روابط للدخول

خبر عاجل

جولة في صحف لندن العربية الصادرة يوم الجمعة 10 شباط


سميرة علي مندي

عناوين صحيفة الحياة اللندنية:
** اتهم دولاً عربية مجاورة بتدريب «إرهابيين» وإرسالهم إلى العراق ... وزير الداخلية لـ «الحياة»: نتعاون مع عشائر الرمادي ودعوناها لحكم مناطقها ونجحنا في الكرابلة وجنوب بغداد
** نص اتفاق زعماء عشائر الانبار مع القيادتين الاميركية والعراقية: خمسة مبادئ اساسية وجدول زمني لانسحاب القوات خارج المدن وإطلاق موقوفين وتجنيد ابناء المنطقة ومحاربة الزرقاوي ونبذه
** الشرطة أغلقت 130 جسراً فوق دجلة ... العمليات الانتحارية «تغيب» عن احتفالات عاشوراء
** وزير العدل العراقي لـ«الحياة»: محكمة صدام بلا كفاءة ... ولا أثر في دستورنا لعبارة «رئيس الجمهورية»

وزير العدل العراقي الدكتور عبدالحسين شندل عيسى الذي يتمتع بتاريخ كبير في مجال القضاء قال في حديث الى «الحياة» ان قضاة المحكمة التي تحاكم صدام غير كفيين، والمحاكمة تعاني من تجاوزات كثيرة، كما ان تاريخ العراق الحديث لم يعش مرحلة دستورية حقيقية، وأن الجمهورية الثالثة شهدت فترة الحاكم بأمر الله، وان فترة الاضطراب الحالية ناجمة عن حرق للمراحل وعن فترة دكتاتورية طويلة، سوف تنكشف.

نبقى مع صحيفة الحياة اللندينة لنقرا مقالا تحليليا يتسائل فيه فارس بن حزام هل كل ما يحدث في العراق من عمل «القاعدة»، وهل كل انتحارييه وافدون؟
الكاتب يرى بان المتابعة الدقيقة والمتفحصة، تكشف عما هو أكبر من «القاعدة» ومن هم أكثر من انتحاريين وفدوا من بلاد عربية وأجنبية. ويعرض بشكل سريع للتنظيمات والمجموعات العراقية العاملة: قاعدة الجهاد في بلاد الرافدين جيش أنصار السنة أنصار الإسلام جيش المجاهدين الجيش الإسلامي في العراق سعد بن أبي وقاص فصائل المقاومة الجهادية جيش محمد الجبهة الإسلامية للمقاومة العراقية - كتائب صلاح الدين كتائب ثورة العشرين.
وهو يرى بان معظم هذه التنظيمات عراقية خالصة، باستثناء «القاعدة» و»أنصار السنة»، ناهيك بأن «القاعدة»، صارت تضم في الحقبة الأخيرة الكثير من العراقيين، ففي هيكلها التنظيمي غالبية عراقية واضحة. اما التطور الأخير على هذا الصعيد، فيتمثل في محاولة «القاعدة» تجاوز ما تواجهه قيادة التنظيم من تصادم مع تنظيمات مسلحة أخرى تعارض سياستها في استهداف المدنيين، والسعي إلى تشكيل «مجلس شورى المجاهدين في العراق»، الذي يضم 6 تنظيمات بينها «القاعدة» وتنظيم «جيش الطائفة المنصورة»، إضافة الى تنظيمين وهميين لا وجود لهما، هما «سرايا أنصار التوحيد» و «سرايا الغرباء»، وتنظيمين آخرين لم يقوما إلا بعملية واحدة لكل الوافدون ليسوا غالبية كوادر «القاعدة» في العراق منهما وهما «سرايا الجهاد الإسلامي»، الذي خطف وأعدم الأميركي دير ستوفر في العام الماضي، و «كتائب الأهوال»، الذي خطف استراليين اثنين وآسيويين عام 2004، وحينها كان يزعم أنه جناح عسكري لما سماه «الجيش الإسلامي السري في العراق».
الكاتب يخلص الى القول ان العرب الوافدين، على رغم كثرتهم، لا يشكلون الغلبة، فعندما دخل هؤلاء الى العراق انخرطوا في تنظيمي «القاعدة»، و»أنصار السنة» في الشمال، وهذان التنظيمان وعلى رغم سمعتهما الواسعة، إلا أنهما لا يغطيان إلا حيزاً ضئيلاً من خريطة الجماعات المسلحة الواسعة.


صحفية الشرق الأوسط أبرزت العناوين العراقية التالية:
** الجيش العراقي يلاحق الزرقاوي في جبال حمرين
** إنفلونزا الطيور: 8 حالات جديدة في كردستان وجنوب العراق
** قائمة المطلك تنضم إلى مجلس «العراقية» و«التوافق» للتفاوض حول تشكيل الحكومة الجديدة
** الدنمارك تخشى تصاعد العنف ضد جنودها في العراق

على صلة

XS
SM
MD
LG