إلى جانب مواصلة تغطية مستجدات الانتخابات العراقية وعمليات فرز الأصوات إن في المحافظات العراقية أو في الخارج، نشرت الصحافة السورية الصادرة يوم الثلاثاء العديد من الأخبار ذات العلاقة بالشأن العراقي من بينها مشاركة فنانين سوريين وعراقيين في تصوير مسلسل "السيدة" التلفزيوني.
صحيفة "الثورة" نشرت خبر التفجير المزدوج الذي هز مدينة الفلوجة وأوقع 36 شخصاً بين قتيل وجريح. أما صحيفة "البعث" فأبرزت خبر قيام واشنطن بتسليم معتقل معسكر التاجي إلى السلطات العراقية قبل ستة أشهر من موعد انسحاب الوحدات القتالية في آب المقبل.
صحيفة "الوطن" الخاصة اهتمت بنتائج فرز الأصوات المتواصلة وقالت: "أعادت الانتخابات التشريعية تشكيل المشهد السياسي العراقي بما يسوده من انقسامات وسط ترجيحات بأن يشهد هذا المشهد مزيداً من التغيرات عبر المساومات الصعبة التي ستظهر عند تشكيل الحكومة العراقية الجديدة".
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" اهتمت بنتائج الفرز خارج العراق، ونقلت عن "القائمة العراقية" التي يتزعمها رئيس الوزراء السابق إياد علاوي إعلانها تحقيق فوز ساحق في عمليات فرز الأصوات الانتخابية في سوريا بحصولها على نحو 31 ألف صوت من أصوات الناخبين البالغ عددهم 39460.
وبحسب "الوطن أونلاين" جاءت كتلة "العراقية" بالمرتبة الأولى تلتها بفارق كبير قائمة "ائتلاف دولة القانون" حيث حصلت على ما مجموعه 915 صوتاً.
"الوطن أونلاين" نشرت أيضا تصريحات الناطق باسم حزب البعث العراقي، جناح محمد يونس، الذي يتخذ من دمشق مقرا له. ونقلت عن أبو المهيب البغدادي قوله: "نحن لا نتعامل مع التطرف أو مع الجيش الأميركي، هذا خط أحمر بالنسبة لنا رغم أننا متهمون دوما بالقتل والتدمير".
ونفى النطاق باسم جناح محمد يونس في حزب البعث أن يكون هناك أي تواصل مع جناح الدوري منذ بضع سنوات "لكن الشيء الأكيد أن عزت الدوري على قيد الحياة وهو متخفٍ في مكان لا نعرفه" ، بحسب أبو المهيب البغدادي.
موقع "دي برس" الإخباري نشر تقريرا خاصا عن عمل تلفزيوني سوري عراقي مشترك، وقال: "بدأ المخرج السوري غزوان بريجان تصوير مسلسل "السيدة" للكاتب العراقي حامد المالكي، وإنتاج الشركة التي يملكها المخرج السوري المعروف نجدة أنزور".
وبحسب "دي برس" يشارك في العمل عدد كبير من الفنانين السوريين والعراقيين منهم الفنانة منى واصف، وسليم كلاس، وجواد الشكرجي، وسواهم، ويتناول العمل السنوات التي أعقبت غزو العراق عام 2003 وموجة النزوح والهجرة الكبيرة، إضافة إلى اعمال العنف الطائفية.
ويقول تقرير "دي برس" إن مسلسل "السيدة" يتناول جوانب وقضايا إنسانية لعدد من هؤلاء وعلاقتهم مع أشقائهم السوريين، كما يعرّج العمل على الحياة الإنسانية لعراقيين هاجروا إلى سورية قبل الغزو لأسباب سياسية.
صحيفة "الثورة" نشرت خبر التفجير المزدوج الذي هز مدينة الفلوجة وأوقع 36 شخصاً بين قتيل وجريح. أما صحيفة "البعث" فأبرزت خبر قيام واشنطن بتسليم معتقل معسكر التاجي إلى السلطات العراقية قبل ستة أشهر من موعد انسحاب الوحدات القتالية في آب المقبل.
صحيفة "الوطن" الخاصة اهتمت بنتائج فرز الأصوات المتواصلة وقالت: "أعادت الانتخابات التشريعية تشكيل المشهد السياسي العراقي بما يسوده من انقسامات وسط ترجيحات بأن يشهد هذا المشهد مزيداً من التغيرات عبر المساومات الصعبة التي ستظهر عند تشكيل الحكومة العراقية الجديدة".
النسخة الإلكترونية من صحيفة "الوطن" اهتمت بنتائج الفرز خارج العراق، ونقلت عن "القائمة العراقية" التي يتزعمها رئيس الوزراء السابق إياد علاوي إعلانها تحقيق فوز ساحق في عمليات فرز الأصوات الانتخابية في سوريا بحصولها على نحو 31 ألف صوت من أصوات الناخبين البالغ عددهم 39460.
وبحسب "الوطن أونلاين" جاءت كتلة "العراقية" بالمرتبة الأولى تلتها بفارق كبير قائمة "ائتلاف دولة القانون" حيث حصلت على ما مجموعه 915 صوتاً.
"الوطن أونلاين" نشرت أيضا تصريحات الناطق باسم حزب البعث العراقي، جناح محمد يونس، الذي يتخذ من دمشق مقرا له. ونقلت عن أبو المهيب البغدادي قوله: "نحن لا نتعامل مع التطرف أو مع الجيش الأميركي، هذا خط أحمر بالنسبة لنا رغم أننا متهمون دوما بالقتل والتدمير".
ونفى النطاق باسم جناح محمد يونس في حزب البعث أن يكون هناك أي تواصل مع جناح الدوري منذ بضع سنوات "لكن الشيء الأكيد أن عزت الدوري على قيد الحياة وهو متخفٍ في مكان لا نعرفه" ، بحسب أبو المهيب البغدادي.
موقع "دي برس" الإخباري نشر تقريرا خاصا عن عمل تلفزيوني سوري عراقي مشترك، وقال: "بدأ المخرج السوري غزوان بريجان تصوير مسلسل "السيدة" للكاتب العراقي حامد المالكي، وإنتاج الشركة التي يملكها المخرج السوري المعروف نجدة أنزور".
وبحسب "دي برس" يشارك في العمل عدد كبير من الفنانين السوريين والعراقيين منهم الفنانة منى واصف، وسليم كلاس، وجواد الشكرجي، وسواهم، ويتناول العمل السنوات التي أعقبت غزو العراق عام 2003 وموجة النزوح والهجرة الكبيرة، إضافة إلى اعمال العنف الطائفية.
ويقول تقرير "دي برس" إن مسلسل "السيدة" يتناول جوانب وقضايا إنسانية لعدد من هؤلاء وعلاقتهم مع أشقائهم السوريين، كما يعرّج العمل على الحياة الإنسانية لعراقيين هاجروا إلى سورية قبل الغزو لأسباب سياسية.