تقول صحيفة الدستور ان رئيس الوزراء سمير الرفاعي بحث لدى لقائه الثلاثاء مع وزيرة الاعمار والاسكان العراقية بيان دزه يي، سبل تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين خصوصا في المجالات المتعلقة بالاسكان. واكد الرفاعي عمق العلاقات التاريخية الاردنية العراقية وضرورة ان تنعكس هذه العلاقات على مستوى التعاون الثنائي المشترك خدمة لمصالح البلدين والشعبين الشقيقين. بينما أشارت الوزيرة العراقية الى الحاجة خلال الفترة المقبلة للاستثمار في قطاع الاسكان وامكانية مساهمة الشركات الاردنية بذلك.
وتقول الغد ان السفير الأميركي السابق في العراق زلماي خليل زاد حاضر الاثنين في مقر جامعة كولومبيا في عمان، مستعرضا تجربته الشخصية والسياسية في العراق،وعملية صنع القرار الأميركي. وتابع المحاضرة وزير الخارجية ناصر جودة ورئيس الوزراء الأسبق عدنان بدران والسفير الأردني السابق في واشنطن كريم قعوار، وشخصيات سياسية ودبلوماسية عديدة.
وحول نفس الموضوع تقول العرب اليوم ان زلماي خليل زاد, اجرى لقاءات غير رسمية مع شخصيات سياسية وحكومية بارزة.
كما تقول ان رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي قال ان زيارته الاخيرة لعدد من الدول العربية كانت للتباحث حول اوضاع المنطقة ومناقشة خطر تنظيم القاعدة المتزايد.
واكد ان اللقاء الذي جمعه مع العاهل السعودي يتعلق بالارهاب والارهابيين وتحديدا تنظيم القاعدة الذي بات يهدد ليس العراق وحسب وانما كلا من الصومال والسودان واليمن.
والتقى علاوي خلال جولته كلا من الرئيسين المصري والسوري والعاهل السعودي, واميري الكويت وقطر والرئيس اللبناني.
وتقول الغد ان نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي اعتبر أن البلاد "مهيأة للانقلابات العسكرية".
وقال إن الانقلابات كانت اللعبة الأولى في التغيير السياسي في العراق وهناك حالة تاريخية في هذا المجال لذلك فالبلد مهيأ للانقلابات العسكرية.
وأضاف ان هناك أربع فرق عسكرية في العاصمة ووجود هذا العدد الضخم مؤشر خطير في ظل عسكرة فعلية للمجتمع وهناك أكثر من مليون منتسب في صفوف قوات الشرطة والجيش العراقي أي أن هناك عسكريا واحدا لكل 30 مواطناً عراقياً وهذا يعني وجود العسكر في كل أسرة عراقية.
وتقول الراي ان هناك أكثر من سبعة آلاف موقع اثري في العراق غير خاضع لحماية الجهات الامنية وما يقرب من مئة ألف موقع غير مسجل في أرشيف دائرة الآثار.
وتنقل عن جابر الجابري وكيل وزارة الثقافة إن «سرقة الاثار من المتحف الوطني أو من المواقع الاثرية اخذت ابعادا كبيرة وان عددا غير قليل من المواقع الاثرية تتعرض لاعمال السرقة والتجاوزات من قبل ضعاف النفوس الذين يقومون بالحفر العشوائي لتلك المواقع لاسيما ان اكثر من سبعة الاف موقع تاريخي ومبنى اثري غير خاضع لحماية الجهات الامنية».
وتقول الغد ان السفير الأميركي السابق في العراق زلماي خليل زاد حاضر الاثنين في مقر جامعة كولومبيا في عمان، مستعرضا تجربته الشخصية والسياسية في العراق،وعملية صنع القرار الأميركي. وتابع المحاضرة وزير الخارجية ناصر جودة ورئيس الوزراء الأسبق عدنان بدران والسفير الأردني السابق في واشنطن كريم قعوار، وشخصيات سياسية ودبلوماسية عديدة.
وحول نفس الموضوع تقول العرب اليوم ان زلماي خليل زاد, اجرى لقاءات غير رسمية مع شخصيات سياسية وحكومية بارزة.
كما تقول ان رئيس الوزراء العراقي الاسبق اياد علاوي قال ان زيارته الاخيرة لعدد من الدول العربية كانت للتباحث حول اوضاع المنطقة ومناقشة خطر تنظيم القاعدة المتزايد.
واكد ان اللقاء الذي جمعه مع العاهل السعودي يتعلق بالارهاب والارهابيين وتحديدا تنظيم القاعدة الذي بات يهدد ليس العراق وحسب وانما كلا من الصومال والسودان واليمن.
والتقى علاوي خلال جولته كلا من الرئيسين المصري والسوري والعاهل السعودي, واميري الكويت وقطر والرئيس اللبناني.
وتقول الغد ان نائب الرئيس العراقي عادل عبد المهدي اعتبر أن البلاد "مهيأة للانقلابات العسكرية".
وقال إن الانقلابات كانت اللعبة الأولى في التغيير السياسي في العراق وهناك حالة تاريخية في هذا المجال لذلك فالبلد مهيأ للانقلابات العسكرية.
وأضاف ان هناك أربع فرق عسكرية في العاصمة ووجود هذا العدد الضخم مؤشر خطير في ظل عسكرة فعلية للمجتمع وهناك أكثر من مليون منتسب في صفوف قوات الشرطة والجيش العراقي أي أن هناك عسكريا واحدا لكل 30 مواطناً عراقياً وهذا يعني وجود العسكر في كل أسرة عراقية.
وتقول الراي ان هناك أكثر من سبعة آلاف موقع اثري في العراق غير خاضع لحماية الجهات الامنية وما يقرب من مئة ألف موقع غير مسجل في أرشيف دائرة الآثار.
وتنقل عن جابر الجابري وكيل وزارة الثقافة إن «سرقة الاثار من المتحف الوطني أو من المواقع الاثرية اخذت ابعادا كبيرة وان عددا غير قليل من المواقع الاثرية تتعرض لاعمال السرقة والتجاوزات من قبل ضعاف النفوس الذين يقومون بالحفر العشوائي لتلك المواقع لاسيما ان اكثر من سبعة الاف موقع تاريخي ومبنى اثري غير خاضع لحماية الجهات الامنية».
