تناولت صحيفة "الزمان" بطبعتها البغدادية اجتماع قادة الكتل السياسية في اربيل لحلحة ازمة تشكيل الحكومة، وابرزت تصريحات القيادي في حزب الدعوة علي الاديب الذي قال "اذا عجزت السبل لارضاء الآخرين قد نفكر بمرشح غير المالكي"، وتعد الصحيفة ذلك اول اشارة من ائتلاف دولة القانون الى امكانية استبدال المالكي بمرشح آخر. ولم تخفِ الزمان في احد عناوين صفحتها الاولى ان اطلاق المعتقلين هو مفتاح صفقة تقرب التيار الصدري من المالكي.
وتنشر جريدة "الصباح الجديد" تأكيدات وزير المالية باقر جبر الزبيدي بان الوزارة ستعاود اطلاق السلف الخاصة بالمواطنين التي أوقفتها خلال الفترة القليلة الماضية بعد ان اقرضت المواطنين ما يربو على ثلاثة مليارات دولار، وقال الوزير في تصريحه للصحيفة ان هذا المبلغ يُعتبر كبيراً جداً وعليه فان امر ايقاف منح السلف جاء لاعادة المبالغ ورسم خارطة جديدة ليتسنى اطلاقها من جديد في الوقت المناسب، رافضاً تحديد موعد محدد لاطلاقها من جديد.
في صحيفة "الدستور" يشير حامد شهاب في عمود الى غياب دوائر صنع القرار في العراق، مبيناً ان تعدد الولاءات والسياسات وسيادة اجواء الارتباك والفوضى وتداخل الخنادق، يجعل من المتعذر في ظل هكذا حالة ان يتم التوصّل الى قرار يمتلك أدنى حد من المصداقية والوثوق، لأن النوايا والأهداف متضاربة، وتقترب من الأنانيات الضيقة. ويستمر الكاتب بالقول ان فقدان طابع المؤسسات البحثية والمعلوماتية يعرض هذه الدوائر لمثل تلك الاخفاقات، وان وجدت معلومات فهي في الأغلب كيدية، ولا تعتمد سوى على الأنانيات والمصالح الضيقة، التي تستهدف تحقيق منفعة ذاتية لجماعة أو فئة بعينها، وليس على مستوى مصلحة بلد.
ومن عناوين جريدة "الصباح" ..
• إحالة قضية حفل الزفاف الجماعي الذي أقامه رئيس نزاعات الملكية السابق إلى القضاء
• خمسة مليارات دينار لتشجير شوارع بغداد وتزيينها بالزهور
• وزارة الدولة لشؤون الأهوار تعلن عن غمر 70% من مساحة هور الحويزة
وتنشر جريدة "الصباح الجديد" تأكيدات وزير المالية باقر جبر الزبيدي بان الوزارة ستعاود اطلاق السلف الخاصة بالمواطنين التي أوقفتها خلال الفترة القليلة الماضية بعد ان اقرضت المواطنين ما يربو على ثلاثة مليارات دولار، وقال الوزير في تصريحه للصحيفة ان هذا المبلغ يُعتبر كبيراً جداً وعليه فان امر ايقاف منح السلف جاء لاعادة المبالغ ورسم خارطة جديدة ليتسنى اطلاقها من جديد في الوقت المناسب، رافضاً تحديد موعد محدد لاطلاقها من جديد.
في صحيفة "الدستور" يشير حامد شهاب في عمود الى غياب دوائر صنع القرار في العراق، مبيناً ان تعدد الولاءات والسياسات وسيادة اجواء الارتباك والفوضى وتداخل الخنادق، يجعل من المتعذر في ظل هكذا حالة ان يتم التوصّل الى قرار يمتلك أدنى حد من المصداقية والوثوق، لأن النوايا والأهداف متضاربة، وتقترب من الأنانيات الضيقة. ويستمر الكاتب بالقول ان فقدان طابع المؤسسات البحثية والمعلوماتية يعرض هذه الدوائر لمثل تلك الاخفاقات، وان وجدت معلومات فهي في الأغلب كيدية، ولا تعتمد سوى على الأنانيات والمصالح الضيقة، التي تستهدف تحقيق منفعة ذاتية لجماعة أو فئة بعينها، وليس على مستوى مصلحة بلد.
ومن عناوين جريدة "الصباح" ..
• إحالة قضية حفل الزفاف الجماعي الذي أقامه رئيس نزاعات الملكية السابق إلى القضاء
• خمسة مليارات دينار لتشجير شوارع بغداد وتزيينها بالزهور
• وزارة الدولة لشؤون الأهوار تعلن عن غمر 70% من مساحة هور الحويزة
