في سياق الحديث عن الشأن العراقي اشارت الصحف العربية ليوم الخميس الى موقف رئيس مجلس النواب الأميركي الداعم لبقاء بعض القوات الأميركية في العراق بعد موعد انسحابها. ملفتة بعض الصحف ايضاً الى ان مسؤولين في كركوك يحذرون من الانسحاب الأميركي.
ونشرت صحيفة "اخبار الخليج" التي تصدر في البحرين ان برلمانياً عراقياً على صلة بلجنة الامن والدفاع افاد بان وزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس قدم خلال زيارته الاخيرة للعراق عرضاً للحكومة العراقية لكي يحصل على موافقتها على تمديد وجود القوات الاميركية في العراق. وتضمن هذا العرض (بحسب الصحيفة) نشر قوات اميركية في شوارع بغداد للتصدي للاحتجاجات الشعبية وحماية الحكومة من المد الشعبي الذي قد يعصف بها في أية لحظة.
واشارت صحيفة "الحياة" اللندنية الى وجود تنسيق غير مسبوق بين التيار الصدري والأكراد. وترى الصحيفة ان التحالف الكردستاني يحاول التقليل من أهمية هذا التنسيق واستباقَ الاتهامات التي توجَّه اليه، بالتأكيد على ان الاتفاق ليس موجَّهاً ضد أحد. وفي تصريح للصحيفة اعتبر مستشار نوري المالكي لشؤون إقليم كردستان عادل برواري الذي وصفته الصحيفة ايضاً بانه مقرب جداً من رئيس الإقليم مسعود بارزاني، اعتبر ان التنسيق في مواقف الكتلتين ينصبّ على تقديم القرارات المهمة ووضعها على سلم أولوية أعمال البرلمان والحكومة.
من جانب آخر وفي اطار التصريحات التي أعلن عنها جنرالات ايران بخصوص ملكية ايران للخليج العربي اوردت صحيفة "الوطن" الكويتية تصريحات النائبة الكويتية سلوى الجسار التي دعت فيها ايران الى مراعاة حسن الجوار والمواقف الايجابية، اضافة الى الدعم المادي والمعنوي واللوجستي الذي حظيت به ايران من دول الخليج وخاصة دولة الكويت ابان الحرب العراقية الايرانية.
صحيفة "الاتحاد" الاماراتية من جهتها تابعت ما جاء في بيان المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا من ان استجابة بعض الدول كانت سلبية جداً امام سعي العراقيين الجدي في طي صفحة الماضي الأليم والبدء في علاقات إيجابية، مشيراً الى أن النظام الكويتي يتصدر هذه الدول، وما زال يتعامل مع العراق وشعبه وكأن صدام لا يزال موجوداً.
ونشرت صحيفة "اخبار الخليج" التي تصدر في البحرين ان برلمانياً عراقياً على صلة بلجنة الامن والدفاع افاد بان وزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس قدم خلال زيارته الاخيرة للعراق عرضاً للحكومة العراقية لكي يحصل على موافقتها على تمديد وجود القوات الاميركية في العراق. وتضمن هذا العرض (بحسب الصحيفة) نشر قوات اميركية في شوارع بغداد للتصدي للاحتجاجات الشعبية وحماية الحكومة من المد الشعبي الذي قد يعصف بها في أية لحظة.
واشارت صحيفة "الحياة" اللندنية الى وجود تنسيق غير مسبوق بين التيار الصدري والأكراد. وترى الصحيفة ان التحالف الكردستاني يحاول التقليل من أهمية هذا التنسيق واستباقَ الاتهامات التي توجَّه اليه، بالتأكيد على ان الاتفاق ليس موجَّهاً ضد أحد. وفي تصريح للصحيفة اعتبر مستشار نوري المالكي لشؤون إقليم كردستان عادل برواري الذي وصفته الصحيفة ايضاً بانه مقرب جداً من رئيس الإقليم مسعود بارزاني، اعتبر ان التنسيق في مواقف الكتلتين ينصبّ على تقديم القرارات المهمة ووضعها على سلم أولوية أعمال البرلمان والحكومة.
من جانب آخر وفي اطار التصريحات التي أعلن عنها جنرالات ايران بخصوص ملكية ايران للخليج العربي اوردت صحيفة "الوطن" الكويتية تصريحات النائبة الكويتية سلوى الجسار التي دعت فيها ايران الى مراعاة حسن الجوار والمواقف الايجابية، اضافة الى الدعم المادي والمعنوي واللوجستي الذي حظيت به ايران من دول الخليج وخاصة دولة الكويت ابان الحرب العراقية الايرانية.
صحيفة "الاتحاد" الاماراتية من جهتها تابعت ما جاء في بيان المتحدث باسم القائمة العراقية حيدر الملا من ان استجابة بعض الدول كانت سلبية جداً امام سعي العراقيين الجدي في طي صفحة الماضي الأليم والبدء في علاقات إيجابية، مشيراً الى أن النظام الكويتي يتصدر هذه الدول، وما زال يتعامل مع العراق وشعبه وكأن صدام لا يزال موجوداً.
