اهتمت صحف القاهرة بما وصفته بتحديات جديدة للرئيس الأميركي باراك أوباما في العراق بعد أعمال العنف المسلح مؤخرا، كما اهتمت ببدء عملية التصويت لاختيار نواب جدد في البرلمان العراقي.
نطالع في اليوم السابع المستقلة تقريرا نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية ذكرت فيه أن تفجيرات العراق الانتحارية الأخيرة فرضت تحديا جديدا على إدارة الرئيس الأميركى باراك أوباما في الوقت الذي يحاول فيه الوفاء بتعهده أثناء الحملة الانتخابية لوضع نهاية للحرب هناك متساءلة عما إذا كانت الانتخابات البرلمانية ستلقي بالبلاد مجددا إلى مستنقع الصراع الطائفى الذى نشب سنة 2004 وستؤجل الانسحاب الأميركي.
وفي السياق نفسه نقلت المصري اليوم المستقلة عن متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"أن الولايات المتحدة الأميركية تعتزم خفض مستوى قواتها في العراق من 96 ألف جندي حاليا إلى 50 ألف جندى بحلول نهاية أغسطس المقبل مشيرا إلى أن الأمور تحتاج إلى وقوع تحول غير عادى ينذر بكارثة في الأحداث التى يشهدها العراق حتى تفكر واشنطن في إبطاء انسحاب القوات الأميركية لكن الصحيفة قللت من أهمية تلك التصريحات مشيرة إلى أن البنتاجون يسعى من خلالها إلى تبديد التكهنات المتزايدة بأن أعمال العنف التي تسبق الانتخابات العامة في العراق أو تعقبها يمكن أن تؤثر على هذا الجدول الزمني.
وفي سياق متصل أعربت الجمهورية شبه الرسمية عن بالغ أسفها إزاء وقوع انفجارين استهدفا مقار انتخابية مع بدء المرحلة الأولى من التصويت الخاص.
وأخيرا أبرزت الأهرام شبه الرسمية اتهامات وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري لبعض دول الجوار بمحاولة التأثير على سير العملية الانتخابية وقوله إن هذه الانتخابات ليست عراقية، بل يمكن وصفها بالإقليمية.
نطالع في اليوم السابع المستقلة تقريرا نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأميركية ذكرت فيه أن تفجيرات العراق الانتحارية الأخيرة فرضت تحديا جديدا على إدارة الرئيس الأميركى باراك أوباما في الوقت الذي يحاول فيه الوفاء بتعهده أثناء الحملة الانتخابية لوضع نهاية للحرب هناك متساءلة عما إذا كانت الانتخابات البرلمانية ستلقي بالبلاد مجددا إلى مستنقع الصراع الطائفى الذى نشب سنة 2004 وستؤجل الانسحاب الأميركي.
وفي السياق نفسه نقلت المصري اليوم المستقلة عن متحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية "البنتاجون"أن الولايات المتحدة الأميركية تعتزم خفض مستوى قواتها في العراق من 96 ألف جندي حاليا إلى 50 ألف جندى بحلول نهاية أغسطس المقبل مشيرا إلى أن الأمور تحتاج إلى وقوع تحول غير عادى ينذر بكارثة في الأحداث التى يشهدها العراق حتى تفكر واشنطن في إبطاء انسحاب القوات الأميركية لكن الصحيفة قللت من أهمية تلك التصريحات مشيرة إلى أن البنتاجون يسعى من خلالها إلى تبديد التكهنات المتزايدة بأن أعمال العنف التي تسبق الانتخابات العامة في العراق أو تعقبها يمكن أن تؤثر على هذا الجدول الزمني.
وفي سياق متصل أعربت الجمهورية شبه الرسمية عن بالغ أسفها إزاء وقوع انفجارين استهدفا مقار انتخابية مع بدء المرحلة الأولى من التصويت الخاص.
وأخيرا أبرزت الأهرام شبه الرسمية اتهامات وزير الخارجية العراقي هوشيار زيباري لبعض دول الجوار بمحاولة التأثير على سير العملية الانتخابية وقوله إن هذه الانتخابات ليست عراقية، بل يمكن وصفها بالإقليمية.
