- مستمعينا الكرام ، نواصل جولتنا على الصحف العربية الصادرة اليوم وننتقل بكم إلى لندن والقاهرة ، حيث رصدنا أهم العناوين التالية في الصحف الصادرة هناك. الجولة أعدها اليوم أياد الكيلاني ويقدمه صحبة الزميلة فريال حسين ، ويشاركنا الإعداد والتقديم مراسلنا في القاهرة (أحمد رجب).
- سكان بغداد في انتظار "السبت الأسود" اليوم أو غداً و"البعث" يعلن تأسيس المقاومة ويدعو إلى اضراب شامل.
- وزراء خارجية جوار العراق يخصصون جلستهم الاولى للبحث في مشاركة زيباري.
- خلاف حول مشاركة العراق يسبق اجتماع دول الجوار في دمشق.
– رامسفيلد يعلن بأن عدد القوات العراقية 100 ألف الآن وسيتجاوز حجم قواتنا ، وسلطة التحالف تقرر إنشاء قوة حدودية.
- العراقيون يتآلفون مع دينارهم الجديد.
- القاعدة خططت ونفذت تفجيرات بغداد بدعم من طهران
- الرابطة الديمقراطية للمسيحيين العراقيين ترفض بيان المؤتمر المسيحي في بغداد.
-------------------فاصل-----------
– سيداتي وسادتي ، نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالا للكاتب (صالح القلاب) بعنوان (المنتظر من اجتماع دمشق) يعتبر فيه أن هذا الاجتماع الذي تعقده دول الطوق، ومعها مصر بالطبع ولبنان، يجب أن يخرج بصيغ تنفيذية عملية أولها أن تتعهد كل هذه الدول، كلها وبدون استثناء وأولها تركيا، بعدم الانفراد بأي تدخل عسكري في العراق وأن تلتزم التزاما فعليا بأن لا يكون مثل هذا التدخل إلا تحت الراية الدولية وفي إطار الأمم المتحدة.
ويتابع الكاتب محذرا بأن لا مجال الآن للمزايدات وركوب أمواج الشارع العربي المرتفعة فالمنطقة كلها تقف على حافة بركان قد ينفجر في كل لحظة. وهنا وإذا كان البعض يرى ضرورة إغراق الأميركيين في المستنقع العراقي حتى لا ينتقلوا إلى دولة مجاورة أخرى فإنه عليهم أن يتذكروا ما حصل في أفغانستان حيث أن رحيل السوفيت وانهزامهم بالطريقة المعروفة أدى إلى كل تلك الفوضى العارمة في المنطقة وفي العالم بأسره. كما يشدد على أن هذه الدول جميعها أن تعرف أنها تنام إلى جانب حقل من الألغام بدأت ألغامه بالانفجار كما أن عليها أن تدرك أنه إذا بقيت أمور العراق تسير في هذا الاتجاه فإن المنطقة مقبلة لا محالة على تجربة أفغانية جديدة.
---------------فاصل---------------
- ونستمع فيما يلي ، مستمعينا الكرام ، إلى الرسالة الصوتية التي وافانا بها مراسلنا في القاهرة (أحد رجب) ، وتتضمن ما رصده من شؤون عراقية تناولتها الصحف المصرية اليوم.
(القاهرة)
- سكان بغداد في انتظار "السبت الأسود" اليوم أو غداً و"البعث" يعلن تأسيس المقاومة ويدعو إلى اضراب شامل.
- وزراء خارجية جوار العراق يخصصون جلستهم الاولى للبحث في مشاركة زيباري.
- خلاف حول مشاركة العراق يسبق اجتماع دول الجوار في دمشق.
– رامسفيلد يعلن بأن عدد القوات العراقية 100 ألف الآن وسيتجاوز حجم قواتنا ، وسلطة التحالف تقرر إنشاء قوة حدودية.
- العراقيون يتآلفون مع دينارهم الجديد.
- القاعدة خططت ونفذت تفجيرات بغداد بدعم من طهران
- الرابطة الديمقراطية للمسيحيين العراقيين ترفض بيان المؤتمر المسيحي في بغداد.
-------------------فاصل-----------
– سيداتي وسادتي ، نشرت صحيفة الشرق الأوسط مقالا للكاتب (صالح القلاب) بعنوان (المنتظر من اجتماع دمشق) يعتبر فيه أن هذا الاجتماع الذي تعقده دول الطوق، ومعها مصر بالطبع ولبنان، يجب أن يخرج بصيغ تنفيذية عملية أولها أن تتعهد كل هذه الدول، كلها وبدون استثناء وأولها تركيا، بعدم الانفراد بأي تدخل عسكري في العراق وأن تلتزم التزاما فعليا بأن لا يكون مثل هذا التدخل إلا تحت الراية الدولية وفي إطار الأمم المتحدة.
ويتابع الكاتب محذرا بأن لا مجال الآن للمزايدات وركوب أمواج الشارع العربي المرتفعة فالمنطقة كلها تقف على حافة بركان قد ينفجر في كل لحظة. وهنا وإذا كان البعض يرى ضرورة إغراق الأميركيين في المستنقع العراقي حتى لا ينتقلوا إلى دولة مجاورة أخرى فإنه عليهم أن يتذكروا ما حصل في أفغانستان حيث أن رحيل السوفيت وانهزامهم بالطريقة المعروفة أدى إلى كل تلك الفوضى العارمة في المنطقة وفي العالم بأسره. كما يشدد على أن هذه الدول جميعها أن تعرف أنها تنام إلى جانب حقل من الألغام بدأت ألغامه بالانفجار كما أن عليها أن تدرك أنه إذا بقيت أمور العراق تسير في هذا الاتجاه فإن المنطقة مقبلة لا محالة على تجربة أفغانية جديدة.
---------------فاصل---------------
- ونستمع فيما يلي ، مستمعينا الكرام ، إلى الرسالة الصوتية التي وافانا بها مراسلنا في القاهرة (أحد رجب) ، وتتضمن ما رصده من شؤون عراقية تناولتها الصحف المصرية اليوم.
(القاهرة)
