منح جميع موظفي الدولة قرضاً بمبلغ يعادل (100) راتب، جاء في سياق تصريحات لمدير عام مصرف الرافدين عبد الحسين الياسري لصحيفة المشرق، وقال الياسري إن المصرف اعد دراسة تقضي بمنح القرض الذي يعادل 50 مليوناً وبفائدة 8% وباستقطاع شهري مقداره 250 الف دينار على مدى 15 سنة. واشار الياسري الى ان المصرف سيطلق صرف هذه القروض حال اقرار الدراسة من قبل الحكومة الجديدة.
وانتقالاً الى المشهد السياسي ذكرت المشرق ايضاً ان برلمانيين عراقيين رجّحوا تضاؤل فرص نوري المالكي واياد علاوي في الحصول على منصب رئيس الوزراء في حال اندماج ائتلافي دولة القانون والوطني العراقي. لكن القيادي في التيار الصدري بهاء الاعرجي اكد ان حظوظ علاوي كبيرة في توليه منصب رئيس الوزراء لأنه يحظى بقبول الكتل السياسية الاخرى، بحسب تعبيره للصحيفة.
وفي الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان نقرأ ان قائمة علاوي تلوّح بمغادرة الملعب في حال تجاهل إستحقاقها الإنتخابي .. في حين توقعت مصادر سياسية حصول انشقاقات داخل الكتل من خلال انسحاب قيادات وشخصيات من كياناتها والاندماج مع كتل اخرى. وفي حديثه للزمان توقع القيادي في التيار الصدري ستار البطاط ارتفاع حصة التيار الى اكثر من 50 مقعداً بسبب تلك الانسحابات.
في جريدة الصباح يسلط نجاح العلي الضوء على اخر تقرير صدر عن اليونسكو الذي كشف عن وجود ستة ملايين أُمّي في العراق، اي ما يقارب خمس عدد السكان وهذا بلاشك مؤشر خطير يدل على عزوف الكثير من العراقيين عن التعليم، بحسب الكاتب.
ويضيف العلي بان هناك مؤشرات ايجابية بامكان السياسيين والتربويين استغلالها تتمثل في وجود رغبة كبيرة من قبل المواطنين العراقيين بزج ابنائهم في المؤسسات التعليمية لان سوق العمل في العراق بخاصة العمل الحكومي يتطلب ويشترط الشهادة للحصول على الوظائف. ويقول الكاتب ان بعض الخريجين بدؤوا بالحصول على اكثر من شهادة عبر التعليم المسائي او عبر الجامعات الاهلية في تخصصات يطلبها سوق العمل وهذا امر صحي وايجابي من الناحية العلمية والتربوية والاقتصادية.
وانتقالاً الى المشهد السياسي ذكرت المشرق ايضاً ان برلمانيين عراقيين رجّحوا تضاؤل فرص نوري المالكي واياد علاوي في الحصول على منصب رئيس الوزراء في حال اندماج ائتلافي دولة القانون والوطني العراقي. لكن القيادي في التيار الصدري بهاء الاعرجي اكد ان حظوظ علاوي كبيرة في توليه منصب رئيس الوزراء لأنه يحظى بقبول الكتل السياسية الاخرى، بحسب تعبيره للصحيفة.
وفي الطبعة البغدادية من صحيفة الزمان نقرأ ان قائمة علاوي تلوّح بمغادرة الملعب في حال تجاهل إستحقاقها الإنتخابي .. في حين توقعت مصادر سياسية حصول انشقاقات داخل الكتل من خلال انسحاب قيادات وشخصيات من كياناتها والاندماج مع كتل اخرى. وفي حديثه للزمان توقع القيادي في التيار الصدري ستار البطاط ارتفاع حصة التيار الى اكثر من 50 مقعداً بسبب تلك الانسحابات.
في جريدة الصباح يسلط نجاح العلي الضوء على اخر تقرير صدر عن اليونسكو الذي كشف عن وجود ستة ملايين أُمّي في العراق، اي ما يقارب خمس عدد السكان وهذا بلاشك مؤشر خطير يدل على عزوف الكثير من العراقيين عن التعليم، بحسب الكاتب.
ويضيف العلي بان هناك مؤشرات ايجابية بامكان السياسيين والتربويين استغلالها تتمثل في وجود رغبة كبيرة من قبل المواطنين العراقيين بزج ابنائهم في المؤسسات التعليمية لان سوق العمل في العراق بخاصة العمل الحكومي يتطلب ويشترط الشهادة للحصول على الوظائف. ويقول الكاتب ان بعض الخريجين بدؤوا بالحصول على اكثر من شهادة عبر التعليم المسائي او عبر الجامعات الاهلية في تخصصات يطلبها سوق العمل وهذا امر صحي وايجابي من الناحية العلمية والتربوية والاقتصادية.
