محمد قادر - بغداد
لقاء المالكي مع بوش في واشنطن مع انطلاق اعمال اللجنة التحضيرية لمؤتمر الوفاق في القاهرة كانا ابرز الاخبار التي طالعتنا بها الصحف البغدادية ليوم الاربعاء .. ففي الطبعة البغدادية لصحيفة الزمان رئيس الوزراء يقول: المصالحة آخر فرصة للميليشيات المتمردة .. وجاء في المانشيت ..
- المالكي يبحث مع بوش تسليحاً متطوراً للجيش العراقي
وخلال الاجتماع التحضيري لمؤتمر الوفاق العراقي عمرو موسى يؤكد:
- وقف حمام الدم في العراق واجب شرعي
والى الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي لتنقل عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء نوري المالكي سيجري تعديلات وزارية في حكومته عقب عودته من زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية، من ناحية أخرى يدور في أوساط مجلس النواب كلام عن مقترح لرفع الحصانة عن النائب مشعان الجبوري لعدم حضوره أياً من جلسات المجلس .. فقال عنوان الصباح ..
- تعديلات في وزارة المالكي ورفع الحصانة عن النائب مشعان الجبوري .. بسبب عدم الكفاءة في الحكومة والغياب الدائم في البرلمان
ونقرأ في الصباح ايضاً
- اكبر اجتماع مصالحة ترعاه وزارة الداخلية في بغداد .. ميثاق لتحريم الاقتتال والتهجير القسري وبنو تميم يرفضون اي شقاق بين المذاهب
وعن جلسة مجلس النواب ليوم الثلاثاء
- تمديد قانون الطوارئ شهراً آخر بالرغم من اعتراض التوافق .. والتحالف الكوردستاني تنجح في تأجيل إقرار قانون مفوضية الانتخابات
هذا نشرت صحيفة المشرق خبر نجاة عضو في البرلمان من محاولة اغتيال وانفجار عبوتين في بغداد .. وقالت ايضاً ..
- البندقية تحتضن حوار 40 نائباً عراقياً بشأن النظام الفيدرالي
- واليابان تنهي مهمة قواتها في السماوة دون اطلاق رصاصة واحدة
وفي صفحة اقتصاد نطالع
- اول انخفاض في الطلب على الدولار منذ اسبوعين واستقرار سعر الصرف
- واحالة مشروع مستشفى الاطفال في البصرة لشركات عراقية
وفي صحيفة المدى تحدث علي الاشتر عن ظاهرة الحواسم ليقول بأنها كشفت خللاً اخلاقياً وثقافياً فادحاً في المجتمع العراقي وشكلت بمختلف تجلياتها مصدراً من مصادر عدم الاستقرار والفوضى في البلد. هذا وصنّف الكاتب ظاهرة الحواسم على شكل مراحل لتنتهي المرحلة الاولى منها وتكون بامتياز "حواسم حكومية" اذ توجه الحواسميون لنهب مؤسسات ودوائر دولتهم، وبيعها وتاثيث بيوتهم من المال الحرام. ثم تطورت الامكانات اللوجستية للحواسميين فتشكلت عصابات الاختطاف لتبدأ مرحلة حواسم الاختطاف. وقيل ما قيل في تأويل ظاهرة حواسم الاختطاف، بأنها (ارهاب/ تكفير.. جريمة، تخلف سياسي، عنف.. الخ). الا ان الثابت كانت بعض عمليات الاختطاف سياسية ولكنها في غالبيتها حواسمية .. والكلام للكاتب .. وظهرت حواسم التعيين في الوزارات كما مارسها ذوو النفوس الضعيفة في تعيين المواطنين مقابل مبالغ بـ(الدولار) في معظم دوائر الدولة وحواسم الفساد الاداري والانتخابات ومنظمات المجتمع المدني. ثم ينتقل الاشتر الى جزء آخر من الحواسم والذي يصفه بأنه ولادة اسوأ اشكاله، وهو حواسم التهجير. وايضا فان الثابت في التهجير هو ايضا ينتمي وينتسب الى الحواسم ككارثة اخلاقية بشرية الاسباب. وكما ورد في مقالة علي الاشتر في صحيفة المدى
لقاء المالكي مع بوش في واشنطن مع انطلاق اعمال اللجنة التحضيرية لمؤتمر الوفاق في القاهرة كانا ابرز الاخبار التي طالعتنا بها الصحف البغدادية ليوم الاربعاء .. ففي الطبعة البغدادية لصحيفة الزمان رئيس الوزراء يقول: المصالحة آخر فرصة للميليشيات المتمردة .. وجاء في المانشيت ..
