سميرة علي مندي
عناوين صحيفة الحياة اللندنية:
** بريطانيا تقرر انسحاباً جزئياً من العراق واعتراف سني بـ"تقاطع المصالح" مع واشنطن
** أهالي الأنبار يحجمون عن التطوع في الشرطة
** عادل عبد المهدي لـ «الحياة» لا شيء مقدساً في قرارات «الائتلاف»
** استراتيجية تركية للتعامل مع الشيعة في العراق بعد تزايد مخاوف أنقرة من النفوذ الايراني
يوسف الشريف في صحيفة الحياة اللندنية كتب من انقرة يقول ان زيارة الجعفري الاولى لانقرة العام الماضي تركت انطباعات جيدة لدى المسؤولين الاتراك الذين يراهنون على عروبة الشيعة في العراق، وعلى ان يكون هذا العامل العرقي عنصرا مساعدا في تخفيف التأثير الايراني في العرب من شيعة العراق، مع ادراك أنقرة ان هناك سجالا على المرجعية بين قم والنجف. وفي هذا السياق دعت أنقرة المسؤول في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق عمار الحكيم لزيارتها، وهي تنوي توجيه دعوة الى زعيم «تيار الصدر» السيد مقتدى الصدر لتوثيق الحوار مع كل القيادات الشيعية العراقية من دون استثناء، وعدم دفعهم الى الحضن الايراني. لذلك تتجنب أنقرة، على رغم قلقها من تزايد النفوذ الايراني في العراق، توجيه اللوم الى العراقيين الشيعة او اتهامهم بمحاباة ايران، وتبقي باب الحوار مفتوحا معهم.
صحفية الشرق الأوسط أبرزت العناوين العراقية التالية:
** الصدر للسنة: من لا يكفر التكفيريين.. تكفيري
** عواد البندر يقر بإصدار أحكام الإعدام ويتهم الضحايا بـ«العمل لإيران»
** استهداف الأكاديميين يصيب العراق بـ«نزيف عقول»
** صحافيو العراق: ابقونا بعيدا عن الصراع السياسي
** كاظم الساهر: جهات أجنبية تحاول زرع الفتنة في بلدنا
** فوكوياما يتراجع عن تأييد حرب العراق وينتقد المحافظين الجدد
الصحيفة ذكرت ان المفكر الأميركي البارز فرانسيس فوكوياما، تراجع عن موقفه السابق المؤيد لغزو العراق. جاء ذلك ضمن كتاب صدر أمس بعنوان «اميركا في مفترق الطرق». وانتقد فوكوياما تجمع المحافظين الجدد، الذي كان من مؤسسيه، والذي قاد الدعوة لغزوالعراق. وانتقد فوكوياما، مؤلف كتاب «نهاية التاريخ»، الرئيس الاميركي جورج بوش، لأنه «جعل الحرب الاستباقية اساس سياسته الخارجية»، و«لم يقدر تقديراً صحيحاً ردود الفعل العالمية» لغزو العراق، وتوقع ترحيباً عالمياً بسياسة «الهيمنة المفيدة».
واشار فوكوياما في كتابه، الى تناقض فلسفة بوش الخارجية، التي تركز على دور الحكومة في اجراء تغييرات في الشرق الاوسط، مع فلسفته الداخلية التي تدعو الى تقليل دور الحكومة في المجتمع.
عناوين صحيفة الحياة اللندنية:
** بريطانيا تقرر انسحاباً جزئياً من العراق واعتراف سني بـ"تقاطع المصالح" مع واشنطن
** أهالي الأنبار يحجمون عن التطوع في الشرطة
** عادل عبد المهدي لـ «الحياة» لا شيء مقدساً في قرارات «الائتلاف»
** استراتيجية تركية للتعامل مع الشيعة في العراق بعد تزايد مخاوف أنقرة من النفوذ الايراني
يوسف الشريف في صحيفة الحياة اللندنية كتب من انقرة يقول ان زيارة الجعفري الاولى لانقرة العام الماضي تركت انطباعات جيدة لدى المسؤولين الاتراك الذين يراهنون على عروبة الشيعة في العراق، وعلى ان يكون هذا العامل العرقي عنصرا مساعدا في تخفيف التأثير الايراني في العرب من شيعة العراق، مع ادراك أنقرة ان هناك سجالا على المرجعية بين قم والنجف. وفي هذا السياق دعت أنقرة المسؤول في المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق عمار الحكيم لزيارتها، وهي تنوي توجيه دعوة الى زعيم «تيار الصدر» السيد مقتدى الصدر لتوثيق الحوار مع كل القيادات الشيعية العراقية من دون استثناء، وعدم دفعهم الى الحضن الايراني. لذلك تتجنب أنقرة، على رغم قلقها من تزايد النفوذ الايراني في العراق، توجيه اللوم الى العراقيين الشيعة او اتهامهم بمحاباة ايران، وتبقي باب الحوار مفتوحا معهم.
صحفية الشرق الأوسط أبرزت العناوين العراقية التالية:
** الصدر للسنة: من لا يكفر التكفيريين.. تكفيري
** عواد البندر يقر بإصدار أحكام الإعدام ويتهم الضحايا بـ«العمل لإيران»
** استهداف الأكاديميين يصيب العراق بـ«نزيف عقول»
** صحافيو العراق: ابقونا بعيدا عن الصراع السياسي
** كاظم الساهر: جهات أجنبية تحاول زرع الفتنة في بلدنا
** فوكوياما يتراجع عن تأييد حرب العراق وينتقد المحافظين الجدد
الصحيفة ذكرت ان المفكر الأميركي البارز فرانسيس فوكوياما، تراجع عن موقفه السابق المؤيد لغزو العراق. جاء ذلك ضمن كتاب صدر أمس بعنوان «اميركا في مفترق الطرق». وانتقد فوكوياما تجمع المحافظين الجدد، الذي كان من مؤسسيه، والذي قاد الدعوة لغزوالعراق. وانتقد فوكوياما، مؤلف كتاب «نهاية التاريخ»، الرئيس الاميركي جورج بوش، لأنه «جعل الحرب الاستباقية اساس سياسته الخارجية»، و«لم يقدر تقديراً صحيحاً ردود الفعل العالمية» لغزو العراق، وتوقع ترحيباً عالمياً بسياسة «الهيمنة المفيدة».
واشار فوكوياما في كتابه، الى تناقض فلسفة بوش الخارجية، التي تركز على دور الحكومة في اجراء تغييرات في الشرق الاوسط، مع فلسفته الداخلية التي تدعو الى تقليل دور الحكومة في المجتمع.
