اعلنت قيادة الدفاع الجوي إن الأجواء العراقية تحت السيطرة وان العراق يمتلك منظومات دفاع جوي تمكنه من مراقبة اجوائه بشكل دقيق وفعال.
وأكد قائد الدفاع الجوي الفريق الركن جبار عبيد كاظم في تصريح لأذاعة العراق الحر على هامش زياته الى كربلاء "إن كافة الطائرات التي تخرق الأجواء العراقية يتم كشفها من منظومات الرصد والمراقبة الرادارية".
ويأتي هذا التأكيد من قيادة الدفاع الجوي في وقت تتلبد فيه سماء المنطقة التي تشهد تصعيدا ينذر باتساع رقعة المواجهات المسلحة بين عدة أطراف، وربما دول في المنطقة، ما يحتم على العراق أن يكون مستعدا لكل الاحتمالات. ولكن هل يمتلك الجيش العراقي القدرة في الدفاع عن أراضيه في مواجهة اية اعتداءات خارجية؟ الكاتب الصحفي لطيف القصاب يعتقد أن العراق لم ينجح بعد من بناء جيش قوي، ويشاركه الرأي الإعلامي حيدر السلامي الذي يعتقد أن الجيش العراقي بحاجة إلى تبني عقيدة رصينة.
وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة نقلت خلال الاسابيع الماضية تشكيلات واسعة من الجيش الى المناطق الغربية من البلاد، ووقعت مواجهات عديدة بين مسلحين والقوات العراقية وتزامن ذلك مع خلافات سياسية حادة، ما يتبادر الى الذهن سؤال عن امكانية نهوض القوات العراقية بمسوؤلية الدفاع عن البلاد في ظل خلافات سياسية حادة.
واعرب مواطنون التقت معهم اذاعة العراق الحر عن امتعاضهم من الأداء السياسي الذي قالوا انه ينعكس سلبا على وحدة الجيش العراقي وقدرته على الدفاع عن البلاد.
بينما دعا مواطنون الحكومة العراقية الى عقد اتفاقات للدفاع المشترك مع دول قوية، معتبرين مثل هذه الخطة عاملا مهما لردع اية دولة تحاول انتهاك سيادة العراق.
وأكد قائد الدفاع الجوي الفريق الركن جبار عبيد كاظم في تصريح لأذاعة العراق الحر على هامش زياته الى كربلاء "إن كافة الطائرات التي تخرق الأجواء العراقية يتم كشفها من منظومات الرصد والمراقبة الرادارية".
ويأتي هذا التأكيد من قيادة الدفاع الجوي في وقت تتلبد فيه سماء المنطقة التي تشهد تصعيدا ينذر باتساع رقعة المواجهات المسلحة بين عدة أطراف، وربما دول في المنطقة، ما يحتم على العراق أن يكون مستعدا لكل الاحتمالات. ولكن هل يمتلك الجيش العراقي القدرة في الدفاع عن أراضيه في مواجهة اية اعتداءات خارجية؟ الكاتب الصحفي لطيف القصاب يعتقد أن العراق لم ينجح بعد من بناء جيش قوي، ويشاركه الرأي الإعلامي حيدر السلامي الذي يعتقد أن الجيش العراقي بحاجة إلى تبني عقيدة رصينة.
وكانت القيادة العامة للقوات المسلحة نقلت خلال الاسابيع الماضية تشكيلات واسعة من الجيش الى المناطق الغربية من البلاد، ووقعت مواجهات عديدة بين مسلحين والقوات العراقية وتزامن ذلك مع خلافات سياسية حادة، ما يتبادر الى الذهن سؤال عن امكانية نهوض القوات العراقية بمسوؤلية الدفاع عن البلاد في ظل خلافات سياسية حادة.
واعرب مواطنون التقت معهم اذاعة العراق الحر عن امتعاضهم من الأداء السياسي الذي قالوا انه ينعكس سلبا على وحدة الجيش العراقي وقدرته على الدفاع عن البلاد.
بينما دعا مواطنون الحكومة العراقية الى عقد اتفاقات للدفاع المشترك مع دول قوية، معتبرين مثل هذه الخطة عاملا مهما لردع اية دولة تحاول انتهاك سيادة العراق.
