تم الاحتفال باكثر من 350 رائدا من رواد الرياضة العراقية وتكريمهم في احتفالية اقامتها وزارة الشباب والرياضة الاربعاء، فضلا عن احتفاليات اخرى اقيمت في عدد من المحافظات لتكريم روادها الرياضيين وفي مختلف الالعاب.
الرياضيون الرواد حضروا بخطوات ثقيلة بسبب الكبر وتعب السنين التي جعلت البعض منهم مقعدا وغير قادر على السير ،فكان التكريم بالنسبة لهم يحمل في طياته الثقل المعنوي فضلا عن الامتياز المالي الذي سيساعدهم في تمشية امرهم المعاشية ولو لوقت قصير.
الرياضيون الرواد شكوا من الاهمال من قبل الجانب الحكومي ومن المؤسسات الرياضية المعنية، ومنهم شاكر كريم الذي كان اول رياضي عراقي محترف في لعبة كرة القدم والذي يعاني حاليا من امراض عديدة.
عدد كبير من رواد الرياضة العراقية تركوا بصمات خالدة في ذاكرة جمهورهم ومنهم اللاعب الدولي السابق حسن فرحان الذي دعا الى ان تتكرر مثل هذه المناسبات والى أن يحظى الرواد بالتكريم بين وقت وآخر.
التكريم شمل ايضا شهداء الرياضة العراقية سواء ممن قضوا على يد سلطة النظام السابق او ممن استهدفهم الارهاب بدون وجه حق ،كما فعل بابطال فريق التايكواندوا للناشئين الذين اختطفوا ونفذ بهم الاعدام الجماعي على يد القاعدة عام 2006عند عودتهم من احدى البطولات الخارجية وتطالب عوائلهم بالرعاية الخاصة من قبل الدولة من خلال تشريع قانون خاص لجميع شهداء الرياضة العراقية بينهم ابطال التايكواندو.
وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر اكد لإذاعة العراق الحر ان تقديم الدعم والرعاية لرواد الرياضة وشهدائها منوط بتشريع قانون الوزارة الذي ركنه مجلس النواب على الرف لاسباب سياسية على حد قوله .
المزيد في الملف الصوتي المرفق:
الرياضيون الرواد حضروا بخطوات ثقيلة بسبب الكبر وتعب السنين التي جعلت البعض منهم مقعدا وغير قادر على السير ،فكان التكريم بالنسبة لهم يحمل في طياته الثقل المعنوي فضلا عن الامتياز المالي الذي سيساعدهم في تمشية امرهم المعاشية ولو لوقت قصير.
الرياضيون الرواد شكوا من الاهمال من قبل الجانب الحكومي ومن المؤسسات الرياضية المعنية، ومنهم شاكر كريم الذي كان اول رياضي عراقي محترف في لعبة كرة القدم والذي يعاني حاليا من امراض عديدة.
عدد كبير من رواد الرياضة العراقية تركوا بصمات خالدة في ذاكرة جمهورهم ومنهم اللاعب الدولي السابق حسن فرحان الذي دعا الى ان تتكرر مثل هذه المناسبات والى أن يحظى الرواد بالتكريم بين وقت وآخر.
التكريم شمل ايضا شهداء الرياضة العراقية سواء ممن قضوا على يد سلطة النظام السابق او ممن استهدفهم الارهاب بدون وجه حق ،كما فعل بابطال فريق التايكواندوا للناشئين الذين اختطفوا ونفذ بهم الاعدام الجماعي على يد القاعدة عام 2006عند عودتهم من احدى البطولات الخارجية وتطالب عوائلهم بالرعاية الخاصة من قبل الدولة من خلال تشريع قانون خاص لجميع شهداء الرياضة العراقية بينهم ابطال التايكواندو.
وزير الشباب والرياضة جاسم محمد جعفر اكد لإذاعة العراق الحر ان تقديم الدعم والرعاية لرواد الرياضة وشهدائها منوط بتشريع قانون الوزارة الذي ركنه مجلس النواب على الرف لاسباب سياسية على حد قوله .
المزيد في الملف الصوتي المرفق:
