تفاصيل الأنباء..
- حث الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش الكونغرس على الإسراع بإقرار التشريع المتعلق بإنشاء وزارة لأمن البلاد. وأعرب بوش عن رغبته في بدء الوزارة لأعمالها في الأول من العام المقبل.
يشار إلى أن الإجراءات القانونية لإنشاء الوزارة المذكورة تأخرت بسبب الحوار بين البيت الأبيض وبعض أعضاء الكونغرس حول تشكيلة الوزارة وقواعد العمل.
- ذكرت الشرطة الإسرائيلية أن المتشددين الفلسطينيين أطلقوا النار على سيارتين إلى الجنوب من مدينة الخليل في الضفة الغربية ما أدى إلى مصرع أربعة من المستوطنين اليهود، وإصابة آخرين بجراح.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الحادث، لكن الغارة الجوية الإسرائيلية على مدينة غزة والتي أسفرت عن مصرع أربعة عشر شخصا، الاثنين الماضي، أثارت تهديدات بالرد من جميع الفصائل الفلسطينية المسلحة.
وقد توغلت القوات الإسرائيلية في مدينة غزة في وقت مبكر من هذا اليوم بعد هجمات بالصواريخ وقذائف الهاون على المستوطنات الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي بأنه نسف ثلاثة مبان في غزة تصنع فيها الصواريخ.
العاهل الأردني عبد الله الثاني الذي يقوم بزيارة إلى باريس دعا اليوم إلى مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، أما الرئيس المصري حسني مبارك الذي يزور مدريد فقد أشار إلى أن أية محاولة للتخلص من الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات ستقود إلى الفوضى والعنف وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط.
- بدأ الرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفيتش استجواب شاهد رئيس في محاكمته التي تجريها محكمة جرائم الحرب التابعة للأمم المتحدة في لاهاي.
وتتهم هيئة الادعاء ميلوشيفيتش بالإشراف على حملة التطهير التي قام بها الصرب في كوسفو عام 1999، واستندت في هذا إلى دلائل من بينها شهادة رئيس جهاز الأمن السابق في صربيا راد ماركوفيتش.
ماركوفيتش نفى اليوم تهمة أتباع القوات اليوغسلافية لسياسة طرد الألبان من كوسفو، لكنه أشار أمس إلى أن القيادة المشتركة للقوات العسكرية والأمنية في كوسفو كانت تتجاهل التسلسل الطبيعي للسلطات وترفع التقارير مباشرة إلى الرئيس اليوغسلافي أثناء الصراع الذي كان دائرا هناك.
- أعلن وسيط حكومي أفغاني بأن وقف إطلاق النار في إقليم هيرات في الجزء الجنوبي الغربي من أفغانستان مازال ساري المفعول بعد الاشتباكات الأخيرة بين المقاتلين الطاجيك والبشتون.
وقد انتقل نائب الرئيس الأفغاني نعمت الله شهراني إلى المنطقة التي حدثت فيها الاشتباكات أوائل هذا الأسبوع للمساعدة في التوسط لحل الخلاف حول مناصب أمنية في الإقليم، بين القوات الطاجيكية التابعة لحاكم الإقليم إسماعيل خان، والقوات البشتونية التابعة للقائد آمان الله خان.
وأفادت تقارير لم تتأكد بعد بأن ما يزيد على العشرة أشخاص لقوا مصرعهم، إضافة إلى إصابة العديد بجراح خلال القتال بين الجانبين.
من جانب آخر، انتقدت اليوم منظمة العفو الدولية الأمم المتحدة لتشجيعها اللاجئين الأفغان على العودة إلى ديارهم بسرعة، واصفة هذه السياسة بأنها غير مسؤولة. المنظمة التي تعنى بحقوق الإنسان أشارت إلى أن العائدين يتسببون في ضغوط كبيرة على وكالات المعونة ما أدى إلى انتهاء البعض منهم إلى السكن في أماكن غير مناسبة.
- صرح وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد بأن روسيا والولايات المتحدة تعملان سوية للتوصل إلى إقامة علاقة تنتفي فيها الحاجة لعقد اتفاقات للسيطرة على الأسلحة. رامسفيلد قارن أمس العلاقات الأميركية الروسية بالعلاقات بين الولايات المتحدة وبريطانيا، مشيرا إلى أن الحلفاء المنضوين تحت لواء حلف شمال الأطلسي (الناتو) ليسوا بحاجة إلى التفاوض حول مسألة السيطرة على الأسلحة، ومعربا عن أمله في تطور العلاقات الأميركية الروسية إلى مستوى مماثل من الثقة.
