وطالب العديد من مرتادي شواطىء الفرات ممن التقهم اذاعة العراق الحر المسؤولين في الحكومة المحلية بتاهيل هذه الشواطىء بحيث تحمي مرتاديها للسباحة من الغرق وتوفر لهم بعض الخدمات الضرورية.
علي الدليمي، احد الذين يمضون نهارهم مع اصدقائه على شاطىء الفرات وسط مدينة الرمادي، سألناه لماذا لا يسبح في النهر؟، فقال ان الموقع غير آمن ويخاف الغرق، ولكن لعدم وجود مكان اخر يقيه حر الصيف، يلجأ الى هذا الشاطىء للعب مع اصدقائه حيث يخفف النهر من حرارة الجو.
أما محمد خلف فأوضح ان السباحة في الفرات اصبحت بمثابة فرض يومي بالنسبة له وللعديد من مواطنين الانبار، بمختلف شرائحهم، اذ تجد هنا الاستاذ الجامعي الى جانب الموظف، والطالب الى جانب الموظف المتقاعد.
وقال الاستاذ الجامعي المتقاعد اياد ابراهيم، ليس ثمة مكان افضل من شاطىء النهر هذه الايام. وتجد هنا من يسبح، ومن يلعب ومن يمارس هواية صيد السمك.
علي الدليمي، احد الذين يمضون نهارهم مع اصدقائه على شاطىء الفرات وسط مدينة الرمادي، سألناه لماذا لا يسبح في النهر؟، فقال ان الموقع غير آمن ويخاف الغرق، ولكن لعدم وجود مكان اخر يقيه حر الصيف، يلجأ الى هذا الشاطىء للعب مع اصدقائه حيث يخفف النهر من حرارة الجو.
أما محمد خلف فأوضح ان السباحة في الفرات اصبحت بمثابة فرض يومي بالنسبة له وللعديد من مواطنين الانبار، بمختلف شرائحهم، اذ تجد هنا الاستاذ الجامعي الى جانب الموظف، والطالب الى جانب الموظف المتقاعد.
وقال الاستاذ الجامعي المتقاعد اياد ابراهيم، ليس ثمة مكان افضل من شاطىء النهر هذه الايام. وتجد هنا من يسبح، ومن يلعب ومن يمارس هواية صيد السمك.