حذر طارق الهاشمي النائب الهارب للرئيس العراقي من أن المواجهة المسلحة في محافظة الأنبار قد تنتشر إلى مناطق أخرى من البلاد مع تزايد ما وصفها بالمعارضة السنية لرئيس الوزراء نوري المالكي.
ونقلت رويترز عنه القول في مقابلة حصرية هذا الأسبوع إنه ليس متفائلاً بالمستقبل وإنه يعتقد أن الشرارة التي انطلقت في الأنبار ستمتد إلى محافظات أخرى.
وناشد الهاشمي الذي يتنقل بين قطر وتركيا الدول تقديم مساعدات انسانية لدعم من وصفهم بالضحايا. وأضاف أنه يعترض على المالكي لا لكونه شيعياً بل بسبب سياساته.
وكانت محكمة عراقية حكمت على الهاشمي بالإعدام غيابياً عام 2012 بعد أن أدانته بإدارة فرق اغتيال أثناء شغله منصب نائب الرئيس.
ونقلت رويترز عنه القول في مقابلة حصرية هذا الأسبوع إنه ليس متفائلاً بالمستقبل وإنه يعتقد أن الشرارة التي انطلقت في الأنبار ستمتد إلى محافظات أخرى.
وناشد الهاشمي الذي يتنقل بين قطر وتركيا الدول تقديم مساعدات انسانية لدعم من وصفهم بالضحايا. وأضاف أنه يعترض على المالكي لا لكونه شيعياً بل بسبب سياساته.
وكانت محكمة عراقية حكمت على الهاشمي بالإعدام غيابياً عام 2012 بعد أن أدانته بإدارة فرق اغتيال أثناء شغله منصب نائب الرئيس.