- من جانب آخر، يلتقي اليوم عدد من كبار المسؤولين الروس والأميركيين بالقرب من واشنطن لمناقشة سبل التعاون ضد الإرهاب.
الوفدان سيكونان برئاسة نائب وزير الخارجية الأميركي ريتشارد أرميتاج ونائب وزير الخارجية الروسي فيتشيسلاف تروب نيكوف.
من ناحيته، صرح المتحدث بإسم الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر بأن هذه المباحثات هي الأولى في سلسلة من اللقاءات التي تم الاتفاق عليها بين الرئيس الأميركي جورج بوش والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شهر مايس الماضي، وتعد امتدادا للمناقشات التي كانت مقتصرة في السابق على مسألة التعاون في أفغانستان.
وفي تطور آخر، كشفت روسيا هذا اليوم عن خططها لبناء عدد من المفاعلات النووية لإيران على الرغم من الانتقادات الأميركية لهذا المشروع.
- يغادر وزير الخارجية الأميركي كولين باول هذا اليوم متوجها إلى الهند وباكستان لإجراء مباحثات تهدف إلى خفض التوتر القائم بين البلدين.
باول سيلتقي في الغد بنظيره الهندي ياشوانت سينها والمستشار لشؤون الأمن القومي براجيش ميشرا، ومن المتوقع أن يصل إلى إسلام آباد يوم الأحد القادم للتباحث مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف.
وقد صرح المتحدث بإسم الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر بأن باول يهدف إلى ضمان التزام الهند وباكستان بالعمل على تهدئة التوتر بينهما حول إقليم كشمير.
هذا ويصل باول إلى المنطقة بعد وصول منسق الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوربي خافير سولانا لإجراء مباحثات هذا اليوم في نيودلهي وغدا في إسلام آباد حول الموضوع نفسه.
- حث الرئيس الأميركي جورج دبليو بوش الكونغرس على الإسراع بإقرار التشريع المتعلق بإنشاء وزارة لأمن البلاد. وأعرب بوش عن رغبته في بدء الوزارة لأعمالها في الأول من العام المقبل.
يشار إلى أن الإجراءات القانونية لإنشاء الوزارة المذكورة تأخرت بسبب الحوار بين البيت الأبيض وبعض أعضاء الكونغرس حول تشكيلة الوزارة وقواعد العمل.
- ذكرت الشرطة الإسرائيلية أن المتشددين الفلسطينيين أطلقوا النار على سيارتين إلى الجنوب من مدينة الخليل في الضفة الغربية ما أدى إلى مصرع أربعة من المستوطنين اليهود، وإصابة آخرين بجراح.
ولم تعلن أية جهة مسؤوليتها عن الحادث، لكن الغارة الجوية الإسرائيلية على مدينة غزة والتي أسفرت عن مصرع أربعة عشر شخصا، الاثنين الماضي، أثارت تهديدات بالرد من جميع الفصائل الفلسطينية المسلحة.
وقد توغلت القوات الإسرائيلية في مدينة غزة في وقت مبكر من هذا اليوم بعد هجمات بالصواريخ وقذائف الهاون على المستوطنات الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي بأنه نسف ثلاثة مبان في غزة تصنع فيها الصواريخ.
العاهل الأردني عبد الله الثاني الذي يقوم بزيارة إلى باريس دعا اليوم إلى مؤتمر دولي للسلام في الشرق الأوسط، أما الرئيس المصري حسني مبارك الذي يزور مدريد فقد أشار إلى أن أية محاولة للتخلص من الزعيم الفلسطيني ياسر عرفات ستقود إلى الفوضى والعنف وعدم الاستقرار في الشرق الأوسط.
- بدأ الرئيس اليوغسلافي السابق سلوبودان ميلوشيفيتش استجواب شاهد رئيس في محاكمته التي تجريها محكمة جرائم الحرب التابعة للأمم المتحدة في لاهاي.
وتتهم هيئة الادعاء ميلوشيفيتش بالإشراف على حملة التطهير التي قام بها الصرب في كوسفو عام 1999، واستندت في هذا إلى دلائل من بينها شهادة رئيس جهاز الأمن السابق في صربيا راد ماركوفيتش.
