تقول صحيفة "هاولاتي" ان الاف الكرد السوريين المهاجرين في اقليم كردستان شرعوا في العودة الى مناطقهم في كردستان سوريا. ونقلت الصحيفة عن جعفر حنان ممثل حزب الاتحاد الديمقراطي الكردستاني في اقليم كردستان قوله ان الكثير من اللاجئين الكرد يعودون الان الى اراضيهم بعد ان تبلور لديهم وعي بان ترك اراضيهم ستكون له نتائج غير جيدة على مستقبلهم. واضاف حنان ان اكثر من 10 الاف شخص حاول العود الى كردستان سوريا خلال الايام الماضية لكن المسؤولين على المعبر لم يسمحوا سوى لـ 200 شخص بالعبور، فيما نفى مسؤول معبر فيشخابور شوكت بربوهاري ذلك واكد ان السلطات ترغب في عودة الكرد السوريين الى بلادهم .
وتنقل الصحيفة في خبر اخر ان عن المتحدث باسم الجماعة الاسلامية الكوردستانية محمد حكيم قوله ان حزبه طلب من المفوضية بان لا تعلن النتائج النهائية لان حزبه لن يقبل بها ولن يضع لها اي اعتبار ، واشار حكيم ان الكثير من عمليات التزوير قد ارتكبت في الانتخابات وان اصوات حزبهم صفرت في العديد من المناطق ، واضاف حكيم ان الاصوات التي حصلوا عليها من ممثليهم في مراكز الاقتراع مختلفة تماما عن الاصوات التي اعلنت عنها المفوضية ولذلك فان الجماعة سجلت العديد من الشكاوى ضد المفوضية.
صحيفة "وشه" الاسبوعية كتبت ان حركة التغيير التي تراجعت بمعدل كرسي واحد عن نتائج الانتخابات السابقة وضعت شروطا للمشاركة بالحكومة تقضي بتولي الوزارات بالكامل وليس منصب الوزير فقط، وبذلك فانها تراجعت عن ما اكده منسقها العام نوشيروان مصطفى الذي اكد ان حركته سوف لن تقطع رزق احد. فيما نقلت الصحيفة عن مصدر في سوق السلاح في السليمانية قوله ان حركة التغيير تقوم بشراء السلاح عن طريق عدد من الشخصيات المقربة منها وان عمليات الشراء جرت قبل اجراء الانتخابات بايام.
وتقول الصحيفة في خبر اخر ان اللجان المشكلة بين بغداد والاقليم لحل المشاكل بين الطرفين توقفت اعمالها مرة اخرى. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين كرد في بغداد ان اعمال اللجان المشتركة قد توقفت وان تحسن وضع المالكي في بغداد قد ادى الى تعطيل عمل اللجان ، فيما اكدوا ان مسألة الميزانية الخاصة بالبيشمركة وقانون النفط والغاز ومسألة الفدرالية والمناطق المتنازع عليها هي اهم المشاكل التي يركز عليها الوفد الكردي والتي تمثل العقد غير القابلة للحل في المشاكل بين الطرفين.
وتذكر صحيفة "خبات" ان حكومة اقليم كردستان رحبت بحزمة الاجراءات الديمقراطية التي اعلنها اردوغان رئيس الوزراء التركي. ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم حكومة اقليم كردستان سفين دزيي قوله ان هذه الحزمة هي خطوة جيدة نحو تثبيت اسس الديمقراطية في تركيا وستسهم في حل مشاكل تركيا وقضاياها الداخلية ، واعتبردزيي هذه الحزمة خطوة تمهد لتقدم عملية السلام في تركيا بين الحكومة وحزب العمال الكردستاني وان حكومة الاقليم تدعمها بقوة.
