بدأت سمر التمثيل في مسقط رأسها مدينة الموصل عام 1968 وكانت اولى محطاتها في المسرح مع مسرحية [اوديب ملكا] اخراج شفاء العمري، الذي تعتبره سمر صاحب الفضل الاكبر في صقل موهبتها، وتشجيعها على دخول عالم الفن.
أوائل سبعينات القرن العشرين انتقلت سمر الى بغداد، حيث بدأ مشوراها الفني الفعلي بادائها عشرات الادوار سواء في اعمال اذاعية وتلفزيونية أو في المسرح.
شاركت الفنانة سمر في العديد من المهرجانات الفنية في دول عربية واجنبية كان اخرها مهرجان الجزائر الذي شاركت فيه بمسرحية [دائرة العشق البغدادية].
أخر نشاط مسرحي للفنانة سمر محمد كان دورها في مسرحية [حلم مسعود] اعداد واخراج الدكتورة عواطف نعيم. أما العمل التلفزيوني الاخير الذي شاركت فيه فكان مسلسل [أسد بابل] اخراج الفنان الشاب حسن الشاوي. وللفنانة مشاركات كثيرة في مسرح الطفل آخرها مسرحية [ورود وسر العنقود] التي عرضت ضمن مهرجان الطفل في بغداد، وحصلت على جائزة افضل ممثلة عن دورها في هذه المسرحية.
اشارت الفنانة سمر في حديث مع اذاعة العراق الحر الى ان هناك جهودا حثيثة تبذلها الفرقة القومية للتمثيل لبناء مسرح خاص بالطفل. وتصف سمر جيل الفنانين العراقيين الشباب بالجيل المعطاء. ودعت المؤسسات الحكومية المعنية بالشأن الثقافي والفني الى دعم الفنان العراقي لكي لا يقع فريسة للمنتجين الجشعين الذين يستغلون حاجته الى المادة فيضطر الى القبول بالمشاركة في أعمال هابطة فنيا والقبول بأقل الأجور.
أوائل سبعينات القرن العشرين انتقلت سمر الى بغداد، حيث بدأ مشوراها الفني الفعلي بادائها عشرات الادوار سواء في اعمال اذاعية وتلفزيونية أو في المسرح.
شاركت الفنانة سمر في العديد من المهرجانات الفنية في دول عربية واجنبية كان اخرها مهرجان الجزائر الذي شاركت فيه بمسرحية [دائرة العشق البغدادية].
أخر نشاط مسرحي للفنانة سمر محمد كان دورها في مسرحية [حلم مسعود] اعداد واخراج الدكتورة عواطف نعيم. أما العمل التلفزيوني الاخير الذي شاركت فيه فكان مسلسل [أسد بابل] اخراج الفنان الشاب حسن الشاوي. وللفنانة مشاركات كثيرة في مسرح الطفل آخرها مسرحية [ورود وسر العنقود] التي عرضت ضمن مهرجان الطفل في بغداد، وحصلت على جائزة افضل ممثلة عن دورها في هذه المسرحية.
اشارت الفنانة سمر في حديث مع اذاعة العراق الحر الى ان هناك جهودا حثيثة تبذلها الفرقة القومية للتمثيل لبناء مسرح خاص بالطفل. وتصف سمر جيل الفنانين العراقيين الشباب بالجيل المعطاء. ودعت المؤسسات الحكومية المعنية بالشأن الثقافي والفني الى دعم الفنان العراقي لكي لا يقع فريسة للمنتجين الجشعين الذين يستغلون حاجته الى المادة فيضطر الى القبول بالمشاركة في أعمال هابطة فنيا والقبول بأقل الأجور.
