نقلت صحيفة "هوال" الاسبوعية المستقلة، التي تصدر في كركوك، عن مصدر وصفته بالرفيع المستوى ولم تكشف عن اسمه ان لقاءات واجتماعات عديدة جرت خلال الاسبوع الماضي في كركوك شاركت فيها شخصيات سياسية عربية ورؤساء عشائر من اجل توحيد الصف العربي قد فشلت في تحقيق اهدافها. وعزا المصدر سبب الفشل الى اختلاف الرؤى في صفوفها وسعي كل منها الى الامساك بمقاليد السلطة.
وفي خبر آخر قالت "هوال" ان المشاكل التي تعصف بالجبهة التركمانية باتت سببا في ظهور خلافات بين المسؤولين في الجبهة. ونقلت الصحيفة عن رئيس الحزب الوطني التركماني جمال شان ان الجبهة التركمانية ليست الوحيدة التي تمثل التركمان بل هناك احزاب اخرى تعمل من اجل القضية التركمانية، مشيرا الى ان حزبه ليس جزءا من الجبهة التركمانية، وان الجبهة تعاني من مشكلات ادارية ومشاكل بخصوص المناصب، متوقعا ان تؤدي هذه المشاكل الى الكثير من التغييرات الادارية في صفوف الجبهة قريبا.
الكاتب جليل ابراهيم حذر في مقال نشره في "هوال" من عودة حزب البعث، وذلك في معرض تعقيبه على ما اعلنه قيادي في حزب الدعوة من ان حزب البعث يسعى عبر عدد من المدرسين المنتمين اليه في محافظة ديالى الى كسب الطلبة والعناصر الشابة لتوسيع تنظيماتهم في المحافظة ، مستغلين الظروف الراهنة والازمة السياسية.
وخلص الكاتب الى ان حزب البعث يستثمر اخطاء العملية السياسية، ويستخدم معرفته بالبنية الاجتماعية العراقية على امل العودة الى تولي مقاليد الحكم في العراق.
وفي خبر آخر قالت "هوال" ان المشاكل التي تعصف بالجبهة التركمانية باتت سببا في ظهور خلافات بين المسؤولين في الجبهة. ونقلت الصحيفة عن رئيس الحزب الوطني التركماني جمال شان ان الجبهة التركمانية ليست الوحيدة التي تمثل التركمان بل هناك احزاب اخرى تعمل من اجل القضية التركمانية، مشيرا الى ان حزبه ليس جزءا من الجبهة التركمانية، وان الجبهة تعاني من مشكلات ادارية ومشاكل بخصوص المناصب، متوقعا ان تؤدي هذه المشاكل الى الكثير من التغييرات الادارية في صفوف الجبهة قريبا.
الكاتب جليل ابراهيم حذر في مقال نشره في "هوال" من عودة حزب البعث، وذلك في معرض تعقيبه على ما اعلنه قيادي في حزب الدعوة من ان حزب البعث يسعى عبر عدد من المدرسين المنتمين اليه في محافظة ديالى الى كسب الطلبة والعناصر الشابة لتوسيع تنظيماتهم في المحافظة ، مستغلين الظروف الراهنة والازمة السياسية.
وخلص الكاتب الى ان حزب البعث يستثمر اخطاء العملية السياسية، ويستخدم معرفته بالبنية الاجتماعية العراقية على امل العودة الى تولي مقاليد الحكم في العراق.