تقول صحيفة الغد ان رئيس الوزراء الاردني التقى على هامش القمة الخامسة عشرة لحركة دول عدم اﻻنحياز بنائب الرئيس العراقي طارق الهاشـمي وبحث معه تطورات اﻻوضاع على الساحة العراقيـة خاصـة فــي ضــوء انســحاب القوات اﻻجنبية من المدن والبلدات العراقية.
واعرب عن ترحيب اﻻردن بهذا اﻻنسحاب باعتبــاره يشكل خطـوة باتجـاه اســتعادة العــراق الشــقيق ﻻسـتقراره وعافيتــه لينهـض ويستعيد دوره اﻹقليمي والدولي، مجددا تأكيد اﻻردن على وحدة العراق وسلامته وامنه.
ومن جانبه ثمن نائب الرئيس العراقي دعم اﻻردن المتواصل للعراق في جميع المجاﻻت وعلى جميع الصعد.
وتقول صحيفة الراي ان المتحدث باسم البيت الابيض اعلن ان الرئيس الاميركي سيستقبل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 22 تموز. وستكون الزيارة الاولى للمالكي الى البيت الابيض منذ تسلم اوباما مهامه.
والتقى الرجلان في بغداد في السابع من نيسان اثناء زيارة مفاجئة قام بها اوباما الى العراق.
واعلن المتحدث باسم اوباما انهما سيتطرقان الاسبوع المقبل الى عدد كبير من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، بدءا بوسائل بناء عراق سيد ومستقر ومستقل عبر سحب القوات الاميركية بطريقة مسؤولة وعبر تشجيع علاقات تجارية وثقافية جديدة.
وتقول الدستور انه ما زال (47) برادا اردنيا محجوزا بين حدي الطريبيل العراقي والكرامة الاردني منذ ثلاثة عشر يوما دون ان تتخذ الجهات المعنية اي اجراء حسب السائقين المحتجزين هناك خلال اتصالهم مع "الدستور".
وقال عضو اتحاد السيارات المبردة الاردنية عبد الرحيم الجمال ان ما جاء من تصريحات رسمية حول انتهاء قضية الشاحنات الاردنية المتوقفة عند حدود الكرامة والمحملة بالخضار والفواكه وتحركت من حدود الكرامة الى مركز حدود جابر ، غير دقيقة.
اما امين عام وزارة النقل فقد اكد ان القضية لا تتعلق بوزارة النقل ولا الجمارك او المركز الحدودي الاردني وانما بالتاجر الاردني الذي خالف الاتفاقية مع التاجر العراقي، مشيرا الى ان البرادات الاردنية عبرت الحدود الاردنية الى وجهتها، الا ان التاجر العراقي رفض دخولها بسبب عدم مطابقة البضاعة المطلوبة للمواصفات، مؤكدا ان التاجر يحاول ايجاد تاجر عراقي اخر لتمرير البضاعة حيث يماطل السائقين الاردنيين، مؤكدا ان الوزارة ستتابع القضية لانهائها مع كافة الجهات المعنية.
وتقول صحيفة العرب اليوم ان القوات العراقية بدات الاربعاء تنفيذ عملية امنية في مناطق الاهوار المحاذية للحدود مع ايران في القاطع الجنوبي من البلاد.
وقال قائد الفرقة العراقية العاشرة اللواء الركن حبيب الحسيني ان العملية التي اطلق عليها "عملية السيادة الوطنية" انطلقت في مناطق الاهوار الحدودية شرقي محافظتي ميسان والبصرة جنوب العراق.
واوضح ان الهدف من العملية ضبط الحدود المشتركة مع ايران وقطع منافذ المتسللين والمهربين عبر تلك الحدود.
واعرب عن ترحيب اﻻردن بهذا اﻻنسحاب باعتبــاره يشكل خطـوة باتجـاه اســتعادة العــراق الشــقيق ﻻسـتقراره وعافيتــه لينهـض ويستعيد دوره اﻹقليمي والدولي، مجددا تأكيد اﻻردن على وحدة العراق وسلامته وامنه.
ومن جانبه ثمن نائب الرئيس العراقي دعم اﻻردن المتواصل للعراق في جميع المجاﻻت وعلى جميع الصعد.
وتقول صحيفة الراي ان المتحدث باسم البيت الابيض اعلن ان الرئيس الاميركي سيستقبل رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في 22 تموز. وستكون الزيارة الاولى للمالكي الى البيت الابيض منذ تسلم اوباما مهامه.
والتقى الرجلان في بغداد في السابع من نيسان اثناء زيارة مفاجئة قام بها اوباما الى العراق.
واعلن المتحدث باسم اوباما انهما سيتطرقان الاسبوع المقبل الى عدد كبير من المواضيع ذات الاهتمام المشترك، بدءا بوسائل بناء عراق سيد ومستقر ومستقل عبر سحب القوات الاميركية بطريقة مسؤولة وعبر تشجيع علاقات تجارية وثقافية جديدة.
وتقول الدستور انه ما زال (47) برادا اردنيا محجوزا بين حدي الطريبيل العراقي والكرامة الاردني منذ ثلاثة عشر يوما دون ان تتخذ الجهات المعنية اي اجراء حسب السائقين المحتجزين هناك خلال اتصالهم مع "الدستور".
وقال عضو اتحاد السيارات المبردة الاردنية عبد الرحيم الجمال ان ما جاء من تصريحات رسمية حول انتهاء قضية الشاحنات الاردنية المتوقفة عند حدود الكرامة والمحملة بالخضار والفواكه وتحركت من حدود الكرامة الى مركز حدود جابر ، غير دقيقة.
اما امين عام وزارة النقل فقد اكد ان القضية لا تتعلق بوزارة النقل ولا الجمارك او المركز الحدودي الاردني وانما بالتاجر الاردني الذي خالف الاتفاقية مع التاجر العراقي، مشيرا الى ان البرادات الاردنية عبرت الحدود الاردنية الى وجهتها، الا ان التاجر العراقي رفض دخولها بسبب عدم مطابقة البضاعة المطلوبة للمواصفات، مؤكدا ان التاجر يحاول ايجاد تاجر عراقي اخر لتمرير البضاعة حيث يماطل السائقين الاردنيين، مؤكدا ان الوزارة ستتابع القضية لانهائها مع كافة الجهات المعنية.
وتقول صحيفة العرب اليوم ان القوات العراقية بدات الاربعاء تنفيذ عملية امنية في مناطق الاهوار المحاذية للحدود مع ايران في القاطع الجنوبي من البلاد.
وقال قائد الفرقة العراقية العاشرة اللواء الركن حبيب الحسيني ان العملية التي اطلق عليها "عملية السيادة الوطنية" انطلقت في مناطق الاهوار الحدودية شرقي محافظتي ميسان والبصرة جنوب العراق.
واوضح ان الهدف من العملية ضبط الحدود المشتركة مع ايران وقطع منافذ المتسللين والمهربين عبر تلك الحدود.
