ابرزت جريدة الصباح في صفحتها الاولى الانباء التي تحدثت عن اتفاق على اصدار عفو عام عن المعارضين السياسيين "سلمياً" في الخارج والمسلحين غير المتورطين بدماء العراقيين، وذلك نقلاً عن مصادر وصفتها الصحيفة بالمطلعة.
من جهة اخرى كشف مصدر نيابي للصحيفة عن تقديم مجلس النواب مقترحاً الى الحكومة لتخصيص مبالغ مالية توزع بين المواطنين بمناسبة عيد الاضحى المبارك.
وبالحديث عن المشهد السياسي المقبل ننتقل الى صحيفة العالم اذ يقول جمال الخرسان إن المراقبين والشارع العراقي يعلنون منذ فترة ليست قصيرة تذمرهم نتيجة لما يهدر من أموال عراقية تذهب الى الرئاسات اما كمخصصات بأرقام فلكية، او كمنافع اجتماعية تصل الى ملايين الدولارات.
واشار الخرسان الى مشكلة اخرى بين الاقطاب السياسية وهي ان طيلة الفترة السابقة تصفية الحسابات بين الاخوة الاعداء، حسب وصف الكاتب، كانت سارية على قدم وساق عبر وسائل الاعلام، ولكن يبدو ان ذلك الداء والضرب تحت الحزام بعد تشكيل الحكومة سوف ينتقل الى مؤسسات الدولة وتدار الأمور في دوائر الدولة على طريقة الفتاوى المحتقنة بين المذاهب.
وقالت صحيفة المشرق ان محافظة بغداد تحتل المركز الاول من بين محافظات العراق في نسبة الامية في البلد ونسبت الصحيفة الى لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة بغداد التي بيّنت ان عدد الاميين في العاصمة بلغ ثلاثة ملايين.
وفي تصريح خاص بالصحيفة اشارت عضو لجنة التربية والتعليم في مجلس المحافظة صباح التميمي الى ان ظاهرة الامية الموجودة في العاصمة تتخذ شكلين الاول: امية بعدم تعلم القراءة والكتابة، لكن الامية الثانية تتمثل بوجود ملاكات تربوية وتعليمية في جميع المراحل الدراسية لا تستطيع التعامل لغاية الان مع جهاز الحاسوب والتكنولوجيات الحديثة، بحسب تعبير التميمي.
واخيراً نقرأ في صحيفة الدستور ما أفاد به مصدر امني مسؤول في مديرية شرطة النجدة العامة من أن قوة من الشرطة النهرية أحبطت محاولة انتحار لسيدة عراقية كانت تنوي القاء نفسها من أعلى جسر السنك.
من جهة اخرى كشف مصدر نيابي للصحيفة عن تقديم مجلس النواب مقترحاً الى الحكومة لتخصيص مبالغ مالية توزع بين المواطنين بمناسبة عيد الاضحى المبارك.
وبالحديث عن المشهد السياسي المقبل ننتقل الى صحيفة العالم اذ يقول جمال الخرسان إن المراقبين والشارع العراقي يعلنون منذ فترة ليست قصيرة تذمرهم نتيجة لما يهدر من أموال عراقية تذهب الى الرئاسات اما كمخصصات بأرقام فلكية، او كمنافع اجتماعية تصل الى ملايين الدولارات.
واشار الخرسان الى مشكلة اخرى بين الاقطاب السياسية وهي ان طيلة الفترة السابقة تصفية الحسابات بين الاخوة الاعداء، حسب وصف الكاتب، كانت سارية على قدم وساق عبر وسائل الاعلام، ولكن يبدو ان ذلك الداء والضرب تحت الحزام بعد تشكيل الحكومة سوف ينتقل الى مؤسسات الدولة وتدار الأمور في دوائر الدولة على طريقة الفتاوى المحتقنة بين المذاهب.
وقالت صحيفة المشرق ان محافظة بغداد تحتل المركز الاول من بين محافظات العراق في نسبة الامية في البلد ونسبت الصحيفة الى لجنة التربية والتعليم في مجلس محافظة بغداد التي بيّنت ان عدد الاميين في العاصمة بلغ ثلاثة ملايين.
وفي تصريح خاص بالصحيفة اشارت عضو لجنة التربية والتعليم في مجلس المحافظة صباح التميمي الى ان ظاهرة الامية الموجودة في العاصمة تتخذ شكلين الاول: امية بعدم تعلم القراءة والكتابة، لكن الامية الثانية تتمثل بوجود ملاكات تربوية وتعليمية في جميع المراحل الدراسية لا تستطيع التعامل لغاية الان مع جهاز الحاسوب والتكنولوجيات الحديثة، بحسب تعبير التميمي.
واخيراً نقرأ في صحيفة الدستور ما أفاد به مصدر امني مسؤول في مديرية شرطة النجدة العامة من أن قوة من الشرطة النهرية أحبطت محاولة انتحار لسيدة عراقية كانت تنوي القاء نفسها من أعلى جسر السنك.
