حازم مبيضين - عمان
- تنشر صحيفة الدستور تصريحا للسفير العراقي في عمان سعد الحياني يقول فيه انه يتوقع تسوية الملف المالي بين الاردن والعراق حيث يستكمل الجانبان مباحثاتهما بهذا الشأن في عمان الشهر الحالي.
وقال ان لجنة عراقية مختصة قامت أخيرا بمراجعة طلبات الشركات التي تطالب بدفع مستحقاتها المترتبة على تصديرها بضائع للحكومة العراقية واكتشفت لدى تدقيق السجلات الرسمية العائدة للبنك المركزي ان عددا من الشركات التي تدعي بوجود مستحقات لها كانت استملت قيمة البضائع التي وردتها للحكومة العراقية السابقة كما انها اخذت مرة اخرة قيمة هذه المطالبات من خلال البنك المركزي الاردني وان شركات اردنية أخذت قيمة العقود المتفق عليها مع الحكومة العراقية السابقة لكنها لم تورد البضائع المتفق عليها.
والى تعليقات الكتاب حيث يقول سليمان البدورفي صحيفة الراي أن عرب العراق وخارجه قد خسروا ورقة الدين السياسي، التي تلعبها إيران بكفاءة منقطعة النظير ضد الولايات المتحدة الصانع الأول لهذه الورقة، وقد خسر العرب أيضاً ورقة الغزو الدولي المؤقت للعراق الذي كان يمكن استثماره ضد محاولات التغوُّل الإقليمي لجمهورية إيران التي تجلس الآن على مائدة التفاوض مع الولايات المتحدة على حساب الوجود العربي ومستقبله في المنطقة!.
- ويقول علي الشرعه ان إستراتيجية الرئيس بوش الجديدة في العراق تقوم على عناصر أساسية ستة هي جعل العراقيين يتولون القيادة ومساعدة العراقيين على حماية السكان وعزل المتطرفين وفسح مجال للتقدم السياسي وتنويع الجهود السياسية والاقتصادية واخيرا وضع الإستراتيجية في نطاق إقليمي تقوم على مرتكزات امنية وسياسية.
- ويقول طارق مصاروه اننا افتتحنا مخيمات على حدودنا مع العراق وتطوعنا بإطعام سكانها الذين لم نكن نعرف من هم ثم افتتحنا لاطفالهم حضانات ومدارس ونحن الوحيدون الذين فتحنا مخيمات ايواء فحدود العراق طويلة ومع ست دول مجاورة لم تهتم اية دولة بايواء احد فحدودها مغلقة وكفى وحين تأخذنا العزة بالعروبة والاخوّة واغاثة الملهوف والمرعوب ندفع الثمن بتشويه وجه بلدنا وكرامة ابنائه
- تنشر صحيفة الدستور تصريحا للسفير العراقي في عمان سعد الحياني يقول فيه انه يتوقع تسوية الملف المالي بين الاردن والعراق حيث يستكمل الجانبان مباحثاتهما بهذا الشأن في عمان الشهر الحالي.
وقال ان لجنة عراقية مختصة قامت أخيرا بمراجعة طلبات الشركات التي تطالب بدفع مستحقاتها المترتبة على تصديرها بضائع للحكومة العراقية واكتشفت لدى تدقيق السجلات الرسمية العائدة للبنك المركزي ان عددا من الشركات التي تدعي بوجود مستحقات لها كانت استملت قيمة البضائع التي وردتها للحكومة العراقية السابقة كما انها اخذت مرة اخرة قيمة هذه المطالبات من خلال البنك المركزي الاردني وان شركات اردنية أخذت قيمة العقود المتفق عليها مع الحكومة العراقية السابقة لكنها لم تورد البضائع المتفق عليها.
والى تعليقات الكتاب حيث يقول سليمان البدورفي صحيفة الراي أن عرب العراق وخارجه قد خسروا ورقة الدين السياسي، التي تلعبها إيران بكفاءة منقطعة النظير ضد الولايات المتحدة الصانع الأول لهذه الورقة، وقد خسر العرب أيضاً ورقة الغزو الدولي المؤقت للعراق الذي كان يمكن استثماره ضد محاولات التغوُّل الإقليمي لجمهورية إيران التي تجلس الآن على مائدة التفاوض مع الولايات المتحدة على حساب الوجود العربي ومستقبله في المنطقة!.
- ويقول علي الشرعه ان إستراتيجية الرئيس بوش الجديدة في العراق تقوم على عناصر أساسية ستة هي جعل العراقيين يتولون القيادة ومساعدة العراقيين على حماية السكان وعزل المتطرفين وفسح مجال للتقدم السياسي وتنويع الجهود السياسية والاقتصادية واخيرا وضع الإستراتيجية في نطاق إقليمي تقوم على مرتكزات امنية وسياسية.
- ويقول طارق مصاروه اننا افتتحنا مخيمات على حدودنا مع العراق وتطوعنا بإطعام سكانها الذين لم نكن نعرف من هم ثم افتتحنا لاطفالهم حضانات ومدارس ونحن الوحيدون الذين فتحنا مخيمات ايواء فحدود العراق طويلة ومع ست دول مجاورة لم تهتم اية دولة بايواء احد فحدودها مغلقة وكفى وحين تأخذنا العزة بالعروبة والاخوّة واغاثة الملهوف والمرعوب ندفع الثمن بتشويه وجه بلدنا وكرامة ابنائه
