كتبت صحيفة ئاوينة الاسبوعية في ملحقها الانتخابي ان مرشح التحالف الكردستاني محمود عثمان قال ان التحالف وضع تسلسل الناخبين في القائمة وفقاً للاعتبارات الحزبية وليس على اساس الاعتبارات القومية النضالية، واضاف عثمان للصحيفة انه يضع مصالح امته قبل مصالح الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي الكردستاني، لذلك فانه لن يدافع عن اخطائهم. وعلق عثمان على عدم وضعه في صدر القائمة بالقول انه لم يتضرر من ذلك لانه لو كان المرشح رقم واحد لكان عليه ان يدافع عن سلبيات وايجابيات القائمة.
صحيفة هاولاتي نقلت عن المسؤول العام لقائمة التغيير دانا نوري قوله ان لدى حركته شكوى وانتقادات ضد المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات، التي تعتبرها القائمة منحازة، مضيفاً ان الحركة سجلت لحد الان 42 شكوى، لكن المفوضية لم ترد الا على عشر منها فقط، وان احداً لم يعاقب استنادا الى تلك الشكاوى.
واشار نوري الى ان الشكاوى في جميع نظم المفوضية تقدم الى ممثل الامم المتحدة ورئاسة الجمهورية ورئاسة الاقليم وهو نظام غير قانوني وغير انتخابي ويقود الى التزوير، واضاف ان الحركة مارست ضغوطاً كبيرة قبل ان تنجح في استبعاد الاستمارة رقم 111 والاستمارة 222 من الانتخابات. وان المفوضية ابتكرت نظاما للتصويت لمن لم ترد اسماؤهم في قوائم الناخبين وهذا النظام الجديد يؤدي الى المزيد من عمليات التزوير.
وكتبت صحيفة روداو الاسبوعية ان رئيس جهاز مكافحة الارهاب في السليمانية لاهور طالباني (ابن اخ رئيس الجمهورية جلال طالباني) رفض ادعاءات حركة التغيير من ان افراداً من جهازه اطلقوا النار على مؤيدي حركتهم، مضيفاً ان مؤيدي الحركة هم من اطلق النار على مركز تنظيمات الاتحاد الوطني الكردستاني في السليمانية، وعلى مسؤولته هيرو خان وهم سكارى، واضاف ان على الحركة ان تشعر بالحرج والعار من محاولات اعضائها الصاق كلمة ميليشيا بقوات بيشمركة كردستان مضيفا انه لولا هذه القوات لكان وضع اربيل والسليمانية مثل بقية مناطق العراق من الناحية الامنية.
وفي خبر اخر كتبت الصحيفة نقلا عن هوشيار زيباري عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني قوله ان الكرد اذا نجحوا في الحصول على نتائج جيدة في الانتخابات العراقية فانهم سيضمنون رئاسة الجمهورية ووزارة سيادية، واضاف زيباري انه لا يتوقع ان تحصل اي كتلة او ائتلاف على الاغلبية المريحة في البرلمان لتشكل الحكومة بل وان كتلة او ائتلافا واحد او اثنين او ثلاثة لا يمكنها ان تحصد الاغلبية لذلك فانه يرى ان الحكومة العراقية المقبلة سوف تتشكل من اربع الى خمس ائتلافات وانها ستكون حكومة ائتلافية واسعة.
صحيفة خبات اليومية كتبت ان الكاردينال عمانؤيل دلي مساعد وممثل بابا الفاتكان في العراق اعلن امس ان العراق 850 عائلة مسيحية قد هجرت منازلها وقدمت الى مناطق الموصل التي تقع تحت حماية قوات بيشمركة كردستان، بسبب الوضع الامني وتهديدات الارهابيين السيء في الموصل وبعض مناطق، وقال خورشيد خالد المدير العام لشؤون المسيحيين في وزارة الاوقاف والشؤون الدينية في اقليم كردستان ان هذه العوائل قد توزعت على مناطق مختلفة بعد ان هربت من الوضع الامني المضطرب في المناطق التي تسيطر عليها قائمة الحدباء حيث جرى اغتيال عدد من المسيحيين.
صحيفة هاولاتي نقلت عن المسؤول العام لقائمة التغيير دانا نوري قوله ان لدى حركته شكوى وانتقادات ضد المفوضية العليا المستقلة للإنتخابات، التي تعتبرها القائمة منحازة، مضيفاً ان الحركة سجلت لحد الان 42 شكوى، لكن المفوضية لم ترد الا على عشر منها فقط، وان احداً لم يعاقب استنادا الى تلك الشكاوى.
واشار نوري الى ان الشكاوى في جميع نظم المفوضية تقدم الى ممثل الامم المتحدة ورئاسة الجمهورية ورئاسة الاقليم وهو نظام غير قانوني وغير انتخابي ويقود الى التزوير، واضاف ان الحركة مارست ضغوطاً كبيرة قبل ان تنجح في استبعاد الاستمارة رقم 111 والاستمارة 222 من الانتخابات. وان المفوضية ابتكرت نظاما للتصويت لمن لم ترد اسماؤهم في قوائم الناخبين وهذا النظام الجديد يؤدي الى المزيد من عمليات التزوير.
وكتبت صحيفة روداو الاسبوعية ان رئيس جهاز مكافحة الارهاب في السليمانية لاهور طالباني (ابن اخ رئيس الجمهورية جلال طالباني) رفض ادعاءات حركة التغيير من ان افراداً من جهازه اطلقوا النار على مؤيدي حركتهم، مضيفاً ان مؤيدي الحركة هم من اطلق النار على مركز تنظيمات الاتحاد الوطني الكردستاني في السليمانية، وعلى مسؤولته هيرو خان وهم سكارى، واضاف ان على الحركة ان تشعر بالحرج والعار من محاولات اعضائها الصاق كلمة ميليشيا بقوات بيشمركة كردستان مضيفا انه لولا هذه القوات لكان وضع اربيل والسليمانية مثل بقية مناطق العراق من الناحية الامنية.
وفي خبر اخر كتبت الصحيفة نقلا عن هوشيار زيباري عضو المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الكردستاني قوله ان الكرد اذا نجحوا في الحصول على نتائج جيدة في الانتخابات العراقية فانهم سيضمنون رئاسة الجمهورية ووزارة سيادية، واضاف زيباري انه لا يتوقع ان تحصل اي كتلة او ائتلاف على الاغلبية المريحة في البرلمان لتشكل الحكومة بل وان كتلة او ائتلافا واحد او اثنين او ثلاثة لا يمكنها ان تحصد الاغلبية لذلك فانه يرى ان الحكومة العراقية المقبلة سوف تتشكل من اربع الى خمس ائتلافات وانها ستكون حكومة ائتلافية واسعة.
صحيفة خبات اليومية كتبت ان الكاردينال عمانؤيل دلي مساعد وممثل بابا الفاتكان في العراق اعلن امس ان العراق 850 عائلة مسيحية قد هجرت منازلها وقدمت الى مناطق الموصل التي تقع تحت حماية قوات بيشمركة كردستان، بسبب الوضع الامني وتهديدات الارهابيين السيء في الموصل وبعض مناطق، وقال خورشيد خالد المدير العام لشؤون المسيحيين في وزارة الاوقاف والشؤون الدينية في اقليم كردستان ان هذه العوائل قد توزعت على مناطق مختلفة بعد ان هربت من الوضع الامني المضطرب في المناطق التي تسيطر عليها قائمة الحدباء حيث جرى اغتيال عدد من المسيحيين.
