أحمد الكعبي – العمارة
الحروب التي مر بها العراق وأعمال العنف المسلحة التي عصفت البلاد بعد سقوط النظام السابق خلفت وراءها الآلاف من الأرامل والأيتام وبحسب دائرة الرعاية الاجتماعية فرع ميسان فأن عدد العوائل المشمولة براتب شبكة الحمايةوا لرعاية الاجتماعية بلغ لحد الآن 28,750 أسرة.
وذكر مدير قسم الرعاية الاجتماعية بالمحافظة، إن مديريته شكلت لجنة لشمول الأرامل والمطلقات وفاقدات الأزواج براتب الرعاية الاجتماعية.
وأوضح فاضل مطشر في حديث لإذاعة العراق الحر أن "دائرة قسم الرعاية الاجتماعية في ميسان وبتوجيه من وزارة الرعاية الاجتماعية، قامت بتشكيل لجنة مكونه من باحثة اجتماعية وممثل قانوني ومدقق، لغرض شمول أكثر من 5000 مطلقة وأرملة وفاقدة للزوج براتب الرعاية الاجتماعية".
وأضاف مطشر أن "مبلغ الإعانة مقداره 100 ألف دينار للفرد الواحد مع إضافة مبلغ 15 ألف دينار كمخصصات للأطفال ولخمسة أطفال على أن لا يتجاوز الراتب 175 ألف دينار".
فيما أعرب العوائل المشمولة براتب الشبكة معاناتها من تأخر صرف مستحقاتها المالية والإجراءات الروتينية والتي عزاها مدير القسم إلى قلة الكادر الوظيفي والضغط الواقع على الدائرة الوحيدة في المحافظة.
ودعا مطشر الحكومة العراقية إلى إعادة النظر بالتخصيصات المالية المخصصة للمحافظة وزيادة عدد المشمولين براتب الشبكة من أهال محافظة ميسان بسبب حالة الفقر الشديدة لأغلب العوائل.
الحروب التي مر بها العراق وأعمال العنف المسلحة التي عصفت البلاد بعد سقوط النظام السابق خلفت وراءها الآلاف من الأرامل والأيتام وبحسب دائرة الرعاية الاجتماعية فرع ميسان فأن عدد العوائل المشمولة براتب شبكة الحمايةوا لرعاية الاجتماعية بلغ لحد الآن 28,750 أسرة.
وذكر مدير قسم الرعاية الاجتماعية بالمحافظة، إن مديريته شكلت لجنة لشمول الأرامل والمطلقات وفاقدات الأزواج براتب الرعاية الاجتماعية.
وأوضح فاضل مطشر في حديث لإذاعة العراق الحر أن "دائرة قسم الرعاية الاجتماعية في ميسان وبتوجيه من وزارة الرعاية الاجتماعية، قامت بتشكيل لجنة مكونه من باحثة اجتماعية وممثل قانوني ومدقق، لغرض شمول أكثر من 5000 مطلقة وأرملة وفاقدة للزوج براتب الرعاية الاجتماعية".
وأضاف مطشر أن "مبلغ الإعانة مقداره 100 ألف دينار للفرد الواحد مع إضافة مبلغ 15 ألف دينار كمخصصات للأطفال ولخمسة أطفال على أن لا يتجاوز الراتب 175 ألف دينار".
فيما أعرب العوائل المشمولة براتب الشبكة معاناتها من تأخر صرف مستحقاتها المالية والإجراءات الروتينية والتي عزاها مدير القسم إلى قلة الكادر الوظيفي والضغط الواقع على الدائرة الوحيدة في المحافظة.
ودعا مطشر الحكومة العراقية إلى إعادة النظر بالتخصيصات المالية المخصصة للمحافظة وزيادة عدد المشمولين براتب الشبكة من أهال محافظة ميسان بسبب حالة الفقر الشديدة لأغلب العوائل.
