وتمنى الجميع ان يكون عام 2010 عام بناء واعمار وانشاء وتطوير واستثمار، ولكن تحقيق الامن والسلام لم يكن غائبا عن هذه الامنيات بل كان في صدارتها لما شهده الواقع من ظروف قاسية وتحديات بحسب المواطن ابو نور الذي تمنى ان يكون العام الجديد مختلفا عن سابقاته من الأعوام.
كما وجه عدد من المواطنين والمسؤولين والمراقبين دعواتهم الى الحكومة العراقية لحل الأزمات العالقة وتحسين الواقع الخدمي والتربوي والسياحي والرياضي، ناهيك عن الأمني في العراق مع بدء العام الجديد على أمل ان يكون هذا العام عام خير وسلام.
التوافق السياسي بين جميع المكونات والأطراف لحل جميع الأزمات العالقة التي يشهدها الواقع السياسي كان رفيق الدعوات بالامن والسلام على حد قول الخبير السياسي عباس الياسري.
ومواطنون اخرون تمنوا ان تأخذ الحكومة دورها في امتصاص البطالة والقضاء على تبعاتها.
النظر في ملف الخدمات واصلاح البنى التحتية وتحقيق التنمية الاقتصادية والاستثمار امنيات اخرى جاءت على لسان المواطن عزيز كريم حيث قال: ندعوا الحكومة والبرلمان الى الاهتمام بالخدمات والبنى التحتية للبلد والتعاقد مع الشركات الاجنبية المستثمرة لبناء العراق.
الاهتمام بقطاع الشباب والرياضة من خلال انشاء الملاعب والمؤسسات الرياضية وتأهيل اللاعبين والمدربين امنيات عدد كبير من الرياضيين من بينهم اللاعب احمد ابراهيم.
انشاء ابنية مدرسية وحل مشكلة الدوام المزدوج ومعالجة مسألة المناهج الدراسية امنيات اريد منها الارتقاء بقطاع التربية والتعليم او الاهتمام به على اقل تقدير بحسب ما قالته احدى المدرسات منى عباس التي اوضحت: المدارس اغلبها مهملة وواقعها متردٍ فهي بحاجة الى اهتمام وتطوير من قبل الحكومة.
اذاعة العراق الحر من جانبها حملت هذه الامنيات والدعوات الى بعض الجهات المسؤولة للنظر فيها بدءا من مديرية تربية الرصافة الثانية التي اكدت وبحسب مديرها احمد بند ان لديها خططا طموحة ومعدة ترمي الى تحديث الكثير من القطاعات التربوية في العام الجديد.
ومرورا بمجلس محافظة بغداد حيث اكد معاون مدير المتابعة فيه علي حسين عزم المجلس على تطوير واقع الشباب والرياضة وتحسين مستواه وذلك بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة والشركات الاستثمارية من خلال بناء المدينة الرياضية المرتقبة مشيرا في الوقت نفسه الى ان الاستثمار يشمل جوانب عدة منها الخدمية والصحية والتربوية والسياحية.
كما وجه عدد من المواطنين والمسؤولين والمراقبين دعواتهم الى الحكومة العراقية لحل الأزمات العالقة وتحسين الواقع الخدمي والتربوي والسياحي والرياضي، ناهيك عن الأمني في العراق مع بدء العام الجديد على أمل ان يكون هذا العام عام خير وسلام.
التوافق السياسي بين جميع المكونات والأطراف لحل جميع الأزمات العالقة التي يشهدها الواقع السياسي كان رفيق الدعوات بالامن والسلام على حد قول الخبير السياسي عباس الياسري.
ومواطنون اخرون تمنوا ان تأخذ الحكومة دورها في امتصاص البطالة والقضاء على تبعاتها.
النظر في ملف الخدمات واصلاح البنى التحتية وتحقيق التنمية الاقتصادية والاستثمار امنيات اخرى جاءت على لسان المواطن عزيز كريم حيث قال: ندعوا الحكومة والبرلمان الى الاهتمام بالخدمات والبنى التحتية للبلد والتعاقد مع الشركات الاجنبية المستثمرة لبناء العراق.
الاهتمام بقطاع الشباب والرياضة من خلال انشاء الملاعب والمؤسسات الرياضية وتأهيل اللاعبين والمدربين امنيات عدد كبير من الرياضيين من بينهم اللاعب احمد ابراهيم.
انشاء ابنية مدرسية وحل مشكلة الدوام المزدوج ومعالجة مسألة المناهج الدراسية امنيات اريد منها الارتقاء بقطاع التربية والتعليم او الاهتمام به على اقل تقدير بحسب ما قالته احدى المدرسات منى عباس التي اوضحت: المدارس اغلبها مهملة وواقعها متردٍ فهي بحاجة الى اهتمام وتطوير من قبل الحكومة.
اذاعة العراق الحر من جانبها حملت هذه الامنيات والدعوات الى بعض الجهات المسؤولة للنظر فيها بدءا من مديرية تربية الرصافة الثانية التي اكدت وبحسب مديرها احمد بند ان لديها خططا طموحة ومعدة ترمي الى تحديث الكثير من القطاعات التربوية في العام الجديد.
ومرورا بمجلس محافظة بغداد حيث اكد معاون مدير المتابعة فيه علي حسين عزم المجلس على تطوير واقع الشباب والرياضة وتحسين مستواه وذلك بالتنسيق مع وزارة الشباب والرياضة والشركات الاستثمارية من خلال بناء المدينة الرياضية المرتقبة مشيرا في الوقت نفسه الى ان الاستثمار يشمل جوانب عدة منها الخدمية والصحية والتربوية والسياحية.
