فائقة رسول سرحان –عمّان
(نص من قلم مراسلنا حازم مبيضين في أحد المواضيع التي طرحت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية:)
أكد وزير الخارجية الاردني عبد الاله الخطيب أن أكثر من (200) شخصية عراقية ستشارك في مؤتمر القيادات الدينية العراقية المزمع عقده في عمان بتاريخ الثاني والعشرين من الشهر الجاري في محاولة للوصول الى قواسم مشتركة بين المشاركين تسهم في حل أزمة الملف العراقي.
وقال الخطيب خلال اجتماعه بلجنة الشؤون العربية والدولية النيابية أن دعوة الاردن الى عقد هذا المؤتمر في عمان تعد دليلا واضحا على اهتمام الاردن بإنهاء الأوضاع غير المستقر في العراق وتمكينه من تشكيل حكومته الوطنية والعودة الى الحظيرة الدولية قويا وإنهاء حالة العنف الدامي فيه .
وأشار الخطيب الى ان الوضع في العراق غير جيد حاليا، معربا عن أمله ان تساعد المبادرة الأردنية بعقد مؤتمر للمرجعيات الدينية العراقية في عمان في المساهمة بوضع حد لحالة التأزم الموجودة في العراق
وأكد الخطيب ضرورة عودة الأمن والاستقرار الى العراق وتمكين العراقيين من إقامة دولتهم المستقلة ومنع تقسيمه والحفاظ على وحدة أراضيه.
ولفت الوزير الى ان سياسة الاردن الخارجية مع عودة الأمن والاستقرار الى العراق وإنهاء الاقتتال فيه وان الاردن ضد أي تصعيد في المنطقة لما له من انعكاسات سلبية على المنطقة والأردن.
(نص من قلم مراسلنا حازم مبيضين في أحد المواضيع التي طرحت في المؤتمر الصحفي الأسبوعي للناطق الرسمي باسم الحكومة الأردنية:)
أكد وزير الخارجية الاردني عبد الاله الخطيب أن أكثر من (200) شخصية عراقية ستشارك في مؤتمر القيادات الدينية العراقية المزمع عقده في عمان بتاريخ الثاني والعشرين من الشهر الجاري في محاولة للوصول الى قواسم مشتركة بين المشاركين تسهم في حل أزمة الملف العراقي.
وقال الخطيب خلال اجتماعه بلجنة الشؤون العربية والدولية النيابية أن دعوة الاردن الى عقد هذا المؤتمر في عمان تعد دليلا واضحا على اهتمام الاردن بإنهاء الأوضاع غير المستقر في العراق وتمكينه من تشكيل حكومته الوطنية والعودة الى الحظيرة الدولية قويا وإنهاء حالة العنف الدامي فيه .
وأشار الخطيب الى ان الوضع في العراق غير جيد حاليا، معربا عن أمله ان تساعد المبادرة الأردنية بعقد مؤتمر للمرجعيات الدينية العراقية في عمان في المساهمة بوضع حد لحالة التأزم الموجودة في العراق
وأكد الخطيب ضرورة عودة الأمن والاستقرار الى العراق وتمكين العراقيين من إقامة دولتهم المستقلة ومنع تقسيمه والحفاظ على وحدة أراضيه.
ولفت الوزير الى ان سياسة الاردن الخارجية مع عودة الأمن والاستقرار الى العراق وإنهاء الاقتتال فيه وان الاردن ضد أي تصعيد في المنطقة لما له من انعكاسات سلبية على المنطقة والأردن.
