اهتمت الصحف بمشاركة العراقيين المقيمين في الاردن بالانتخابات الشريعية وقالت العرب اليوم ان الاف العراقيين، توجهوا الى صناديق الاقتراع الموجودة في عمان ومأدبا والزرقاء واربد، وشهدت صناديق الاقتراع بعد صلاة الجمعة اقبالا كبيرا بدد الهدوء الذي اتسمت به ساعات الصباح، فيما ينتظر ان تتسارع خطى الناخبين خلال السبت والاحد.
وتنشر الدستور ان العراقيين المقيمين في الاردن بدأوا الجمعه الادلاء باصواتهم وسط اقبال جيد، فيما قامت اجهزة الامن بتوفير الحماية لمراكز الاقتراع. وأشاد ناخبون عراقيون بالاجواء الديمقراطية المتوفرة لهم في الاردن.
وتنقل الغد عن السفير العراقي في الاردن سعد الحياني قوله إن "التسهيلات التي توفّرت في مراكز الاقتراع، أسهمت في الاقبال الواسع والمشاركة بإدلاء الأصوات، بشكل كبير ومكثف .
ووصف الحياني عملية الاقتراع بـ"الانسيابية" من حيث سبل الحماية والحرص على سرية الانتخاب التي وفرتها أجهزة الأمن الأردنية.
وأدلى عراقيون مقيمون في محافظة إربد بأصواتهم دون "خروقات"، بحسب ممثلي مرشحين تمنوا استمرار نزاهتها في الأيام الباقية من الانتخابات ، في حين شهد مركز الاقتراع في مادبا اقبالا ضعيفا، علله البعض باستمرارا الاقتراع لثلاثة أيام .
كما تنشر الغد أن من المتوقع أن تعيد هذه الانتخابات رسم ملامح المشهد السياسي العراقي المضطرب مع استعداد القوات الاميركية التي أطاحت بالرئيس السابق صدام حسين عام 2003 للرحيل.
وتنقل الراي عن مسؤول كبير في الادارة الاميركية قالت انه طلب عدم كشف هويته تحذيره من ان عملية تشكيل حكومة عراقية بعد الانتخابات قد تستغرق «اشهرا» مشيرين الى ان المرحلة الانتقالية ستكون «خطيرة جدا». واوضح ان هذه الفترة الانتقالية ستكون موضع «مراقبة عن كثب لانها قد تكون مرحلة خطرة»، واضاف «نتوقع عملية صعبة» متوقعا عددا كبيرا من الطعون «لان الرهانات كبيرة جدا»، مشيرا رغم ذلك الى «امكانية حصول انتقال سلمي وديموقراطي للسلطة».
وبعيداً عن أجواء الانتخابات تقول الدستور انه منذ ما يقرب العام ، وبيت الشعر في العراق يحاول صنع نموذج مغاير للمؤسسة الثقافية ، ويتصدى لمواجهة من نوع آخر هي البحث عن أشكال تواصل جديدة بين النص والجمهور. حاول على مدى شهور معالجة الخلل الذي يعتري عملية ترويج النص معتبراً أن مشكلة إيصال النتاج الثقافي انحصرت بمصطلَحَيْ: أهل النخبة ، وأهل الجمهور. فعمد إلى ابتكار أساليب جديدة لردم الفجوة بينهما: تارة يرمي حجره الشعري أمام كوكبة من طلبة وأساتذة الجامعات، وأخرى يحول القصائد إلى استغاثات بحثاً عن "القارئ المنقذ". لكن البيت يطرح طموحات تتعدى معالجة إشكالية التوصيل، ويذهب في آماله الى "تقديم صورة جديدة عن العراق".
وتنشر الدستور ان العراقيين المقيمين في الاردن بدأوا الجمعه الادلاء باصواتهم وسط اقبال جيد، فيما قامت اجهزة الامن بتوفير الحماية لمراكز الاقتراع. وأشاد ناخبون عراقيون بالاجواء الديمقراطية المتوفرة لهم في الاردن.
وتنقل الغد عن السفير العراقي في الاردن سعد الحياني قوله إن "التسهيلات التي توفّرت في مراكز الاقتراع، أسهمت في الاقبال الواسع والمشاركة بإدلاء الأصوات، بشكل كبير ومكثف .
ووصف الحياني عملية الاقتراع بـ"الانسيابية" من حيث سبل الحماية والحرص على سرية الانتخاب التي وفرتها أجهزة الأمن الأردنية.
وأدلى عراقيون مقيمون في محافظة إربد بأصواتهم دون "خروقات"، بحسب ممثلي مرشحين تمنوا استمرار نزاهتها في الأيام الباقية من الانتخابات ، في حين شهد مركز الاقتراع في مادبا اقبالا ضعيفا، علله البعض باستمرارا الاقتراع لثلاثة أيام .
كما تنشر الغد أن من المتوقع أن تعيد هذه الانتخابات رسم ملامح المشهد السياسي العراقي المضطرب مع استعداد القوات الاميركية التي أطاحت بالرئيس السابق صدام حسين عام 2003 للرحيل.
وتنقل الراي عن مسؤول كبير في الادارة الاميركية قالت انه طلب عدم كشف هويته تحذيره من ان عملية تشكيل حكومة عراقية بعد الانتخابات قد تستغرق «اشهرا» مشيرين الى ان المرحلة الانتقالية ستكون «خطيرة جدا». واوضح ان هذه الفترة الانتقالية ستكون موضع «مراقبة عن كثب لانها قد تكون مرحلة خطرة»، واضاف «نتوقع عملية صعبة» متوقعا عددا كبيرا من الطعون «لان الرهانات كبيرة جدا»، مشيرا رغم ذلك الى «امكانية حصول انتقال سلمي وديموقراطي للسلطة».
وبعيداً عن أجواء الانتخابات تقول الدستور انه منذ ما يقرب العام ، وبيت الشعر في العراق يحاول صنع نموذج مغاير للمؤسسة الثقافية ، ويتصدى لمواجهة من نوع آخر هي البحث عن أشكال تواصل جديدة بين النص والجمهور. حاول على مدى شهور معالجة الخلل الذي يعتري عملية ترويج النص معتبراً أن مشكلة إيصال النتاج الثقافي انحصرت بمصطلَحَيْ: أهل النخبة ، وأهل الجمهور. فعمد إلى ابتكار أساليب جديدة لردم الفجوة بينهما: تارة يرمي حجره الشعري أمام كوكبة من طلبة وأساتذة الجامعات، وأخرى يحول القصائد إلى استغاثات بحثاً عن "القارئ المنقذ". لكن البيت يطرح طموحات تتعدى معالجة إشكالية التوصيل، ويذهب في آماله الى "تقديم صورة جديدة عن العراق".