قال السفير الفرنسي في العراق بوريس بوالون ان بلاده بصدد تنفيذ عدد من المشاريع الثقافية والتراثية والزراعية في اقليم كردستان العراق في الفترة المقبلة.
بوالون قال خلال افتتاحه الرسمي المركز الثقافي الفرنسي في اربيل ان هذا الحدث يمثل تجسيدا لانعاش الحضور الثقافي الفرنسي في كردستان، واضاف في كلمة ألقاها باللغة العربية:
"هذا المركز الثقافي يرمز الى التعاون بين فرنسا واقليم كردستان، ورمز للصداقة والثقة، وانه سيشكل جسراً بين ثقافتنا وجسراً اضافياً سيساهم في المزيد من التقارب بين فرنسا وكردستان العراق".
واكد السفير الفرنسي ان بلاده بصدد افتتاح مركز فرنسي للبحوث والاثار والعلوم الاجتماعية، وقال ان استاذاً فرنسياً مختصاً بالاثار سياتي الى اربيل الاسبوع المقبل ليبدأ التعاون الكردي الفرنسي في هذا المجال.
واشار بوالون ان علاقات فرنسا مع اقليم كردستان العراق لن تقف عند الجانب الثقافي، بل ان هذا العام سيفتتح بيت فرنسا للزراعة والبيئة والمياه في كردستان وهذا البيت سيوفر للإقليم والعراق الخبرات الفرنسية في مجال الزراعة.
من جهتهم إعتبر المسؤولون في حكومة اقليم كردستان العراق الانشطة الفرنسية في الاقليم عاملاً جيدا باتجاه التضامن مع الشعب الكردي، وفي هذا الاطار قال وزير الثقافة والرياضة والشباب والمتحدث باسم حكومة الإقليم كاوه محمود لاذاعة العراق الحر:
" يمثل المركز الثقافي الفرنسي مكانا مهما للمتلقي الثقافي وللعلاقات الثقافية الفرنسية والكردستاني،ة وكما نعرف ان لفرنسا دوراً مهماً في الثقافة العالمية، ونجد ان لفرنسا دوراً مميزاً في الحضارة العالمية، وان هذا التقارب الثقافي سيكون ايضاً عاملاً مهما باتجاه التضامن مع الشعب الكردي ولتطوير الثقافة الكردستانية بشكل عام".
بوالون قال خلال افتتاحه الرسمي المركز الثقافي الفرنسي في اربيل ان هذا الحدث يمثل تجسيدا لانعاش الحضور الثقافي الفرنسي في كردستان، واضاف في كلمة ألقاها باللغة العربية:
"هذا المركز الثقافي يرمز الى التعاون بين فرنسا واقليم كردستان، ورمز للصداقة والثقة، وانه سيشكل جسراً بين ثقافتنا وجسراً اضافياً سيساهم في المزيد من التقارب بين فرنسا وكردستان العراق".
واكد السفير الفرنسي ان بلاده بصدد افتتاح مركز فرنسي للبحوث والاثار والعلوم الاجتماعية، وقال ان استاذاً فرنسياً مختصاً بالاثار سياتي الى اربيل الاسبوع المقبل ليبدأ التعاون الكردي الفرنسي في هذا المجال.
واشار بوالون ان علاقات فرنسا مع اقليم كردستان العراق لن تقف عند الجانب الثقافي، بل ان هذا العام سيفتتح بيت فرنسا للزراعة والبيئة والمياه في كردستان وهذا البيت سيوفر للإقليم والعراق الخبرات الفرنسية في مجال الزراعة.
من جهتهم إعتبر المسؤولون في حكومة اقليم كردستان العراق الانشطة الفرنسية في الاقليم عاملاً جيدا باتجاه التضامن مع الشعب الكردي، وفي هذا الاطار قال وزير الثقافة والرياضة والشباب والمتحدث باسم حكومة الإقليم كاوه محمود لاذاعة العراق الحر:
" يمثل المركز الثقافي الفرنسي مكانا مهما للمتلقي الثقافي وللعلاقات الثقافية الفرنسية والكردستاني،ة وكما نعرف ان لفرنسا دوراً مهماً في الثقافة العالمية، ونجد ان لفرنسا دوراً مميزاً في الحضارة العالمية، وان هذا التقارب الثقافي سيكون ايضاً عاملاً مهما باتجاه التضامن مع الشعب الكردي ولتطوير الثقافة الكردستانية بشكل عام".