واوضح النفشبندي في تصريح لاذاعة العراق الحر ان هذا القرار اتخذ بعد ظهور نسخ من المصحف الشريف في الاقليم مطبوعة في سورية وهي ناقصة الصفحات، وسقطت منها أكثر من آية، وفيها اخطاء مطبعية.
واضاف النفشبندي: لقد راجعت نسخ المصحف الشريف لجنة من المعنيين في الوزارة، وظهر ان ما وقع فيها من اخطاء ربما تكون نتيجة اهمال المطبعة وليس أمرا مقصودا، مشيرا الى ان اللجنة لم تلاحظ أي اخطاء لغوية في الطبعة.
واشار نقشبندي ان الوزارة ابلغت جميع المكتبات والمواطنين بتسليم ما لديهم من هذه الطبعة من المصحف الى وزارة الاقاف، موضحا ان الوزارة وإثر هذا الحادث قررت التنسيق مع وزارتي الداخلية والثقافة في حكومة الاقليم لمنع تداول الكتب الدينية قبل موافقة وزارة الاوقاف عليها.
وقال النقشبندي ان الوزارة لاحظت كذلك وصول كتب دينية الى الاقليم لا تنسجم مع الواقع الحالي فيه، معربا عن الاسف من ان إنفتاح اقليم كردستان العراق على العالم الخارجي وبالاخص الاسلامي أدى الى دخول بعض الكتب التي تدعو الى التكفير ولهذا تقرر التنسيق مع وزارتي الداخلية والثقافة لمنع تداول أي كتاب ديني قبل موافقة وزارة الاوقاف عليه.
واضاف النفشبندي: لقد راجعت نسخ المصحف الشريف لجنة من المعنيين في الوزارة، وظهر ان ما وقع فيها من اخطاء ربما تكون نتيجة اهمال المطبعة وليس أمرا مقصودا، مشيرا الى ان اللجنة لم تلاحظ أي اخطاء لغوية في الطبعة.
واشار نقشبندي ان الوزارة ابلغت جميع المكتبات والمواطنين بتسليم ما لديهم من هذه الطبعة من المصحف الى وزارة الاقاف، موضحا ان الوزارة وإثر هذا الحادث قررت التنسيق مع وزارتي الداخلية والثقافة في حكومة الاقليم لمنع تداول الكتب الدينية قبل موافقة وزارة الاوقاف عليها.
وقال النقشبندي ان الوزارة لاحظت كذلك وصول كتب دينية الى الاقليم لا تنسجم مع الواقع الحالي فيه، معربا عن الاسف من ان إنفتاح اقليم كردستان العراق على العالم الخارجي وبالاخص الاسلامي أدى الى دخول بعض الكتب التي تدعو الى التكفير ولهذا تقرر التنسيق مع وزارتي الداخلية والثقافة لمنع تداول أي كتاب ديني قبل موافقة وزارة الاوقاف عليه.