رفض الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة السبت الربط بين تجميد الاستيطان وصفقة المساعدات الأمنية الأميركية لإسرائيل من أجل العودة إلى محادثات السلام الفلسطينية الإسرائيلية المباشرة.
وقال أبو ردينة في تصريحات لرويترز "من حيث المبدأ نحن نرفض الربط بين عملية تجميد الاستيطان وتقديم ضمانات أمنية أميركية لإسرائيل" مضيفاً أن "الجانب الفلسطيني هو من بحاجة إلى ضمانات أمنية وليس إسرائيل التي لديها كل هذا التفوق الأمني في المنطقة"، بحسب تعبيره.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية ذكرت الجمعة أن الولايات المتحدة مستعدة لعرض ضمانات أمنية خطية على إسرائيل إذا كان هذا سيساعد في استئناف محادثات سلام الشرق الأوسط.
وقال أبو ردينة في تصريحات لرويترز "من حيث المبدأ نحن نرفض الربط بين عملية تجميد الاستيطان وتقديم ضمانات أمنية أميركية لإسرائيل" مضيفاً أن "الجانب الفلسطيني هو من بحاجة إلى ضمانات أمنية وليس إسرائيل التي لديها كل هذا التفوق الأمني في المنطقة"، بحسب تعبيره.
وكانت وزارة الخارجية الأميركية ذكرت الجمعة أن الولايات المتحدة مستعدة لعرض ضمانات أمنية خطية على إسرائيل إذا كان هذا سيساعد في استئناف محادثات سلام الشرق الأوسط.