تنقل صحيفة "الوطن" السعودية عن رئيس جمعية حقوق الإنسان السعودية مفلح القحطاني قوله ان صيغة اتفاقية تبادل السجناء بين السعودية والعراق تنص على تبادل السجناء بين الطرفين وبضمنهم المحكومين بـ"الإعدام". واضاف القحطاني في تصريح لـ"الوطن" أن الجانبين حريصان على سرعة توقيع الاتفاقية، لكنه تمنى التريث بين الجانبين في مسألة تنفيذ أحكام الإعدام بحق المحكومين بذلك حتى انتهاء مراسم توقيع صفقة تبادل الأسرى. مبيناً القحطاني أن قوائم السجناء السعوديين في العراق تحتاج إلى تحديث كونها قديمة وطرأ على بعض الأسماء بعض المستجدات.
وتذكر صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ان وزير النفط العراقي في عهد صدام الفريق عامر محمد رشيد العبيدي قد أُفرج عنه (بحسب مقربين منه) بعد أن برأته المحكمة من التهم المسندة إليه. وقالت المصادر إن العبيدي يعاني وضعاً صحياً حرجاً بسبب إصابته بأمراض عدة أثناء وجوده بالسجن، وإنه مازال في العاصمة بغداد ولم يغادرها لأي بلد آخر. وتمضي الصحيفة البحرينية الى القول ان العبيدي كان أحد أهم علماء العراق الذين كانوا على صلة بملف التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، لكن المحكمة الجنائية العليا المختصة بمحاكمة رموز النظام السابق لم تستطع أن تثبت عليه أية تهمة من التهم التي وجهت إليه.
صحيفة "الرأي" الكويتية فتناولت مشهد ازالة الجدران الكونكريتية من الشوارع الرئيسية والمناطق السكنية، لترتفع بهدوء على اطراف المدينة، وبعضها احاط مقرات ومواقع شركات أجنبية وأراضي بالاف الامتار مخصصة للاستثمار، كما ان هناك مخططاً مستقبلياً وضع لها لكي تشكل سوراً يمتد مئات الكيلومترات للحد من عمليات التهريب والهروب من والى البلاد. وتقول الصحيفة الكويتية إن حركة الرافعات والشاحنات التي خصصتها أمانة العاصمة العراقية لإتمام عملية ازالة الحواجز، قد ذكّرت البغداديين بالاف القصص المؤلمة التي عاشوها اثناء تلك الفترة الحالكة التي عاش فيها سكان بغداد مأساة حقيقية لن تمحى بسهولة. هذا وذكرت "الرأي" ان الخطة في عام 2006 كانت تقتضي بناء عشرة اسوار بطول 50 الف متر قيل حينها ان كلفتها تبلغ نحو 150 مليون دولار، وانها تسببت برفع اسعار مواد البناء آنذاك.
وتذكر صحيفة "اخبار الخليج" البحرينية ان وزير النفط العراقي في عهد صدام الفريق عامر محمد رشيد العبيدي قد أُفرج عنه (بحسب مقربين منه) بعد أن برأته المحكمة من التهم المسندة إليه. وقالت المصادر إن العبيدي يعاني وضعاً صحياً حرجاً بسبب إصابته بأمراض عدة أثناء وجوده بالسجن، وإنه مازال في العاصمة بغداد ولم يغادرها لأي بلد آخر. وتمضي الصحيفة البحرينية الى القول ان العبيدي كان أحد أهم علماء العراق الذين كانوا على صلة بملف التفتيش عن أسلحة الدمار الشامل في العراق، لكن المحكمة الجنائية العليا المختصة بمحاكمة رموز النظام السابق لم تستطع أن تثبت عليه أية تهمة من التهم التي وجهت إليه.
صحيفة "الرأي" الكويتية فتناولت مشهد ازالة الجدران الكونكريتية من الشوارع الرئيسية والمناطق السكنية، لترتفع بهدوء على اطراف المدينة، وبعضها احاط مقرات ومواقع شركات أجنبية وأراضي بالاف الامتار مخصصة للاستثمار، كما ان هناك مخططاً مستقبلياً وضع لها لكي تشكل سوراً يمتد مئات الكيلومترات للحد من عمليات التهريب والهروب من والى البلاد. وتقول الصحيفة الكويتية إن حركة الرافعات والشاحنات التي خصصتها أمانة العاصمة العراقية لإتمام عملية ازالة الحواجز، قد ذكّرت البغداديين بالاف القصص المؤلمة التي عاشوها اثناء تلك الفترة الحالكة التي عاش فيها سكان بغداد مأساة حقيقية لن تمحى بسهولة. هذا وذكرت "الرأي" ان الخطة في عام 2006 كانت تقتضي بناء عشرة اسوار بطول 50 الف متر قيل حينها ان كلفتها تبلغ نحو 150 مليون دولار، وانها تسببت برفع اسعار مواد البناء آنذاك.
