية في بغداد بدأت تهيء مكتبا للتعاون الأمني بين البلدين سيباشر مهامه مطلع كانون الثاني المقبل.
ونسبت الصحيفة الى مصدر امريكي القول ان المكتب سيكون واسعاً وسيمارس مهمة التنسيق والدعم الامني مع الجانب العراقي في اختصاصات التدريب والاستشارة، وشدد مصدر الصحيفة على ان المكتب سيقوم بمهام استشارية وليست قتالية مع التركيز على التعاون الاستخباراتي مع السلطات العراقية.
وعلى صعيد ذي صلة قالت صحيفة البيان الاماراتية أن وفداً عراقياً يزور روسيا في الوقت الحالي للتفاوض على تجهيز الجيش العراقي بمدرعات روسية الصنع.
ونقلت الصحيفة عن عضو لجنة الامن والدفاع في البرلمان العراقي فلاح حسن إن الوفد يتفاوض مع الروس على تجهيز الجيش العراقي بمدرعات يمكنه استخدامها بعد مرحلة انسحاب القوات الاميركية للحفاظ على الامن في عموم المحافظات، مؤكدا ضرورة تنويع مصادر السلاح، على الرغم من أن الدعم الرئيس للاسلحة سيبقى من الولايات المتحدة الاميركية.
في غضون ذلك قالت صحيفة الشرق الاوسط السعودية انه مع تسارع وتيرة الانسحاب الأميركي من العراق، وتجدد الجدل بين القوى والكتل السياسية بشأن مدى ما تتمتع به الأجهزة الأمنية والقوات العسكرية العراقية من جاهزية لمسك الملف الأمني، سجل الوضع الأمني في الكثير من أنحاء العراق تدهورا ملحوظا، لاسيما على صعيد استهداف قادة وعناصر الصحوات.
واشارت الصحيفة الى انه على الرغم من أن استهداف قادة الصحوات وعناصرها المسلحة ليس جديدا، لا سيما أن هناك جهات سياسية تنظر إليهم على أنهم كانوا يوما ما جزءا من تنظيم القاعدة في العراق، فإن الجديد فيه هو أن التنظيمات المسلحة وفي مقدمها «القاعدة» ما تزال تنظر إلى قوات الصحوات بوصفها البطن الرخوة على صعيد الوضع الأمني في العراق.
وعلى الصعيد الاقتصادي قالت صحيفة الحياة الصادرة في لندن ان المصارف العراقية طرحت خلال مشاركتها في «المؤتمر المصرفي العربي» في بيروت مشروعا لتأسيس نموذج تصنيف ائتماني عربي يواكب التطورات العالمية ويأخذ في الاعتبار اهمية مواجهة الأخطار الائتمانية.
ونسبت الصحيفة الى مدير المصرف الوطني الاسلامي العراقي صادق الشمري قوله ان المشاركة في المؤتمر اتاحت للقطاع المصرفي العراقي تنمية علاقاته مع المصارف العربية، وتعزيز فرص الاستفادة من خبراتها في ضوء التوسع النوعي والكمي الذي يشهده القطاع الخاص في العراق.
ونسبت الصحيفة الى مصدر امريكي القول ان المكتب سيكون واسعاً وسيمارس مهمة التنسيق والدعم الامني مع الجانب العراقي في اختصاصات التدريب والاستشارة، وشدد مصدر الصحيفة على ان المكتب سيقوم بمهام استشارية وليست قتالية مع التركيز على التعاون الاستخباراتي مع السلطات العراقية.
وعلى صعيد ذي صلة قالت صحيفة البيان الاماراتية أن وفداً عراقياً يزور روسيا في الوقت الحالي للتفاوض على تجهيز الجيش العراقي بمدرعات روسية الصنع.
ونقلت الصحيفة عن عضو لجنة الامن والدفاع في البرلمان العراقي فلاح حسن إن الوفد يتفاوض مع الروس على تجهيز الجيش العراقي بمدرعات يمكنه استخدامها بعد مرحلة انسحاب القوات الاميركية للحفاظ على الامن في عموم المحافظات، مؤكدا ضرورة تنويع مصادر السلاح، على الرغم من أن الدعم الرئيس للاسلحة سيبقى من الولايات المتحدة الاميركية.
في غضون ذلك قالت صحيفة الشرق الاوسط السعودية انه مع تسارع وتيرة الانسحاب الأميركي من العراق، وتجدد الجدل بين القوى والكتل السياسية بشأن مدى ما تتمتع به الأجهزة الأمنية والقوات العسكرية العراقية من جاهزية لمسك الملف الأمني، سجل الوضع الأمني في الكثير من أنحاء العراق تدهورا ملحوظا، لاسيما على صعيد استهداف قادة وعناصر الصحوات.
واشارت الصحيفة الى انه على الرغم من أن استهداف قادة الصحوات وعناصرها المسلحة ليس جديدا، لا سيما أن هناك جهات سياسية تنظر إليهم على أنهم كانوا يوما ما جزءا من تنظيم القاعدة في العراق، فإن الجديد فيه هو أن التنظيمات المسلحة وفي مقدمها «القاعدة» ما تزال تنظر إلى قوات الصحوات بوصفها البطن الرخوة على صعيد الوضع الأمني في العراق.
وعلى الصعيد الاقتصادي قالت صحيفة الحياة الصادرة في لندن ان المصارف العراقية طرحت خلال مشاركتها في «المؤتمر المصرفي العربي» في بيروت مشروعا لتأسيس نموذج تصنيف ائتماني عربي يواكب التطورات العالمية ويأخذ في الاعتبار اهمية مواجهة الأخطار الائتمانية.
ونسبت الصحيفة الى مدير المصرف الوطني الاسلامي العراقي صادق الشمري قوله ان المشاركة في المؤتمر اتاحت للقطاع المصرفي العراقي تنمية علاقاته مع المصارف العربية، وتعزيز فرص الاستفادة من خبراتها في ضوء التوسع النوعي والكمي الذي يشهده القطاع الخاص في العراق.
