عادل محمود – بغداد
جاهد الموسيقار العراقي وعازف العود منير بشير للخروج بالآلة الموسيقية العربية من محدودية استعمالاتها في مصاحبة الغناء، مؤكداً قدراتها الواسعة غير المحدودة في الأداء والتعبير. فصار منير بشير – بحق – صاحب مدرسة متفردة في هذا المجال، اقتدى بها العديد من معاهد الموسيقى في العالم العربي، وصار أسلوبه واضحاً في أداءات معظم عازفي العود المحدثين العرب.
ووفاءاً للفنان منير بشير الذي رحل عام 1997 ولدوره في نشر الموسيقى العربية والعراقية، تأسست عام 2002 فرقة حملت اسمه يقودها الفنان سامي نسيم، شاركت بنجاح في عدة نشاطات موسيقية دولية. لمفاتيح نجاح هذه المجموعة الشابة أسرارٌ نكتشفها في تقرير عادل محمود.
جاهد الموسيقار العراقي وعازف العود منير بشير للخروج بالآلة الموسيقية العربية من محدودية استعمالاتها في مصاحبة الغناء، مؤكداً قدراتها الواسعة غير المحدودة في الأداء والتعبير. فصار منير بشير – بحق – صاحب مدرسة متفردة في هذا المجال، اقتدى بها العديد من معاهد الموسيقى في العالم العربي، وصار أسلوبه واضحاً في أداءات معظم عازفي العود المحدثين العرب.
ووفاءاً للفنان منير بشير الذي رحل عام 1997 ولدوره في نشر الموسيقى العربية والعراقية، تأسست عام 2002 فرقة حملت اسمه يقودها الفنان سامي نسيم، شاركت بنجاح في عدة نشاطات موسيقية دولية. لمفاتيح نجاح هذه المجموعة الشابة أسرارٌ نكتشفها في تقرير عادل محمود.
