اعلن محافظ ديالى عبد الناصر المهداوي عن تشكيل خلية ازمة برئاسته وعضوية مدراء الدوائر الحكومية ذات العلاقة برعاية المهجرين، ومن هذه الدوائر قيادة العمليات، وقيادة الشرطة وغيرهما.
واوضح المحافظ في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذه الخلية هي جزء من نشاط المجلس الدنماركي لللاجئين. وان مهمة هذه الخلية هو التعاون بين المجلس الدنماركي والحكومة المحلية لتقديم المساعدة الى الفئات التي يستهدفها برنامج خلية الازمة.
منسق الخلية في ديالى محمد خليل العبيدي اوضح ان الخلية اشركت جميع الدوائر المهمة وذات العلاقة والتماس المباشر مع شؤون المهجرين من اجل ان يكون للخلية ثقل تنفيذي، مشيرا الى مثل هذه الخلية شكلت في 10 محافظات قبل ديالى.
واضاف العبيدي ان الخلية تعمل في ثلاثة اتجاهات هي منع حدوث الكارثة والاستعداد لها واخيرا تقليل اضرارها .
وتعد محافظة ديالى من المحافظات التي شهدت اعمال عنف خلفت العشرات من المهجرين الذين يفتقرون الى الدعم الذي يمكنهم من العودة الى اماكن سكناهم .
وقال المواطن خالد عبد يوسف انه هجر من ديالى المحافظة الى السليمانية عام 2006 وان داره تعرضت للهدم من قبل العناصر الاجرامية ولم يحصل على تعويض مجز يمكنه من العودة واستئناف حياته من جديد في بعقوبة.
اما ام ابراهيم وهي مواطنة في عقدها السابع ومهجرة من قرية ام العشوش جنوب بعقوبة فقالت انها لم تتلق أي دعم سواء من الحكومة أو من قبل المنظمات الدولية، واوضحت انها وعائلتها تعرضوا للتهجير القسري من قريتها بعدما دمر بيتها ونهبت ممتلكاته .
واوضح المحافظ في تصريحه لاذاعة العراق الحر ان هذه الخلية هي جزء من نشاط المجلس الدنماركي لللاجئين. وان مهمة هذه الخلية هو التعاون بين المجلس الدنماركي والحكومة المحلية لتقديم المساعدة الى الفئات التي يستهدفها برنامج خلية الازمة.
منسق الخلية في ديالى محمد خليل العبيدي اوضح ان الخلية اشركت جميع الدوائر المهمة وذات العلاقة والتماس المباشر مع شؤون المهجرين من اجل ان يكون للخلية ثقل تنفيذي، مشيرا الى مثل هذه الخلية شكلت في 10 محافظات قبل ديالى.
واضاف العبيدي ان الخلية تعمل في ثلاثة اتجاهات هي منع حدوث الكارثة والاستعداد لها واخيرا تقليل اضرارها .
وتعد محافظة ديالى من المحافظات التي شهدت اعمال عنف خلفت العشرات من المهجرين الذين يفتقرون الى الدعم الذي يمكنهم من العودة الى اماكن سكناهم .
وقال المواطن خالد عبد يوسف انه هجر من ديالى المحافظة الى السليمانية عام 2006 وان داره تعرضت للهدم من قبل العناصر الاجرامية ولم يحصل على تعويض مجز يمكنه من العودة واستئناف حياته من جديد في بعقوبة.
اما ام ابراهيم وهي مواطنة في عقدها السابع ومهجرة من قرية ام العشوش جنوب بعقوبة فقالت انها لم تتلق أي دعم سواء من الحكومة أو من قبل المنظمات الدولية، واوضحت انها وعائلتها تعرضوا للتهجير القسري من قريتها بعدما دمر بيتها ونهبت ممتلكاته .