ماركوفيتش نفى اليوم تهمة أتباع القوات اليوغسلافية لسياسة طرد الألبان من كوسفو، لكنه أشار أمس إلى أن القيادة المشتركة للقوات العسكرية والأمنية في كوسفو كانت تتجاهل التسلسل الطبيعي للسلطات وترفع التقارير مباشرة إلى الرئيس اليوغسلافي أثناء الصراع الذي كان دائرا هناك.
- أعلن وسيط حكومي أفغاني بأن وقف إطلاق النار في إقليم هيرات في الجزء الجنوبي الغربي من أفغانستان مازال ساري المفعول بعد الاشتباكات الأخيرة بين المقاتلين الطاجيك والبشتون.
وقد انتقل نائب الرئيس الأفغاني نعمت الله شهراني إلى المنطقة التي حدثت فيها الاشتباكات أوائل هذا الأسبوع للمساعدة في التوسط لحل الخلاف حول مناصب أمنية في الإقليم، بين القوات الطاجيكية التابعة لحاكم الإقليم إسماعيل خان، والقوات البشتونية التابعة للقائد آمان الله خان.
وأفادت تقارير لم تتأكد بعد بأن ما يزيد على العشرة أشخاص لقوا مصرعهم، إضافة إلى إصابة العديد بجراح خلال القتال بين الجانبين.
من جانب آخر، انتقدت اليوم منظمة العفو الدولية الأمم المتحدة لتشجيعها اللاجئين الأفغان على العودة إلى ديارهم بسرعة، واصفة هذه السياسة بأنها غير مسؤولة. المنظمة التي تعنى بحقوق الإنسان أشارت إلى أن العائدين يتسببون في ضغوط كبيرة على وكالات المعونة ما أدى إلى انتهاء البعض منهم إلى السكن في أماكن غير مناسبة.
- صرح وزير الدفاع الأميركي دونالد رامسفيلد بأن روسيا والولايات المتحدة تعملان سوية للتوصل إلى إقامة علاقة تنتفي فيها الحاجة لعقد اتفاقات للسيطرة على الأسلحة. رامسفيلد قارن أمس العلاقات الأميركية الروسية بالعلاقات بين الولايات المتحدة وبريطانيا، مشيرا إلى أن الحلفاء المنضوين تحت لواء حلف شمال الأطلسي (الناتو) ليسوا بحاجة إلى التفاوض حول مسألة السيطرة على الأسلحة، ومعربا عن أمله في تطور العلاقات الأميركية الروسية إلى مستوى مماثل من الثقة.
- من جانب آخر، يلتقي اليوم عدد من كبار المسؤولين الروس والأميركيين بالقرب من واشنطن لمناقشة سبل التعاون ضد الإرهاب.
الوفدان سيكونان برئاسة نائب وزير الخارجية الأميركي ريتشارد أرميتاج ونائب وزير الخارجية الروسي فيتشيسلاف تروب نيكوف.
من ناحيته، صرح المتحدث بإسم الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر بأن هذه المباحثات هي الأولى في سلسلة من اللقاءات التي تم الاتفاق عليها بين الرئيس الأميركي جورج بوش والرئيس الروسي فلاديمير بوتين في شهر مايس الماضي، وتعد امتدادا للمناقشات التي كانت مقتصرة في السابق على مسألة التعاون في أفغانستان.
وفي تطور آخر، كشفت روسيا هذا اليوم عن خططها لبناء عدد من المفاعلات النووية لإيران على الرغم من الانتقادات الأميركية لهذا المشروع.
- يغادر وزير الخارجية الأميركي كولين باول هذا اليوم متوجها إلى الهند وباكستان لإجراء مباحثات تهدف إلى خفض التوتر القائم بين البلدين.
باول سيلتقي في الغد بنظيره الهندي ياشوانت سينها والمستشار لشؤون الأمن القومي براجيش ميشرا، ومن المتوقع أن يصل إلى إسلام آباد يوم الأحد القادم للتباحث مع الرئيس الباكستاني برويز مشرف.
وقد صرح المتحدث بإسم الخارجية الأميركية ريتشارد باوتشر بأن باول يهدف إلى ضمان التزام الهند وباكستان بالعمل على تهدئة التوتر بينهما حول إقليم كشمير.
هذا ويصل باول إلى المنطقة بعد وصول منسق الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوربي خافير سولانا لإجراء مباحثات هذا اليوم في نيودلهي وغدا في إسلام آباد حول الموضوع نفسه.
