حازم مبيضين - عمان
تقول صحيفة الغد ان العراقيين في اﻷردن ليسوا ضيوفا كما تعتبرهم الحكومـة، وإنما ﻻجئـون ،وذلك وفق دراسة أعدها مؤخرا المركز الوطني لحقوق اﻹنسان قالت أن مـا تستند إليه الحكومة اقتصاديا واجتماعيا في رفضها وصـف العراقيين بـأنهم ﻻجئــون غــير مــبرر، وفــق مــا أثبتتــه الزيــارات الميدانيــة لمختلــف الــوزارات والجهــات المعنيــة والمعلومات الواردة للمركز بهذا الشأن. وناقشت دراسة المركز مبررات ومخاوف الحكومة التي دفعتها إلى اﻻمتناع عن المصادقة على اتفاقيــة اﻷمـم المتحـدة، وخلصــت إلـى أنـه ﻻ وجود لمثل هذه المبررات ، وخصوصا في ظل وجود أعداد كبيرة من اللاجئين في اﻷردن، وبالذات العراقيين
وتنقل الغد عن رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري الذي يقيم في المملكة منذ عام ٢٠٠٦ نفيه أن يكون أحد طلب منه مغـادرة المملكة وقال إنه مايزال يقيم هنا، ويمارس نشاطه كالمعتاد، ولــم يطلــب مـنه المغــادرة، واﻷخــوة فــي اﻷردن يتفهمــون مطالبه وأهدافه المتمثلة بتحرير العراق من الاحتلال . حسب تعبيره .
وتقول الراي ان حدة الخلاف تصاعدت بين الحزبين الكرديين الرئيسيين ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بعد رفض الاكراد تشكيل افواج اسناد موالية للحكومة في اقليم كردستان والمناطق المتنازع عليها. وأعرب المالكي عن أسفه البالغ من حملة التصعيد الاعلامي الذي انطوى عليه البيان المشترك للمكتب السياسي للحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين تجاه قضية مجالس الاسناد التي تمس أمن العراق ووحدته الوطنية واستقراره .
وتقول العرب اليوم ان الامانة العامة لمجلس الوزراء العراقي رشحت رئيس الحكومة نوري المالكي لنيل جائزة نوبل للسلام لدوره في اقرار الامن والسلام في العراق. وكان المالكي الذي تسلم منصبه منتصف 2006 حيث بلغ العنف الطائفي اوجه, تمكن من السيطرة نسبيا على الاوضاع الامنية في البلاد, بعد سلسلة من العمليات العسكرية ضد الملشيات والتنظيمات المسلحة الشيعية والسنية على حد سواء.
وتقول الدستور ان العراق والصين وقعا عقدا بقيمة ثلاثة مليارات دولار يسمح لشركات صينية باستغلال حقل الاحدب النفطي الواقع على بعد 180 كلم جنوب شرق بغداد. وقالت الشركة الصينية ان هذا العقد الذي كان منتظرا منذ اتفاق ابرم قبل اشهر ، وقع الاثنين الماضي في بغداد وسيسمح للشركة الوطنية وشركة تشينخوا اويل بالعمل في هذا الحقل. وان جزءا من الانتاج لن يصدر بل سيغذي محطات الكهرباء القريبة للتخفيف من نقص الكهرباء في البلاد.
وتقول الدستور ان المطرب العراقي ماجد المهندس سيعود للغناء اعتبارا من عيد الاضحى المبارك ، بعد احتجابه عن الساحة الفنية منذ رمضان الفائت ، بعد الحادث المروري الذي تعرض له على الخط الدولي السريع بين ايطاليا وفرنسا وتسبب حينها بإصابته في فكه. ومن المقرر ان يحيي المهندس حفلا في القاهرة ثاني ايام عيد الاضحى المبارك ، وحفلا آخر في دبي ثالث ايام العيد.
تقول صحيفة الغد ان العراقيين في اﻷردن ليسوا ضيوفا كما تعتبرهم الحكومـة، وإنما ﻻجئـون ،وذلك وفق دراسة أعدها مؤخرا المركز الوطني لحقوق اﻹنسان قالت أن مـا تستند إليه الحكومة اقتصاديا واجتماعيا في رفضها وصـف العراقيين بـأنهم ﻻجئــون غــير مــبرر، وفــق مــا أثبتتــه الزيــارات الميدانيــة لمختلــف الــوزارات والجهــات المعنيــة والمعلومات الواردة للمركز بهذا الشأن. وناقشت دراسة المركز مبررات ومخاوف الحكومة التي دفعتها إلى اﻻمتناع عن المصادقة على اتفاقيــة اﻷمـم المتحـدة، وخلصــت إلـى أنـه ﻻ وجود لمثل هذه المبررات ، وخصوصا في ظل وجود أعداد كبيرة من اللاجئين في اﻷردن، وبالذات العراقيين
وتنقل الغد عن رئيس هيئة علماء المسلمين في العراق حارث الضاري الذي يقيم في المملكة منذ عام ٢٠٠٦ نفيه أن يكون أحد طلب منه مغـادرة المملكة وقال إنه مايزال يقيم هنا، ويمارس نشاطه كالمعتاد، ولــم يطلــب مـنه المغــادرة، واﻷخــوة فــي اﻷردن يتفهمــون مطالبه وأهدافه المتمثلة بتحرير العراق من الاحتلال . حسب تعبيره .
وتقول الراي ان حدة الخلاف تصاعدت بين الحزبين الكرديين الرئيسيين ورئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، بعد رفض الاكراد تشكيل افواج اسناد موالية للحكومة في اقليم كردستان والمناطق المتنازع عليها. وأعرب المالكي عن أسفه البالغ من حملة التصعيد الاعلامي الذي انطوى عليه البيان المشترك للمكتب السياسي للحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستانيين تجاه قضية مجالس الاسناد التي تمس أمن العراق ووحدته الوطنية واستقراره .
وتقول العرب اليوم ان الامانة العامة لمجلس الوزراء العراقي رشحت رئيس الحكومة نوري المالكي لنيل جائزة نوبل للسلام لدوره في اقرار الامن والسلام في العراق. وكان المالكي الذي تسلم منصبه منتصف 2006 حيث بلغ العنف الطائفي اوجه, تمكن من السيطرة نسبيا على الاوضاع الامنية في البلاد, بعد سلسلة من العمليات العسكرية ضد الملشيات والتنظيمات المسلحة الشيعية والسنية على حد سواء.
وتقول الدستور ان العراق والصين وقعا عقدا بقيمة ثلاثة مليارات دولار يسمح لشركات صينية باستغلال حقل الاحدب النفطي الواقع على بعد 180 كلم جنوب شرق بغداد. وقالت الشركة الصينية ان هذا العقد الذي كان منتظرا منذ اتفاق ابرم قبل اشهر ، وقع الاثنين الماضي في بغداد وسيسمح للشركة الوطنية وشركة تشينخوا اويل بالعمل في هذا الحقل. وان جزءا من الانتاج لن يصدر بل سيغذي محطات الكهرباء القريبة للتخفيف من نقص الكهرباء في البلاد.
وتقول الدستور ان المطرب العراقي ماجد المهندس سيعود للغناء اعتبارا من عيد الاضحى المبارك ، بعد احتجابه عن الساحة الفنية منذ رمضان الفائت ، بعد الحادث المروري الذي تعرض له على الخط الدولي السريع بين ايطاليا وفرنسا وتسبب حينها بإصابته في فكه. ومن المقرر ان يحيي المهندس حفلا في القاهرة ثاني ايام عيد الاضحى المبارك ، وحفلا آخر في دبي ثالث ايام العيد.
