تقول صحيفة العرب اليوم ان الحكومة الاردنية شددت اجراءات استيراد الخردة العراقية لتجنيب البلاد دخول مواد قابلة للانفجار او مواد نووية مشعة من شأنها إلحاق الضرر بالمواطنين. واشترطت التعليمات الجديدة ان تكون الخردة خالية من أي مواد كيماوية او مشعة او نووية او بيولوجية او أي مواد قابلة للانفجار. وحظرت التعليمات تفتيش شاحنات الخردة، على الحدود خلال ساعات الليل للمحافظة على امن وسلامة المفتشين. ومنعت الشاحنات الداخلة اراضي المملكة من التوقف بأي حال من الأحوال قبل الساحة المخصصة لتفتيشها لضمان عدم التخلص من اي مواد موجودة قبل التفتيش.
وتنقل الغد عن وزير النقل العراقي إن مصر والأردن والعراق بصدد اعتماد تذكرة سفر موحدة تربط عمان وبغداد والقاهرة، ومن القاهرة بالسعودية.
وقال الوزير العراقي على هامش اجتماعات الجمعية العمومية لشركة الجسر العربي للملاحة، ان العراق طلب من مصر اعتماد الآلية نفسها المتبعة في منح تأشيرات الدخول بين العراق والأردن، إذ إن هناك العديد من العراقيين يرغبون في القيام برحلات سياحية إلى القاهرة.
وقال إن الحكومة العراقية حاولت في العامين الماضيين بيع الطائرات التابعة للخطوط العراقية والجاثمة منذ العام 1991 في مطار الملكة علياء لكن من دون جدوى، ما أدى إلى عمل اتفاقية مبدئية مع شركة جورامكو الأردنية لشراء هذه الطائرات واستصلاح الطائرة الرئاسية.
وتقول الدستور ان جميع الكتل السياسية العراقية الفائزة بالانتخابات دخلت في سعي محموم لمناصب مهمة في الحكومة الجديدة على رأسها رئاسة الوزراء دون التفكير في تشكيل كتلة برلمانية معارضة في البرلمان الجديد، ما قد يعيد الامور الى السنوات الاربع الماضية في تشكيل حكومة تضم المؤيدين والمعارضين معا في حكومة واحدة.
ويسعى علاوي والمالكي الى جذب قائمة الائتلاف الوطني العراقي لتشكيل تحالف معها فضلا عن التحالف مع قائمة التحالف الكردستاني التي حصدت 43 مقعدا لتحقيق الكتلة البرلمانية الاكبر داخل البرلمان المقبل التي سيكون بوسعها تشكيل الحكومة المقبلة بتكليف من الرئيس العراقي الجديد.
وتنقل الراي عن خسرو غوران المسؤول في الحزب الديمقراطي الكردستاني أن اجتماعا بين قائمة "الحدباء" بزعامة النائب اسامة النجيفي، ومنافستها "نينوى المتآخية" الكردية سيعقد برعاية اميركية في مدينة اسطنبول الاثنين. واضاف غوران قائلاً: "لم نكن السبب في المقاطعة فهم الذين استخدموا سياسة التهميش والاقصاء واحتكار السلطة وشكلوا الحكومة المحلية في الموصل وهذا مرفوض في العراق الجديد". يشار الى ان قائمة الحدباء التي تسيطر على مجلس محافظة نينوى، شريك في ائتلاف العراقية التي فازت في الانتخابات التشريعية، وان علاقات النجيفي متوترة للغاية مع الاكراد في حين يقيم علاوي علاقات مميزة مع بارزاني.
وتنقل الغد عن وزير النقل العراقي إن مصر والأردن والعراق بصدد اعتماد تذكرة سفر موحدة تربط عمان وبغداد والقاهرة، ومن القاهرة بالسعودية.
وقال الوزير العراقي على هامش اجتماعات الجمعية العمومية لشركة الجسر العربي للملاحة، ان العراق طلب من مصر اعتماد الآلية نفسها المتبعة في منح تأشيرات الدخول بين العراق والأردن، إذ إن هناك العديد من العراقيين يرغبون في القيام برحلات سياحية إلى القاهرة.
وقال إن الحكومة العراقية حاولت في العامين الماضيين بيع الطائرات التابعة للخطوط العراقية والجاثمة منذ العام 1991 في مطار الملكة علياء لكن من دون جدوى، ما أدى إلى عمل اتفاقية مبدئية مع شركة جورامكو الأردنية لشراء هذه الطائرات واستصلاح الطائرة الرئاسية.
وتقول الدستور ان جميع الكتل السياسية العراقية الفائزة بالانتخابات دخلت في سعي محموم لمناصب مهمة في الحكومة الجديدة على رأسها رئاسة الوزراء دون التفكير في تشكيل كتلة برلمانية معارضة في البرلمان الجديد، ما قد يعيد الامور الى السنوات الاربع الماضية في تشكيل حكومة تضم المؤيدين والمعارضين معا في حكومة واحدة.
ويسعى علاوي والمالكي الى جذب قائمة الائتلاف الوطني العراقي لتشكيل تحالف معها فضلا عن التحالف مع قائمة التحالف الكردستاني التي حصدت 43 مقعدا لتحقيق الكتلة البرلمانية الاكبر داخل البرلمان المقبل التي سيكون بوسعها تشكيل الحكومة المقبلة بتكليف من الرئيس العراقي الجديد.
وتنقل الراي عن خسرو غوران المسؤول في الحزب الديمقراطي الكردستاني أن اجتماعا بين قائمة "الحدباء" بزعامة النائب اسامة النجيفي، ومنافستها "نينوى المتآخية" الكردية سيعقد برعاية اميركية في مدينة اسطنبول الاثنين. واضاف غوران قائلاً: "لم نكن السبب في المقاطعة فهم الذين استخدموا سياسة التهميش والاقصاء واحتكار السلطة وشكلوا الحكومة المحلية في الموصل وهذا مرفوض في العراق الجديد". يشار الى ان قائمة الحدباء التي تسيطر على مجلس محافظة نينوى، شريك في ائتلاف العراقية التي فازت في الانتخابات التشريعية، وان علاقات النجيفي متوترة للغاية مع الاكراد في حين يقيم علاوي علاقات مميزة مع بارزاني.