وتناولت صحيفة "هولير" تاكيد رئيس الاقليم مسعود بارزاني على ان ارادة الشعب اقوى من محاولات الارهابيين وافعالهم، وعبر بارزاني في بيان وجهه للقوى الامنية في الاقليم عن شكره لهم لشجاعتهم في التصدي للارهاب وعدم السماح لهم بتحقيق اهدافهم من العملية التي نفذوها في اربيل الاحد. واكد بارزاني ان وعي جماهير الاقليم وقواته الامنية سوف يكشف عن الايادي الخفية التي تقف خلف هذه العملية وستقدم الارهابيين للعدالة.
وتنقل الصحيفة في خبر اخر ان عن المتحدث باسم الجماعة الاسلامية الكوردستانية محمد حكيم قوله ان حزبه طلب من المفوضية بان لا تعلن النتائج النهائية لان حزبه لن يقبل بها ولن يضع لها اي اعتبار ، واشار حكيم ان الكثير من عمليات التزوير قد ارتكبت في الانتخابات وان اصوات حزبهم صفرت في العديد من المناطق ، واضاف حكيم ان الاصوات التي حصلوا عليها من ممثليهم في مراكز الاقتراع مختلفة تماما عن الاصوات التي اعلنت عنها المفوضية ولذلك فان الجماعة سجلت العديد من الشكاوى ضد المفوضية.
صحيفة "وشه" الاسبوعية كتبت ان حركة التغيير التي تراجعت بمعدل كرسي واحد عن نتائج الانتخابات السابقة وضعت شروطا للمشاركة بالحكومة تقضي بتولي الوزارات بالكامل وليس منصب الوزير فقط، وبذلك فانها تراجعت عن ما اكده منسقها العام نوشيروان مصطفى الذي اكد ان حركته سوف لن تقطع رزق احد. فيما نقلت الصحيفة عن مصدر في سوق السلاح في السليمانية قوله ان حركة التغيير تقوم بشراء السلاح عن طريق عدد من الشخصيات المقربة منها وان عمليات الشراء جرت قبل اجراء الانتخابات بايام.
وتقول الصحيفة في خبر اخر ان اللجان المشكلة بين بغداد والاقليم لحل المشاكل بين الطرفين توقفت اعمالها مرة اخرى. ونقلت الصحيفة عن مسؤولين كرد في بغداد ان اعمال اللجان المشتركة قد توقفت وان تحسن وضع المالكي في بغداد قد ادى الى تعطيل عمل اللجان ، فيما اكدوا ان مسألة الميزانية الخاصة بالبيشمركة وقانون النفط والغاز ومسألة الفدرالية والمناطق المتنازع عليها هي اهم المشاكل التي يركز عليها الوفد الكردي والتي تمثل العقد غير القابلة للحل في المشاكل بين الطرفين.
وتذكر صحيفة "خبات" ان حكومة اقليم كردستان رحبت بحزمة الاجراءات الديمقراطية التي اعلنها اردوغان رئيس الوزراء التركي. ونقلت الصحيفة عن المتحدث باسم حكومة اقليم كردستان سفين دزيي قوله ان هذه الحزمة هي خطوة جيدة نحو تثبيت اسس الديمقراطية في تركيا وستسهم في حل مشاكل تركيا وقضاياها الداخلية ، واعتبردزيي هذه الحزمة خطوة تمهد لتقدم عملية السلام في تركيا بين الحكومة وحزب العمال الكردستاني وان حكومة الاقليم تدعمها بقوة.
وتناولت صحيفة "هولير" تاكيد رئيس الاقليم مسعود بارزاني على ان ارادة الشعب اقوى من محاولات الارهابيين وافعالهم، وعبر بارزاني في بيان وجهه للقوى الامنية في الاقليم عن شكره لهم لشجاعتهم في التصدي للارهاب وعدم السماح لهم بتحقيق اهدافهم من العملية التي نفذوها في اربيل الاحد. واكد بارزاني ان وعي جماهير الاقليم وقواته الامنية سوف يكشف عن الايادي الخفية التي تقف خلف هذه العملية وستقدم الارهابيين للعدالة.
