- نقل عن أمين عام جامعة الدول العربية عمرو موسى في مقابلة صحفية نشرت الأربعاء أنه سيقوم قريبا بزيارة إلى العراق.
وكالة (فرانس برس) نسبت إلى موسى قوله لمجلة (المصور) القاهرية إنه سيقوم بهذه الزيارة "لأن العراق دولة عضو في الجامعة العربية، ومن واجبي زيارتها، ولا توجد ضغوط لمنعي من ذلك"، بحسب ما نقل عنه.
هذا وستكون الزيارة هي الأولى التي يقوم بها أمين عام الجامعة العربية إلى بغداد منذ الغزو العراقي للكويت في آب عام 1990.
- صرح أحد زعماء التيار المحافظ في إيران الثلاثاء بأن طهران تسلمت معلومات تؤكد أن واشنطن في صدد الاعداد لشن هجوم شامل على العراق.
وكالة (فرانس برس) نقلت عن (حبيب الله أصغر اولادي)، زعيم جمعية الائتلاف الاسلامي، قوله إن الاميركيين سوف يتكبدون خسائر فادحة في حال تنفيذ مثل هذا الهجوم. وأضاف (أصغر اولادي) انه وفقا للمعلومات التي وصلت بلاده، فأن من وصفهم بالمنافقين كلفوا مهمة القيام بتحركات عسكرية على الحدود الايرانية في الوقت الذي تقوم فيه الولايات المتحدة بمهاجمة العراق. (فرانس برس) أوضحت أن الزعيم الإيراني المحافظ يقصد بالمنافقين حركة (مجاهدين خلق) الايرانية المعارضة التي تتخذ العراق مقرا.
- يفيد مراسلنا في القدس بأن صحيفة اسرائيلية كشفت قيام مسؤولين اميركيين بدراسة ملفات قادة عسكريين عراقيين قام الرئيس صدام حسين بإبعادهم عن الجيش او قاموا بالانشقاق عنه وذلك بهدف التنسيق لتغيير نظام بغداد، بحسب ما نقل عنها. وأضاف تقرير صحيفة (ها آرتز) أن الدراسة تهدف أيضا إلى إمكانية ترشيح أحد القادة العسكريين العراقيين لتولي الرئاسة بعد إزاحة الرئيس العراقي عن السلطة.
- ذكرت صحيفة (واشنطن تايمز) الاميركية الثلاثاء ان مصر لا تحبذ توسيع الحرب ضد الارهاب لتشمل العراق. ونقلت عن وزير الخارجية المصري أحمد ماهر أن بلاده تفضل التعاون مع الدول الاخرى في مكافحة الارهاب. وأضاف ماهر أن مصر تعتبر توسيع العمليات العسكرية لتشمل دولا عربية غير مثمر في الوقت الحاضر.
الصحيفة الاميركية ذكرت أن رئيس الوزراء المصري عاطف عبيد أعرب هو أيضا عن تفضيل فكرة اجراء حوار مع الرئيس صدام حسين بدلا من شن حرب جديدة ضد العراق، بحسب ما نقل عنه.
- ذكر العراق الثلاثاء أن الامم المتحدة لم تنفق أكثر من نصف عائدات برنامج (النفط مقابل الغذاء).
وأفادت وكالة (فرانس برس) بأن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح اتهم أيضا، في تصريح بثته الثلاثاء القناة الفضائية العراقية، لجنة العقوبات التابعة للامم المتحدة بتأخير تنفيذ عقود أبرمتها بغداد وتصل قيمتها الى ستة مليارات دولار. وقال إن العراق لديه الآن عقودا بقيمة 300 مليون دولار معلقة من قبل لجنة العقوبات.
وكالة (فرانس برس) نسبت إلى موسى قوله لمجلة (المصور) القاهرية إنه سيقوم بهذه الزيارة "لأن العراق دولة عضو في الجامعة العربية، ومن واجبي زيارتها، ولا توجد ضغوط لمنعي من ذلك"، بحسب ما نقل عنه.
هذا وستكون الزيارة هي الأولى التي يقوم بها أمين عام الجامعة العربية إلى بغداد منذ الغزو العراقي للكويت في آب عام 1990.
- صرح أحد زعماء التيار المحافظ في إيران الثلاثاء بأن طهران تسلمت معلومات تؤكد أن واشنطن في صدد الاعداد لشن هجوم شامل على العراق.
وكالة (فرانس برس) نقلت عن (حبيب الله أصغر اولادي)، زعيم جمعية الائتلاف الاسلامي، قوله إن الاميركيين سوف يتكبدون خسائر فادحة في حال تنفيذ مثل هذا الهجوم. وأضاف (أصغر اولادي) انه وفقا للمعلومات التي وصلت بلاده، فأن من وصفهم بالمنافقين كلفوا مهمة القيام بتحركات عسكرية على الحدود الايرانية في الوقت الذي تقوم فيه الولايات المتحدة بمهاجمة العراق. (فرانس برس) أوضحت أن الزعيم الإيراني المحافظ يقصد بالمنافقين حركة (مجاهدين خلق) الايرانية المعارضة التي تتخذ العراق مقرا.
- يفيد مراسلنا في القدس بأن صحيفة اسرائيلية كشفت قيام مسؤولين اميركيين بدراسة ملفات قادة عسكريين عراقيين قام الرئيس صدام حسين بإبعادهم عن الجيش او قاموا بالانشقاق عنه وذلك بهدف التنسيق لتغيير نظام بغداد، بحسب ما نقل عنها. وأضاف تقرير صحيفة (ها آرتز) أن الدراسة تهدف أيضا إلى إمكانية ترشيح أحد القادة العسكريين العراقيين لتولي الرئاسة بعد إزاحة الرئيس العراقي عن السلطة.
- ذكرت صحيفة (واشنطن تايمز) الاميركية الثلاثاء ان مصر لا تحبذ توسيع الحرب ضد الارهاب لتشمل العراق. ونقلت عن وزير الخارجية المصري أحمد ماهر أن بلاده تفضل التعاون مع الدول الاخرى في مكافحة الارهاب. وأضاف ماهر أن مصر تعتبر توسيع العمليات العسكرية لتشمل دولا عربية غير مثمر في الوقت الحاضر.
الصحيفة الاميركية ذكرت أن رئيس الوزراء المصري عاطف عبيد أعرب هو أيضا عن تفضيل فكرة اجراء حوار مع الرئيس صدام حسين بدلا من شن حرب جديدة ضد العراق، بحسب ما نقل عنه.
- ذكر العراق الثلاثاء أن الامم المتحدة لم تنفق أكثر من نصف عائدات برنامج (النفط مقابل الغذاء).
وأفادت وكالة (فرانس برس) بأن وزير التجارة العراقي محمد مهدي صالح اتهم أيضا، في تصريح بثته الثلاثاء القناة الفضائية العراقية، لجنة العقوبات التابعة للامم المتحدة بتأخير تنفيذ عقود أبرمتها بغداد وتصل قيمتها الى ستة مليارات دولار. وقال إن العراق لديه الآن عقودا بقيمة 300 مليون دولار معلقة من قبل لجنة العقوبات.
