مع بدء عمليات التصويت الخاص باتت الانتخابات التشريعية العراقية تمثل المحور الرئيس والقاسم المشترك في متابعات صحف القاهرة.
المصري اليوم المستقلة أعربت عن مخاوفها إزاء أن تكرس الانتخابات العراقية نتائجها الطائفية العرقية بين سنة وشيعة وأكراد يضاف إليهم المستقلون الرافضون لتوحش المذهبية السائدة حاليا على المشهد السياسى في بلاد الرافدين إضافة إلى خطر النفوذ الخارجي على الساحة الداخلية يحرك طوائفه الداخلية وفق أجنداته الخاصة وقالت الصحيفة إن العراقيين باتوا يتندرون على حالهم معتبرين أن 50 دولة على الأقل تتدخل في سير عمليتهم الانتخابية.
وإلى الأهرام شبه الرسمية التي تتابع بدء عملية التصويت الخاص مشيرة إلى أن حوالى 800 ألف ناخب من قوات الأمن وسجناء صدرت بحقهم أحكام تقل عن خمس سنوات والمرضى في المستشفيات سيشاركون في تلك الانتخابات وسط إجراءات أمنية مشددة ورصدت الصحيفة أصوات عدد من الناخبين والتي أعطاها البعض للقوى العلمانية فيما ذهب جزء لصالح الائتلاف الوطني العراقي والذي يعد قوامه معظم الأحزاب الشيعية العراقية وأخيرا كان هناك من رأى ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي هو الأصلح لإنقاذ العراق.
وفي سياق متصل أبرزت اليوم السابع المستقلة تصريحات لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي التي أكد فيها على فوز ائتلافه في الانتخابات التشريعية بفارق كبير لكنه في الوقت نفسه أشار إلى أنه سيلجأ إلى عقد تحالفات مع آخرين لم يسمهم، ورصدت اليوم السابع المستقلة توقعات صحيفة الغارديان البريطانية التي ذهبت إلى أن نورى المالكي سيتصدر نتائج الانتخابات مشيرة إلى أن ائتلاف المالكى استمر في تحقيق أفضل النتائج في استطلاعات الرأى التي أجرتها الجماعات السياسية والسفارة الأميركية في بغداد.
المصري اليوم المستقلة أعربت عن مخاوفها إزاء أن تكرس الانتخابات العراقية نتائجها الطائفية العرقية بين سنة وشيعة وأكراد يضاف إليهم المستقلون الرافضون لتوحش المذهبية السائدة حاليا على المشهد السياسى في بلاد الرافدين إضافة إلى خطر النفوذ الخارجي على الساحة الداخلية يحرك طوائفه الداخلية وفق أجنداته الخاصة وقالت الصحيفة إن العراقيين باتوا يتندرون على حالهم معتبرين أن 50 دولة على الأقل تتدخل في سير عمليتهم الانتخابية.
وإلى الأهرام شبه الرسمية التي تتابع بدء عملية التصويت الخاص مشيرة إلى أن حوالى 800 ألف ناخب من قوات الأمن وسجناء صدرت بحقهم أحكام تقل عن خمس سنوات والمرضى في المستشفيات سيشاركون في تلك الانتخابات وسط إجراءات أمنية مشددة ورصدت الصحيفة أصوات عدد من الناخبين والتي أعطاها البعض للقوى العلمانية فيما ذهب جزء لصالح الائتلاف الوطني العراقي والذي يعد قوامه معظم الأحزاب الشيعية العراقية وأخيرا كان هناك من رأى ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي هو الأصلح لإنقاذ العراق.
وفي سياق متصل أبرزت اليوم السابع المستقلة تصريحات لرئيس الحكومة العراقية نوري المالكي التي أكد فيها على فوز ائتلافه في الانتخابات التشريعية بفارق كبير لكنه في الوقت نفسه أشار إلى أنه سيلجأ إلى عقد تحالفات مع آخرين لم يسمهم، ورصدت اليوم السابع المستقلة توقعات صحيفة الغارديان البريطانية التي ذهبت إلى أن نورى المالكي سيتصدر نتائج الانتخابات مشيرة إلى أن ائتلاف المالكى استمر في تحقيق أفضل النتائج في استطلاعات الرأى التي أجرتها الجماعات السياسية والسفارة الأميركية في بغداد.