الشأن الامني العراقي كان حاضراً في عناوين الصحف العربية إثر سلسلة الانفجارات التي استهدفت عدداً من المدن العراقية.
لكن بعض الصحف لفتت الى تصريحات نائب الرئيس العراقي خضير الخزاعي التي حذر فيها من خطورة وصول المعارضة إلى الحكم في سوريا. وهنا اشارت صحيفة "الرأي" الكويتية الى ان موقف الخزاعي لا يشبه موقف نائب الرئيس العراقي السابق عادل عبد المهدي، الذي دعا الى الترحيب والتعامل الايجابي مع المعارضة السورية بعد تشكيل الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية.
ونقلت الصحيفة الكويتية ما جاء في تدوينة لـ"عبد المهدي" على موقف "فيسبوك"، من انتقاد لاذع لجهات عراقية حكومية كانت تكرر اتهام المعارضة بدعم الارهاب، معتبراً نائب رئيس الجمهورية المستقيل ان اتهام المعارضة السورية بمشبوهيات خارجية، خطاب اعلامي يجب ألا يغلق الأعين عن القوى الاسلامية والوطنية الكبيرة التي يضمها المشروع.
ونقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن مصدر وصفته بالمطلع في وزارة الخارجية العراقية ان جهات سياسية رفيعة في دولة الكويت عرضت على الحكومة العراقية اجراء محادثات مع قيادة "الائتلاف الوطني السوري" المعارض الجديد.
وأوضح المصدر للصحيفة ان المسؤولين في الكويت حريصون على الا يدفع العراق اي ثمن في مرحلة التغيير التي ستشهدها سوريا، عازياً التحرك السريع للقيادة الكويتية باتجاه العراق الى المعلومات التي بحوزة المسؤولين في الكويت والتي تفيد بوجود تحرك دولي فعال لدعم المعارضة السورية والتعجيل بسقوط نظام الاسد.
لكن بعض الصحف لفتت الى تصريحات نائب الرئيس العراقي خضير الخزاعي التي حذر فيها من خطورة وصول المعارضة إلى الحكم في سوريا. وهنا اشارت صحيفة "الرأي" الكويتية الى ان موقف الخزاعي لا يشبه موقف نائب الرئيس العراقي السابق عادل عبد المهدي، الذي دعا الى الترحيب والتعامل الايجابي مع المعارضة السورية بعد تشكيل الائتلاف الوطني لقوى المعارضة والثورة السورية.
ونقلت الصحيفة الكويتية ما جاء في تدوينة لـ"عبد المهدي" على موقف "فيسبوك"، من انتقاد لاذع لجهات عراقية حكومية كانت تكرر اتهام المعارضة بدعم الارهاب، معتبراً نائب رئيس الجمهورية المستقيل ان اتهام المعارضة السورية بمشبوهيات خارجية، خطاب اعلامي يجب ألا يغلق الأعين عن القوى الاسلامية والوطنية الكبيرة التي يضمها المشروع.
ونقلت صحيفة "السياسة" الكويتية عن مصدر وصفته بالمطلع في وزارة الخارجية العراقية ان جهات سياسية رفيعة في دولة الكويت عرضت على الحكومة العراقية اجراء محادثات مع قيادة "الائتلاف الوطني السوري" المعارض الجديد.
وأوضح المصدر للصحيفة ان المسؤولين في الكويت حريصون على الا يدفع العراق اي ثمن في مرحلة التغيير التي ستشهدها سوريا، عازياً التحرك السريع للقيادة الكويتية باتجاه العراق الى المعلومات التي بحوزة المسؤولين في الكويت والتي تفيد بوجود تحرك دولي فعال لدعم المعارضة السورية والتعجيل بسقوط نظام الاسد.
