روابط للدخول

خبر عاجل

طالعتنا صحف عربية صادرة اليوم بعدد من مقالات الرأي ذات صلة بالشأن العراقي


ميسون أبو الحب

اهلا بكم في جولة في الصحافة العربية سترافقنا في هذه الجولة ميسون ابو الحب ومراسل الاذاعة في القاهرة:
نبدأ اولا ببعض العناوين التي ظهرت في صحيفتي الخليج والاتحاد اللتين تصدران في الامارات العربية.
ماذا قرأت في هتين الصحيفتين ميسون:
نعم صحيفة الخليج نشرت عنوانا هو " حسم رئاسة العراق بين الياور والباججي اليوم ". ونشرت عنوانا آخر هو مسدس صدام في مكتب بوش، ويتعلق الامر هنا بالمسدس الذي ضبط في حوزة الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين عند اعتقاله حيث تقول الصحيفة ان هذا المسدس تم اهداؤه إلى الرئيس بوش وهو يحتفظ به في مكتبه حاليا.
وماذا عن صحيفة البيان:
نقرأ في البيان العناوين التالية:
احتدام معركة الرئاسة بين الياور والباججي
وتأجيل المشاورات حول منصب الرئيس العراقي
ثم الحفاظ على وحدة العراق هاجس يقلق اميركا.

شكرا ميسون وهل نشرت البيان مقالات رأي اليوم.
في الواقع نعم إذ نقرأ عنوانا هو الفلوجة والنجف ..ودرس فيتنام وهي مقالة رأي كتبها خليل علي حيدر.
الكاتب تناول دور الفضائيات والاعلام العربي من قضية العراق وطرح عددا من التساؤلات. يقول الكاتب:
المقالات والفضائيات التي هللت لبطولات "المقاومة العراقية" في مدن الشيعة والسنة.. ماذا جنت؟
ما الذي استفاده القارئ والمشاهد في العالم العربي من هذا التناول السطحي والمعالجة العاطفية لمجموع النشاط الإرهابي، وردود الفعل المسلحة، والاغتيالات والتفجيرات الإجرامية التي راح ضحيتها آلاف العراقيين دون هدف وطني واضح، ودون قيادة علنية وبرنامج مشهر؟
والآن وقد هدأت الفلوجة والنجف وكربلاء، وأصبح العراق على أعتاب مرحلة جديدة هل تسأل هذه الأقلام والفضائيات العربية نفسها ماذا فعلت بالقارئ والمشاهد؟ هل اغتنمت الفرصة مثلاً لإنضاج الفهم، أو تطوير رؤية استراتيجية لواقع العراق والعالم العربي، ولمغزى وأهداف "المقاومة"، وبخاصة المقاومة المسلحة، في ظل توازنات العصر الجديد، وفي ظل معطيات العراق السياسية والاقتصادية والطائفية؟ حسب التساؤلات التي طرحها خليل علي حيدر في صحيفة البيان الاماراتية.

شكرا ميسون والان ننتقل إلى القاهرة في مطالعة للصحف الصادرة في مصر من احمد رجب:

انتهت جولتنا في الصحافة العربية ونتابع الان بقية برامجنا.....

على صلة

XS
SM
MD
LG