في الشأن السياسي كشفت مصادر مطلعة لصحيفة "الدستور" عن لقاء سري تم بعيداً عن وسائل الاعلام بين رئيس القائمة العراقية اياد علاوي والرئيس الايراني محمود احمدي نجاد دام ساعة واحدة في دولة قطر، حيث طالب علاوي نجاد بتوضيح مخاوف ايران من القائمة العراقية. وتكمل الصحيفة بان المصادر اشارت ايضاً الى ان نجاد وعد علاوي بتشكيل لجان مشتركة تضم ابرز القادة الايرانيين وبعض قيادات القائمة العراقية لتقريب وجهات النظر.
وفي جريدة "الصباح" يتساءل عمران العبيدي عن سبب عدم سلوك سياسيينا الطريق والاليات التي سلكها البريطانيون لتشكيل حكومتهم؟ ويقول الكاتب بان الاحزاب كلها ترغب في استلام السلطة العليا في البلاد، وهو احد اسباب دخولها الانتخابات، وذلك حق مشروع، ولكن هذه الرغبات تخضع لمقاييس في نهاية الامر لايمكن تجاوزها وهي اصوات الناخبين، وهذا بحد ذاته بحاجة الى نضوج سياسي من اجل تقبله والعمل به.
الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" نقلت نفي وزارة التجارة وجود اية علاقة اقتصادية او تجارية لها مع اسرائيل، وذلك على خلفية ما ذكرته اذاعة اسرائيلية من انباء حول نية اسرائيل تصدير الاف السيارات المستعملة الى العراق والاردن.
وفي "الصباح الجديد" نقرأ ان قناة الـ "msnbc" الاميركية في برنامجها "countdown" العد التنازلي، اختارت اسوأ رجل لعام 2010، وحصل علي الخالدي على اللقب بامتياز (كما تقول الصحيفة) على برنامجه "خل ن بوكا" الذي عرض على قناة البغدادية في شهر رمضان.
صحيفة "العالم" من جهتها نشرت تقريراً حول تحول شوارع المدن العراقية الى ساحات للقتال مع حلول العيد، لكن ابطالها هذه المرة ليسوا ميليشيات ولا جماعات ارهابية، بل انهم صبية انفقوا أغلب "عيدياتهم" على شراء لعب العيد لا تحمل من هذه المناسبة سوى اسمها لانها عادة ما تكون على شكل اسلحة. وتقول الصحيفة بان الكثير من الاسر العراقية تعتبر العيد مناسبة لتحقيق أحلام اطفالهم حتى ولو كانت ذات طبيعة خطرة، فيما يرى الكثير من الاهل انها ثقافة طبيعية، رغم سلبياتها، بعد ان كانوا هم انفسهم يزينون دفاترهم المدرسية بـ"صور من المعارك" التي حولت العراق الى ثكنة عسكرية مترامية الاطراف.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
وفي جريدة "الصباح" يتساءل عمران العبيدي عن سبب عدم سلوك سياسيينا الطريق والاليات التي سلكها البريطانيون لتشكيل حكومتهم؟ ويقول الكاتب بان الاحزاب كلها ترغب في استلام السلطة العليا في البلاد، وهو احد اسباب دخولها الانتخابات، وذلك حق مشروع، ولكن هذه الرغبات تخضع لمقاييس في نهاية الامر لايمكن تجاوزها وهي اصوات الناخبين، وهذا بحد ذاته بحاجة الى نضوج سياسي من اجل تقبله والعمل به.
الطبعة البغدادية من صحيفة "الزمان" نقلت نفي وزارة التجارة وجود اية علاقة اقتصادية او تجارية لها مع اسرائيل، وذلك على خلفية ما ذكرته اذاعة اسرائيلية من انباء حول نية اسرائيل تصدير الاف السيارات المستعملة الى العراق والاردن.
وفي "الصباح الجديد" نقرأ ان قناة الـ "msnbc" الاميركية في برنامجها "countdown" العد التنازلي، اختارت اسوأ رجل لعام 2010، وحصل علي الخالدي على اللقب بامتياز (كما تقول الصحيفة) على برنامجه "خل ن بوكا" الذي عرض على قناة البغدادية في شهر رمضان.
صحيفة "العالم" من جهتها نشرت تقريراً حول تحول شوارع المدن العراقية الى ساحات للقتال مع حلول العيد، لكن ابطالها هذه المرة ليسوا ميليشيات ولا جماعات ارهابية، بل انهم صبية انفقوا أغلب "عيدياتهم" على شراء لعب العيد لا تحمل من هذه المناسبة سوى اسمها لانها عادة ما تكون على شكل اسلحة. وتقول الصحيفة بان الكثير من الاسر العراقية تعتبر العيد مناسبة لتحقيق أحلام اطفالهم حتى ولو كانت ذات طبيعة خطرة، فيما يرى الكثير من الاهل انها ثقافة طبيعية، رغم سلبياتها، بعد ان كانوا هم انفسهم يزينون دفاترهم المدرسية بـ"صور من المعارك" التي حولت العراق الى ثكنة عسكرية مترامية الاطراف.
مزيد من التفاصيل في الملف الصوتي.
