أحمد رجب – القاهرة
تصل إلى القاهرة الثلاثاء وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس التي تقوم بجولة حاليا في المنطقة، وتقول صحيفة الجمهورية إن الرئيس المصري حسني مبارك سيستقبل كوندوليزا رايس التي تصل القاهرة في زيارة تستغرق عدة ساعات. وتركز مباحثاتُ رايس في الشرق الأوسط على الإعداد للاجتماع الدولي المقرر عقده في واشنطن الشهر القادم.
وتهتم صحف القاهرة بتحركات تركيا في شمال العراق، وتقول الأهرام إنه في الوقت الذي يستعد فيه البرلمان التركي للتصويت الثلاثاء على مشروع قرار قدمته حكومة رجب طيب أردوغان يسمح للجيش بالتوغل في شمال العراق للتخلص من المتمردين الأكراد، قصفت المدفعية التركية الأحد 12 قرية بعمق 30 كيلومترا داخل الأراضي العراقية، وتشير إلى المباحثات التركية الأميركية الأربعاء في محاولة من جانب واشنطن لإقناع أنقرة بالتراجع عن عملياتها في شمال العراق. وتضيف الصحيفة المصرية أن قائد الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني توعد أنقرة بمقاومة شرسة، على طريقة حرب فيتنام، إذا أقدمت على تنفيذ عملية عسكرية موسعة في شمال العراق.
من جهتها نشرت صحيفة الجمهورية إعلان وزارة الداخلية العراقية أنها قتلت نحو 48 مسلحا يشتبه في علاقتهم بتنظيم القاعدة في حملة متواصلة منذ أربعة أيام في حي الفضل بوسط بغداد. ونقلت عن العميد قاسم الموسوي المتحدث باسم الخطة الأمنية في بغداد أن الجيش العراقي كان مدعوما من قبائل سنية مناهضة للقاعدة ومدنيين.
وعلى صعيد آخر نقلت صحيفة المصري اليوم عن رئيس الشركة الأمنية الأميركية الخاصة «بلاك ووتر» في مقابلة تليفزيونية أن موظفيه تعرضوا لنيران خلال عملية إطلاق النار، التي ذهب ضحيتها 17 عراقياً في بغداد في أيلول الماضي. وقال إنه يملك الدليل على أن موظفي الشركة كانوا ضحايا إطلاق نار في 16 أيلول، رافضاً بذلك تحقيقاً عراقياً، توصل إلى خلاصة مفادها أن موظفي «بلاك ووتر» فتحوا النار على مدنيين دون استفزاز مسبق كما تشير إلى ذلك المصري اليوم.
وما زال الكتاب في مصر يواصلون انتقاداتهم لفتوى شيخ الأزهر بجلد الصحفيين ثمانين جلدة. وفي الجمهورية يقول السيد نعيم إن فتوى شيخ الأزهر جاءت وكأن ساحة الفتاوى الغريبة تنقصها هذه الفتوى بدءا من فتوى إرضاع الكبير، وشرب بول الرسول، وانتهاء بجلد الصحفيين.
أخيرا واقعة وفاء نادرة تنقلها الأخبار بعدما قضى حمار نحبه بعد وفاة صاحبه في حادث امتنع بعده الحمار عن الأكل والشرب ليومين كاملين حتى الموت حزنا على صاحبه.
تصل إلى القاهرة الثلاثاء وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس التي تقوم بجولة حاليا في المنطقة، وتقول صحيفة الجمهورية إن الرئيس المصري حسني مبارك سيستقبل كوندوليزا رايس التي تصل القاهرة في زيارة تستغرق عدة ساعات. وتركز مباحثاتُ رايس في الشرق الأوسط على الإعداد للاجتماع الدولي المقرر عقده في واشنطن الشهر القادم.
وتهتم صحف القاهرة بتحركات تركيا في شمال العراق، وتقول الأهرام إنه في الوقت الذي يستعد فيه البرلمان التركي للتصويت الثلاثاء على مشروع قرار قدمته حكومة رجب طيب أردوغان يسمح للجيش بالتوغل في شمال العراق للتخلص من المتمردين الأكراد، قصفت المدفعية التركية الأحد 12 قرية بعمق 30 كيلومترا داخل الأراضي العراقية، وتشير إلى المباحثات التركية الأميركية الأربعاء في محاولة من جانب واشنطن لإقناع أنقرة بالتراجع عن عملياتها في شمال العراق. وتضيف الصحيفة المصرية أن قائد الجناح العسكري لحزب العمال الكردستاني توعد أنقرة بمقاومة شرسة، على طريقة حرب فيتنام، إذا أقدمت على تنفيذ عملية عسكرية موسعة في شمال العراق.
من جهتها نشرت صحيفة الجمهورية إعلان وزارة الداخلية العراقية أنها قتلت نحو 48 مسلحا يشتبه في علاقتهم بتنظيم القاعدة في حملة متواصلة منذ أربعة أيام في حي الفضل بوسط بغداد. ونقلت عن العميد قاسم الموسوي المتحدث باسم الخطة الأمنية في بغداد أن الجيش العراقي كان مدعوما من قبائل سنية مناهضة للقاعدة ومدنيين.
وعلى صعيد آخر نقلت صحيفة المصري اليوم عن رئيس الشركة الأمنية الأميركية الخاصة «بلاك ووتر» في مقابلة تليفزيونية أن موظفيه تعرضوا لنيران خلال عملية إطلاق النار، التي ذهب ضحيتها 17 عراقياً في بغداد في أيلول الماضي. وقال إنه يملك الدليل على أن موظفي الشركة كانوا ضحايا إطلاق نار في 16 أيلول، رافضاً بذلك تحقيقاً عراقياً، توصل إلى خلاصة مفادها أن موظفي «بلاك ووتر» فتحوا النار على مدنيين دون استفزاز مسبق كما تشير إلى ذلك المصري اليوم.
وما زال الكتاب في مصر يواصلون انتقاداتهم لفتوى شيخ الأزهر بجلد الصحفيين ثمانين جلدة. وفي الجمهورية يقول السيد نعيم إن فتوى شيخ الأزهر جاءت وكأن ساحة الفتاوى الغريبة تنقصها هذه الفتوى بدءا من فتوى إرضاع الكبير، وشرب بول الرسول، وانتهاء بجلد الصحفيين.
أخيرا واقعة وفاء نادرة تنقلها الأخبار بعدما قضى حمار نحبه بعد وفاة صاحبه في حادث امتنع بعده الحمار عن الأكل والشرب ليومين كاملين حتى الموت حزنا على صاحبه.
