فائقة رسول سرحان – عمّان
نشرت صحيفة الراي الرسمية تقريرا اخباريا تحت عنوان منظمة اطباء العالم تدين الوضع الصحي الماساوي في العراق ومما ورد فية شددت منظمة اطباء العالم في بيان لها على الوضع الصحي المأساوي في هذا البلد واتهمت المجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي بمواصلة التهرب من مسؤولياتهما . واكدت المنظمة الصحية ان الضحايا الرئيسيين لهذه الازمة هم مدنيون، مشيرة الى ان 28% من الاطفال العراقيين يعانون من سوء التغذية و10% منهم من امراض مزمنة . وقالت المنظمة غير الحكومية العاملة في العراق منذ عام1991 ان المنشآت الصحية في العراق تعاني من نقص حاد في المعدات والموظفين المؤهلين
وقالت صحيفة الغد شبة الرسمية ان المبعوث الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق ستيفان دي مستورا حذر خلال مقابلة اجرتها معة وكالة فرانس برس حذر قادة العراق قائلا ان "الوقت ينفد" امامهم لكي يحلوا الخلافات التي تعرقل العملية السياسية.
وفال"يجب ان يكون هناك المزيد من الحوار بينهم لان الوقت يضيق".
وتابع ان تراجع اعمال العنف في البلاد يفسح امام العراقيين المجال لتمرير مشاريع القوانين المهمة التي قد تنهي النزاع الطائفي الذي اسفر عن مقتل عشرات الالاف.
من الاخبار التي وردت في صحيفة الانباط وقعت في عمان، اتفاقية تعاون بين إدارة المعرض الطبي الدولي الذي سيقام في العاصمة الاردنية في تشرين الاول المقبل ورابطة الأعمال العراقية الفرنسية والغرفة العراقية البريطانية وتهدف الاتفاقية إلى وضع جميع الإمكانات الفنية للرابطة والغرفة بما يخدم
إنجاح المعرض الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة والمساهمة في رفع قدرات العراق الطبية في شتى المجالات.
وقال مدير رابطة الاعمال العراقية الفرنسية سامي كشكول أن الاتفاقية تسعى إلى فتح المجال أمام الشركات العراقية للتواصل مع الشركات العربية والأجنبية بما يعود بالنفع على الشركات العراقية في مستوى الخبرات التقنية في المجال الطبي وتطوير مستوى الرعاية الصحية في العراق.
ومن الاخبار ننتقل الى مقالات الراي ففي صحيفة الدستور كتب نزية القسوس يقول قبل ايام انتهى الاجتماع التصالحي الذي عقد بإشراف الحكومة العراقية بحضور رئيس الوزراء نوري المالكي وهذا الاجتماع هدفه إجراء المصالحة بين العراقيين بمختلف فئاتهم لكننا نتساءل كيف يمكن أن يكون هذا المؤتمر مؤتمر مصالحة ووفاق وهناك فئات مهمة جدا لم تشارك وهناك احزاب عراقية لم تحضر في هذا الاجتماع؟
نشرت صحيفة الراي الرسمية تقريرا اخباريا تحت عنوان منظمة اطباء العالم تدين الوضع الصحي الماساوي في العراق ومما ورد فية شددت منظمة اطباء العالم في بيان لها على الوضع الصحي المأساوي في هذا البلد واتهمت المجتمع الدولي والاتحاد الاوروبي بمواصلة التهرب من مسؤولياتهما . واكدت المنظمة الصحية ان الضحايا الرئيسيين لهذه الازمة هم مدنيون، مشيرة الى ان 28% من الاطفال العراقيين يعانون من سوء التغذية و10% منهم من امراض مزمنة . وقالت المنظمة غير الحكومية العاملة في العراق منذ عام1991 ان المنشآت الصحية في العراق تعاني من نقص حاد في المعدات والموظفين المؤهلين
وقالت صحيفة الغد شبة الرسمية ان المبعوث الخاص للامين العام للامم المتحدة في العراق ستيفان دي مستورا حذر خلال مقابلة اجرتها معة وكالة فرانس برس حذر قادة العراق قائلا ان "الوقت ينفد" امامهم لكي يحلوا الخلافات التي تعرقل العملية السياسية.
وفال"يجب ان يكون هناك المزيد من الحوار بينهم لان الوقت يضيق".
وتابع ان تراجع اعمال العنف في البلاد يفسح امام العراقيين المجال لتمرير مشاريع القوانين المهمة التي قد تنهي النزاع الطائفي الذي اسفر عن مقتل عشرات الالاف.
من الاخبار التي وردت في صحيفة الانباط وقعت في عمان، اتفاقية تعاون بين إدارة المعرض الطبي الدولي الذي سيقام في العاصمة الاردنية في تشرين الاول المقبل ورابطة الأعمال العراقية الفرنسية والغرفة العراقية البريطانية وتهدف الاتفاقية إلى وضع جميع الإمكانات الفنية للرابطة والغرفة بما يخدم
إنجاح المعرض الذي يعتبر الأول من نوعه في المنطقة والمساهمة في رفع قدرات العراق الطبية في شتى المجالات.
وقال مدير رابطة الاعمال العراقية الفرنسية سامي كشكول أن الاتفاقية تسعى إلى فتح المجال أمام الشركات العراقية للتواصل مع الشركات العربية والأجنبية بما يعود بالنفع على الشركات العراقية في مستوى الخبرات التقنية في المجال الطبي وتطوير مستوى الرعاية الصحية في العراق.
ومن الاخبار ننتقل الى مقالات الراي ففي صحيفة الدستور كتب نزية القسوس يقول قبل ايام انتهى الاجتماع التصالحي الذي عقد بإشراف الحكومة العراقية بحضور رئيس الوزراء نوري المالكي وهذا الاجتماع هدفه إجراء المصالحة بين العراقيين بمختلف فئاتهم لكننا نتساءل كيف يمكن أن يكون هذا المؤتمر مؤتمر مصالحة ووفاق وهناك فئات مهمة جدا لم تشارك وهناك احزاب عراقية لم تحضر في هذا الاجتماع؟