- المالكي يبحث مع بوش تسليحاً متطوراً للجيش العراقي
وخلال الاجتماع التحضيري لمؤتمر الوفاق العراقي عمرو موسى يؤكد:
- وقف حمام الدم في العراق واجب شرعي
والى الصباح التي تصدر عن شبكة الاعلام العراقي لتنقل عن مصادر مطلعة أن رئيس الوزراء نوري المالكي سيجري تعديلات وزارية في حكومته عقب عودته من زيارته إلى الولايات المتحدة الأميركية، من ناحية أخرى يدور في أوساط مجلس النواب كلام عن مقترح لرفع الحصانة عن النائب مشعان الجبوري لعدم حضوره أياً من جلسات المجلس .. فقال عنوان الصباح ..
- تعديلات في وزارة المالكي ورفع الحصانة عن النائب مشعان الجبوري .. بسبب عدم الكفاءة في الحكومة والغياب الدائم في البرلمان
ونقرأ في الصباح ايضاً
- اكبر اجتماع مصالحة ترعاه وزارة الداخلية في بغداد .. ميثاق لتحريم الاقتتال والتهجير القسري وبنو تميم يرفضون اي شقاق بين المذاهب
وعن جلسة مجلس النواب ليوم الثلاثاء
- تمديد قانون الطوارئ شهراً آخر بالرغم من اعتراض التوافق .. والتحالف الكوردستاني تنجح في تأجيل إقرار قانون مفوضية الانتخابات
هذا نشرت صحيفة المشرق خبر نجاة عضو في البرلمان من محاولة اغتيال وانفجار عبوتين في بغداد .. وقالت ايضاً ..
- البندقية تحتضن حوار 40 نائباً عراقياً بشأن النظام الفيدرالي
- واليابان تنهي مهمة قواتها في السماوة دون اطلاق رصاصة واحدة
وفي صفحة اقتصاد نطالع
- اول انخفاض في الطلب على الدولار منذ اسبوعين واستقرار سعر الصرف
- واحالة مشروع مستشفى الاطفال في البصرة لشركات عراقية
وفي صحيفة المدى تحدث علي الاشتر عن ظاهرة الحواسم ليقول بأنها كشفت خللاً اخلاقياً وثقافياً فادحاً في المجتمع العراقي وشكلت بمختلف تجلياتها مصدراً من مصادر عدم الاستقرار والفوضى في البلد. هذا وصنّف الكاتب ظاهرة الحواسم على شكل مراحل لتنتهي المرحلة الاولى منها وتكون بامتياز "حواسم حكومية" اذ توجه الحواسميون لنهب مؤسسات ودوائر دولتهم، وبيعها وتاثيث بيوتهم من المال الحرام. ثم تطورت الامكانات اللوجستية للحواسميين فتشكلت عصابات الاختطاف لتبدأ مرحلة حواسم الاختطاف. وقيل ما قيل في تأويل ظاهرة حواسم الاختطاف، بأنها (ارهاب/ تكفير.. جريمة، تخلف سياسي، عنف.. الخ). الا ان الثابت كانت بعض عمليات الاختطاف سياسية ولكنها في غالبيتها حواسمية .. والكلام للكاتب .. وظهرت حواسم التعيين في الوزارات كما مارسها ذوو النفوس الضعيفة في تعيين المواطنين مقابل مبالغ بـ(الدولار) في معظم دوائر الدولة وحواسم الفساد الاداري والانتخابات ومنظمات المجتمع المدني. ثم ينتقل الاشتر الى جزء آخر من الحواسم والذي يصفه بأنه ولادة اسوأ اشكاله، وهو حواسم التهجير. وايضا فان الثابت في التهجير هو ايضا ينتمي وينتسب الى الحواسم ككارثة اخلاقية بشرية الاسباب. وكما ورد في مقالة علي الاشتر في صحيفة المدى
