روابط للدخول

خبر عاجل

الشأن العراقي في الصحف الاردنية ليوم الخميس 1 تشرين الثاني


حازم مبيضين - عمان

- تقول صحيفة الراي ان وتيرة الاتصالات المكثفة قبيل المؤتمر الدولي حول العراق في اسطنبول تتسارع وسط توتر شديد بين تركيا والمسلحين الاكراد املا في تجنب عملية عسكرية تركية واسعة النطاق قد تؤدي الى زعزعة الاستقرار الهش في منطقة مضطربة اصلا وابدت السلطات العراقية خشيتها ازاء طغيان الازمة على اعمال المؤتمر بحيث تنصب الجهود على محاولات نزع فتيل التوتر بدلا من الانكباب على البحث في شؤون العراق وسبل تحقيق الاستقرار في هذا البلد الذي يمزقه العنف.

- وتقول الغد ان حكومة بغداد اتخذت إجراءات لتقييد تحركات مقاتلي العمال الكردستاني في شمال العراق، ودعت تركيا إلى عدم حرف مؤتمر الدول المجاورة للعراق الذي تستضيفه في إسطنبول بعد غد عن مساره. وأعلن وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري،أن بغداد زادت نقاط التفتيش بشمال العراق لمنع الإمدادات عن مقاتلي حزب العمال الكرستاني وأكد وجود اجراءات امنية اخرى لمنع تحرك هؤلاء الى مناطق مأهولة بالسكان مشيراً الى بذل حكومته جهودا دبلوماسية مكثفة لحل الأزمة العراقية التركية.

- وتقول الدستور ان مدير سد الموصل و الحكومة العراقية نفيا ان يكون هذا السد مهددا بالانهيار وان مئات الاف من العراقيين في بغداد والموصل معرضون للخطر كما جاء في تقرير اميركي. وقال مدير السد ان التقرير الاميركي فاجأه وانتقده بشدة ، مؤكدا انه ليس هناك مؤشرات لانهياره ..

- وتقول الدستور ان دار الصدى للصحافة والنشر اعلنت نتائج مسابقة دبي الثقافية للإبداع ولوحظ أن أدباء العراق حصلوا على النسبة الأكبر من الجوائز ومن الفائزين الشاعرين عامر عاصي جبار وأحمد عبدالحسين والقاصين وارد بدر السالم وقصي الخفاجي ومحمد الكاظم والروائيين نعيم عبد مهلهل وضياء الجبيلي
وتقول العرب اليوم انه بعد حرمان استمر 18 عاما رزقت شفاء البالغة من العمر 32 عاما والاتية من الموصل الى عمان بتوأم رغم تأكيد اطباء عاينوها سابقا بان لا جدوى من محاولات العلاج,
ولم تصدق شفاء بعد انها اصبحت اما لتوأمين على انها نسيت عذاب 18 عاما من الترقب والحرمان والسفر بمجرد رؤيتها لصغيريها

- ومن تعليقات الكتاب يقول محمد خروب ان من الواضح الآن ان اكراد العراق يأخذون التهديدات التركية بجدية اكبر وهم في غير وارد التضحية بالمكاسب التي حققوها طوال ستة عشر عاماً وخصوصاً الاعوام الاربعة الاخيرة من اجل عيون حزب العمال الكردستاني التركي...

على صلة

XS
SM
MD
LG