روابط للدخول

خبر عاجل

جولة سريعة على الصحافة الاردنية عن الشان العرافي ليوم الخميس 22 حزيران


حازم مبيضين - عمان

طالعتنا الصحف الارنية اليوم بالعناوين التاليه :

- قالت الغد مسؤول أميركي يتهم إيران وسورية وحزب الله بإشعال "العنف" في العراق
وعنونت الراي اغتيال محام بارز لصدام وخطف 100 موظف عراقي
اعتقال «مسؤول اغتيالات» فـي بغداد .. والقاعدة تقرر إعدام الرهائن الروس
الدستور ابرزت العناوين التاليه اغتيال الدليمي يطالب بتحقيق دولي ووقف اجراءات المحكمة
محامو الدفاع يصفون اغتيال العبيدي بالجريمة ويؤكدون استمرارهم حضور المحاكمة .

- ونشرت الدستور ردود فعل قانونيين اردنيين على اغتيال العبيدي ونقلت عن المحامي زياد الخصاونة ، ان ما حصل للمحامي العبيدي امر مؤسف كونه امتدادا لسلسلة ماضية بحق محامي الدفاع ، كما انه يشكل ركنا كبيرا وهاما في المخطط الاجرامي الذي يقوم به القائمون على المحكمة لتقييد سيرها.

و اعتبر نقيب المحامين عضو فريق الدفاع عن صدام المحامي صالح العرموطي اغتيال المحامي خميس العبيدي اغتيالا للحق والعدل ، مؤكدا أن هذا الاعتداء الآثم يشكل اعتداء على كافة المؤسسات القانونية التي تسعى لتطبيق القانون وانتهاكا لكافة الاعراف والمواثيق الدولية.واكد عضو فريق الدفاع عن صدام المحامي عصام الغزاوي ان ما حصل للمحامي العبيدي امر مؤسف ويدل على عدم وجود أمن واستقرار في العراق.ومن جانبه قال المحامي في هيئة الاسناد للدفاع عن صدام زياد النجداوي ان جريمة قتل العبيدي تعتبر رسالة واضحة لجميع أعضاء هيئة الدفاع من المحامين العراقيين والعرب والاجانب مذكرا ان المحكمة التي تدار من قبل العراقيين لن تكون عادلة ولن تكون ضمن المعايير القانونية الدولية
ومن العناوين وتعلقات القانونيين الاردنيين الى تعليقات الكتاب حيث يتذكر جميل النمري في صحيفة الغد نصّا لتوفيق الحكيم يفترض فيه أن حكم البشرية في المستقبل سينتقل إلى العلماء والفكرة طوباوية بالطبع لكنها كانت تعكس الانشداد إلى العلم والثقة به في حقبة التنوير العربي ويفكر الكاتب الآن فيما آلت إليه الأوضاع في العقود الأخيرة وقد بلغت ذروتها مع تيارات التكفير الظلامية وقد سمع من يعلق على التفجير الانتحاري في عرس الراديسون ساس في عمّان بالقول لو لم يذهبوا إلى هذا العرس المختلط في فندق لما حصل لهم شيء ويمضي الى القول انه يمكن إن تقرأ على الانترنت بيانا منسوبا إلى القاعدة في بلاد الرافدين يقول إن الأمير أبو حمزة المهاجر هو الذي تولى بيده نحر الجنديين الأميركيين وإن الله أحسن إليه بتنفيذ هذا القرار للمحكمة الشرعية وهكذا يقدم خليفة الزرقاوي نفسه بنفس ما ظهر به سلفه التباهي بجزّ عنق الأسرى...

- ويتحدث ابراهيم الغرايبه عن الأزمة الأخيرة الناشئة عن زيارة أربعة نواب من جبهة العمل الإسلامي للعزاء الذي أقيم بمناسبة أبو مصعب الزرقاوي ويقول انه يجب الفصل بين حالة نواب الزرقاء الثلاثة الذين يجدون أنفسهم ملزمين بتقديم واجب العزاء لعشيرة الخلايلة التي يرتبطون معها بالجوار والانتماء إلى مدينة ودائرة انتخابية واحدة وهي قضية لا يمكن تجاوزها في المجتمع الأردني ويتوقع الكاتب أن هؤلاء النواب لا يمانعون من إصدار بيان يوضحون فيه أنهم ذهبوا للعزاء لعائلة المتوفى وعشيرته وأنهم يرفضون الإرهاب وممارسات أبو مصعب الزرقاوي في الأردن والعراق.

على صلة

XS
SM
MD
LG