ذكرت صحيفة "هاولاتي" الاسبوعية المستقلة ان ورقة العمل الكردية التي طرحت في فترة تشكيل الحكومة العراقية والتي تضمنت 19 نقطة اهملت من قبل الفريق الكردي في بغداد. واضافت الصحيفة نقلاً عن عضو الائتلاف الكردستاني في البرلمان العراقي بايزيد حسن قوله ان النقاط الـ 19 لم يجرِ تنفيذها لحد الان، بالرغم من ان الاتفاق جرى على تنفيذها مع القوى التي تحالف الإئتلاف معها، مضيفاً انه يعتقد ان حزبي السلطة في إقليم كردستان تناسيا النقاط المذكورة، فيما قال عضو البرلمان العراقي عن القائمة الكردستانية فرهاد الاتروشي ان قسماً من هذه النقاط قد نفذ مثل تشكيل الحكومة وتوزيع المناصب السيادية وان ميزانية للمادة 140 قد خصصت ولذلك فان النقاط الـ 19 لم تنسى.
وتكتب الصحيفة في خبر اخر ان احزاب المعارضة الكردستانية الثلاثة ردت على التصريحات التي ادلى بها الملا بختيار، العضو العامل في المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، والتي قال فيها ان احزاب المعارضة تخلت عن مطلبها في حل الحكومة الحالية والبرلمان في الاقليم، ونقلت الصحيفة عن ناظم عبد الله عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية قوله ان المعارضة لم تدخل مفاوضات لكي تتخلى عن مطالبها، فيما قال ناشط في حركة التغيير ان المعارضة ستبحث اولا موضوع عملية الاصلاح ثم تنتقل الى قضية الحكومة.
من جهتها تناولت صحيفة "ئاسو" اليومية المقربة من رئيس حكومة اقليم كردستان هذا الموضوع وقالت ان على احزاب المعارضة الكردستانية كلا على حدة دراسة المشروع الذي تقدمت به احزاب السلطة اليها. ونقلت الصحيفة عن عضو المكتب السياسي للاتحاد الاسلامي الكردستاني محمد فرج قوله ان كل طرف في المعارضة سيناقش المشروع على حدة قبل ان تلتقي الاطراف الثلاثة المعارضة بعد ذلك لتوحيد مواقفها وبلورة الجواب الختامي. فيما قال عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني سعدي احمد بيرة ان احزاب السلطة تنتظر جواب المعارضة وان الاجتماع الخماسي سيعقد حال وصول الرد.
كما تناولت "ئاسو" تأكيد الرئيس الجديد للجنة المادة 140 هادي العامري على عدم رغبته في تعطيل تطبيق المادة 140 مرة اخرى.. واضاف انه سيبذل كل جهده من اجل تفعيل هذه المادة لانها واجهت معوقات كبيرة لفترة طويلة جدا. وقال العامري للصحيفة ان لديه علاقات قوية وطيبة مع الكرد ومع القوميات الاخرى في كركوك وانه يبغي انقاذ المادة من المعوقات التي تقف حجر عثرة في طريق تنفيذها، مضيفا ان تعيينه في رئاسة اللجنة لن يغير في مكونات اللجنة من ناحية توزيع المناصب.
وتنشر صحيفة "خبات" اليومية الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني نص البيان الذي اصدره رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني حول القصف الايراني للمناطق الحدودية مع اقليم كردستان والذي ادان فيه هذا القصف العشوائي لهذه للمناطق واعتبره عملاً غير مناسب، واعرب بارزاني عن اعتقاده من ان مثل هذه الاعمال تلحق الضرر بالعلاقة بين اقليم كردستان والجهورية الاسلامية وان على ايران بدل خلق الخوف والقلق ان تسعى عن طريق الحوار الى حل مشاكلها.
وتكتب الصحيفة في خبر اخر ان احزاب المعارضة الكردستانية الثلاثة ردت على التصريحات التي ادلى بها الملا بختيار، العضو العامل في المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني، والتي قال فيها ان احزاب المعارضة تخلت عن مطلبها في حل الحكومة الحالية والبرلمان في الاقليم، ونقلت الصحيفة عن ناظم عبد الله عضو المكتب السياسي للجماعة الاسلامية قوله ان المعارضة لم تدخل مفاوضات لكي تتخلى عن مطالبها، فيما قال ناشط في حركة التغيير ان المعارضة ستبحث اولا موضوع عملية الاصلاح ثم تنتقل الى قضية الحكومة.
من جهتها تناولت صحيفة "ئاسو" اليومية المقربة من رئيس حكومة اقليم كردستان هذا الموضوع وقالت ان على احزاب المعارضة الكردستانية كلا على حدة دراسة المشروع الذي تقدمت به احزاب السلطة اليها. ونقلت الصحيفة عن عضو المكتب السياسي للاتحاد الاسلامي الكردستاني محمد فرج قوله ان كل طرف في المعارضة سيناقش المشروع على حدة قبل ان تلتقي الاطراف الثلاثة المعارضة بعد ذلك لتوحيد مواقفها وبلورة الجواب الختامي. فيما قال عضو المكتب السياسي للاتحاد الوطني الكردستاني سعدي احمد بيرة ان احزاب السلطة تنتظر جواب المعارضة وان الاجتماع الخماسي سيعقد حال وصول الرد.
كما تناولت "ئاسو" تأكيد الرئيس الجديد للجنة المادة 140 هادي العامري على عدم رغبته في تعطيل تطبيق المادة 140 مرة اخرى.. واضاف انه سيبذل كل جهده من اجل تفعيل هذه المادة لانها واجهت معوقات كبيرة لفترة طويلة جدا. وقال العامري للصحيفة ان لديه علاقات قوية وطيبة مع الكرد ومع القوميات الاخرى في كركوك وانه يبغي انقاذ المادة من المعوقات التي تقف حجر عثرة في طريق تنفيذها، مضيفا ان تعيينه في رئاسة اللجنة لن يغير في مكونات اللجنة من ناحية توزيع المناصب.
وتنشر صحيفة "خبات" اليومية الناطقة باسم الحزب الديمقراطي الكردستاني نص البيان الذي اصدره رئيس اقليم كردستان مسعود بارزاني حول القصف الايراني للمناطق الحدودية مع اقليم كردستان والذي ادان فيه هذا القصف العشوائي لهذه للمناطق واعتبره عملاً غير مناسب، واعرب بارزاني عن اعتقاده من ان مثل هذه الاعمال تلحق الضرر بالعلاقة بين اقليم كردستان والجهورية الاسلامية وان على ايران بدل خلق الخوف والقلق ان تسعى عن طريق الحوار الى حل مشاكلها.
