تقول صحيفة الغد ان الأحد المقبل ستنطلق في الأردن الدعاية الانتخابية للمرشحين العراقيين لخوض الانتخابات النيابية .
وقال السفير العراقي في عمان إن "الأردن لم يبخل مطلقاً على العراقيين في تقديم كافة أشكال الدعم والإسناد لأجل إنجاح العملية الانتخابية"، وأن "وفد المفوضية المستقلة للانتخابات توصل إلى تفاهمات مع الحكومة الأردنية لأجل فتح مراكز تسجيل واقتراع للناخبين العراقيين في الأردن".
وقال السفير العراقي للصحيفة ان إحصائيات السفارة في عمان تشير إلى أن نحو 150 إلى 200 ألف عراقي مقيمين في المملكة يحق لهم المشاركة بالاقتراع في انتخابات مجلس النواب العراقي المقبله.
وتشهد فنادق عمان من فئة 5 نجوم حاليا اجتماعات المرشحين مع ناخبين عراقيين يعتزمون المشاركة في الانتخابات.
وتقول العرب اليوم ان الهيئة التمييزية، التي شكلها البرلمان العراقي سمحت للمشمولين بقانون المساءلة والعدالة بالمشاركة في الانتخابات المقبلة.
وقالت رئيسة الإدارة الانتخابية لمفوضية الانتخابات في العراق حمدية الحسيني أن "الهيئة التمييزية قررت إرجاء النظر في الطعون المقدمة من قبل المرشحين المشمولين بقانون المساءلة"، والذين يبلغ عددهم أكثر من خمسمئة مرشح، كانوا قد حرموا من خوض الانتخابات، لصلات مزعومة بحزب البعث المحظور.
وتنشر الرأي ان استطلاعاً للرأي نشرت صحيفة «ذي اندبندنت» نتائجه افاد ان أغلبية البريطانيين تعتبر ان رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون «يتحمل نفس مسؤولية» سلفه توني بلير عن مشاركة بلاده في الحرب على العراق.
ويرى 60% ممن شملهم الاستطلاع ان براون الذي كان وزيرا للمالية لدى شن الحرب في 2003 «يتحمل المسؤولية نفسها» كما بلير. وبلغت هذه النسبة 52% في صفوف انصار حزب العمل الذي ينتمي اليه براون وبلير و68% بين المعارضة المحافظة.
ويعتبر 37% من المستجوبين، بينهم ربع انصار حزب العمل، انه يجب احالة بلير على القضاء لاشراكه بريطانيا في الحرب على العراق.
وتنقل الدستور عن الفنان حاتم العراقي ان الاغنية العراقية هي الوحيدة بكلامها والحانها ومعانيها، البعيدة عن التجارة في الفن، رغم بعض الهفوات التي احدثها مطربون قليلو الخبرة بحثوا في فترة سابقة عن الانتشار فقط لا اكثر، لكنهم اندثروا امام اصالة الغناء العراقي الذي تعشقه الاذن العربية منذ القدم.
ورفض العراقي مبدأ تصنيف نجوم الغناء العراقي الى طبقات ، مؤكدا الى ان جميع المطربين العراقيين الذين يقدمون الاغنية الاصيلة يحملون لواءها ويعكسون صورة مشرقة عنها، مضيفا:
"اغنيتنا بخير وهي كالزهرة الفواحة بين الاغنيات العربية، فأنا وكاظم الساهر وماجد المهندس واصوات كثيرة من الرواد كحسين نعمة وسعدون جابر وغيرنا نحمل اغنيتنا بأرواحنا وقلوبنا للعالم".
وقال السفير العراقي في عمان إن "الأردن لم يبخل مطلقاً على العراقيين في تقديم كافة أشكال الدعم والإسناد لأجل إنجاح العملية الانتخابية"، وأن "وفد المفوضية المستقلة للانتخابات توصل إلى تفاهمات مع الحكومة الأردنية لأجل فتح مراكز تسجيل واقتراع للناخبين العراقيين في الأردن".
وقال السفير العراقي للصحيفة ان إحصائيات السفارة في عمان تشير إلى أن نحو 150 إلى 200 ألف عراقي مقيمين في المملكة يحق لهم المشاركة بالاقتراع في انتخابات مجلس النواب العراقي المقبله.
وتشهد فنادق عمان من فئة 5 نجوم حاليا اجتماعات المرشحين مع ناخبين عراقيين يعتزمون المشاركة في الانتخابات.
وتقول العرب اليوم ان الهيئة التمييزية، التي شكلها البرلمان العراقي سمحت للمشمولين بقانون المساءلة والعدالة بالمشاركة في الانتخابات المقبلة.
وقالت رئيسة الإدارة الانتخابية لمفوضية الانتخابات في العراق حمدية الحسيني أن "الهيئة التمييزية قررت إرجاء النظر في الطعون المقدمة من قبل المرشحين المشمولين بقانون المساءلة"، والذين يبلغ عددهم أكثر من خمسمئة مرشح، كانوا قد حرموا من خوض الانتخابات، لصلات مزعومة بحزب البعث المحظور.
وتنشر الرأي ان استطلاعاً للرأي نشرت صحيفة «ذي اندبندنت» نتائجه افاد ان أغلبية البريطانيين تعتبر ان رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون «يتحمل نفس مسؤولية» سلفه توني بلير عن مشاركة بلاده في الحرب على العراق.
ويرى 60% ممن شملهم الاستطلاع ان براون الذي كان وزيرا للمالية لدى شن الحرب في 2003 «يتحمل المسؤولية نفسها» كما بلير. وبلغت هذه النسبة 52% في صفوف انصار حزب العمل الذي ينتمي اليه براون وبلير و68% بين المعارضة المحافظة.
ويعتبر 37% من المستجوبين، بينهم ربع انصار حزب العمل، انه يجب احالة بلير على القضاء لاشراكه بريطانيا في الحرب على العراق.
وتنقل الدستور عن الفنان حاتم العراقي ان الاغنية العراقية هي الوحيدة بكلامها والحانها ومعانيها، البعيدة عن التجارة في الفن، رغم بعض الهفوات التي احدثها مطربون قليلو الخبرة بحثوا في فترة سابقة عن الانتشار فقط لا اكثر، لكنهم اندثروا امام اصالة الغناء العراقي الذي تعشقه الاذن العربية منذ القدم.
ورفض العراقي مبدأ تصنيف نجوم الغناء العراقي الى طبقات ، مؤكدا الى ان جميع المطربين العراقيين الذين يقدمون الاغنية الاصيلة يحملون لواءها ويعكسون صورة مشرقة عنها، مضيفا:
"اغنيتنا بخير وهي كالزهرة الفواحة بين الاغنيات العربية، فأنا وكاظم الساهر وماجد المهندس واصوات كثيرة من الرواد كحسين نعمة وسعدون جابر وغيرنا نحمل اغنيتنا بأرواحنا وقلوبنا للعالم".
